عبّر القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين الشيخ خضر حبيب، عن بالغ أساه وحزنه من مقتل مواطن وإصابة آخرين في اشتباكات مسلحة وقعت فجر اليوم الخميس في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وقال حبيب: «للأسف تأتي الأحداث الدامية بعد جهود مضنية من محاولة الوفد الأمني المصري والأطراف الفلسطينية في حركة الجهاد الإسلامي على تجسيد الوحدة والتلاحم الفلسطيني في لحظة نحن أحوج ما نكون لها».
وأضاف: «إنه على ما يبدو أن هناك أطراف منفلتة لا يروق لها الوئام ولا يروق لها أن تجد الشعب الفلسطيني موحداً في مواجهة التحديات والمخاطر التي تواجههم بين اللحظة والأخرى»، مشيراً إلى أنه في كل فترة تخرج علينا هذه الفئات بمثل هذه الأعمال غير المسؤولة والأعمال التي تصنف في إطار الإجرام بحق الشعب الفلسطيني وحق القضية الفلسطينية.
وأعرب حبيب عن أمله في أن تنحصر الأحداث في رفح وأن يتم تطويقها حتى لا تنتشر وتكون حالة مفجعة لشعب الفلسطيني».
وأشار القيادي حبيب أن هناك تحركات ميدانية لحركة الجهاد الإسلامي بمشاركة الفصائل الأخرى على صعيد محافظة رفح، في سبيل تطبيق الأحداث المؤسفة.
واستطرد قائلاً: «إننا في الجهاد الإسلامي نجري اتصالاتنا مع الأطراف جميعاً في حركة حماس وفتح من اجل تطويق الأحداث ومحاصراتها وعدم انتشارها في محافظات أخرى».
وحذّر حبيب من أن انجرار الشعب الفلسطيني لحرب أهلية تقودنا إلى انتحار جماعي، قائلاً: «إن الشعب الفلسطيني يكفيه ما هو فيه من حصار وعدوان ومجازر إسرائيلية ترتكب بحقه، ولا حاجة له في الإنجرار لحرب الأهلية تأخذنا إلى انتحار جماعي».
وأضاف: «إننا لا نريد أن نصل إلى هذه الدرجة التي حينها لا ينفع الندم بعد أن نصل إلى هذه المرحلة وهذه الحالة التي نخشاها في المستقبل».
وقال حبيب: «للأسف تأتي الأحداث الدامية بعد جهود مضنية من محاولة الوفد الأمني المصري والأطراف الفلسطينية في حركة الجهاد الإسلامي على تجسيد الوحدة والتلاحم الفلسطيني في لحظة نحن أحوج ما نكون لها».
وأضاف: «إنه على ما يبدو أن هناك أطراف منفلتة لا يروق لها الوئام ولا يروق لها أن تجد الشعب الفلسطيني موحداً في مواجهة التحديات والمخاطر التي تواجههم بين اللحظة والأخرى»، مشيراً إلى أنه في كل فترة تخرج علينا هذه الفئات بمثل هذه الأعمال غير المسؤولة والأعمال التي تصنف في إطار الإجرام بحق الشعب الفلسطيني وحق القضية الفلسطينية.
وأعرب حبيب عن أمله في أن تنحصر الأحداث في رفح وأن يتم تطويقها حتى لا تنتشر وتكون حالة مفجعة لشعب الفلسطيني».
وأشار القيادي حبيب أن هناك تحركات ميدانية لحركة الجهاد الإسلامي بمشاركة الفصائل الأخرى على صعيد محافظة رفح، في سبيل تطبيق الأحداث المؤسفة.
واستطرد قائلاً: «إننا في الجهاد الإسلامي نجري اتصالاتنا مع الأطراف جميعاً في حركة حماس وفتح من اجل تطويق الأحداث ومحاصراتها وعدم انتشارها في محافظات أخرى».
وحذّر حبيب من أن انجرار الشعب الفلسطيني لحرب أهلية تقودنا إلى انتحار جماعي، قائلاً: «إن الشعب الفلسطيني يكفيه ما هو فيه من حصار وعدوان ومجازر إسرائيلية ترتكب بحقه، ولا حاجة له في الإنجرار لحرب الأهلية تأخذنا إلى انتحار جماعي».
وأضاف: «إننا لا نريد أن نصل إلى هذه الدرجة التي حينها لا ينفع الندم بعد أن نصل إلى هذه المرحلة وهذه الحالة التي نخشاها في المستقبل».
تعليق