بسم الله الرحمن الرحيم
"تحذير المسلمين من المشاركة بأعياد المشركين"
عنوان الحملة التي أطلقتها اللجنة الدعوية بغزة بمناسبة أعياد المشركين
عنوان الحملة التي أطلقتها اللجنة الدعوية بغزة بمناسبة أعياد المشركين
محافظة غزة
29 محرم 1433 هجري
29 محرم 1433 هجري
أطلقت اللجنة الدعوية بجمعية ابن باز الخيرية الإسلامية فرع غزة حملة دعوية تحذيرية للمسلمين بمناسبة أعياد النصارى المشركين وذلك اليوم الجمعة 28 محرم 1433 هجرياً الموافق 23/12/2011 م.
وسميت الحملة والتي تستمر لأيام أقلها ثلاثة بـــ "حملة تحذير المسلمين من المشاركة بأعياد المشركين" والتي تحذر فيها المسلمين الموحدين من خطورة المشاركة بأعيادهم هذه الأيام على معتقداتهم الصافية وحرمة التشبه بهم وتهنئتهم بأعيادهم وقبول هداياهم بهذه المناسبة، وتستهدف الأماكن العامة والمدارس والمساجد والفنادق والمحال التجارية.
وتشمل الحملة إقامة دروس وعظية في 63 مسجداً مقسمة على 22 داعية إلى الله جل وعلا في 8 مناطق في مدينة غزة. ودروس في عدد من المدارس كانت اللجنة الطلابية قد نسقت لها من قبل، وجولات دعوية في كل من متنزه الجندي والذي يجمع عدداً كبيراً من الناس من قطاع غزة، ومتنزه برشلونة مع عروض مرئية خلال الجولات إضافة للدعوة الفردية التي ينتشر بها الدعاة يحذرون الناس ويعظونهم.
وتضم الحملة توزيع 2000 مطوية تتحدث عن هذه المناسبة على المساجد والمدارس والأماكن العامة.
هذا وشُكلت لجنة منتخبة من الدعاة لزيارة بعض الفنادق والمحال التجارية التي رصدتها اللجنة وتسهم بشكل كبير في إحياء هذه الأعياد والاحتفالات كاستضافة الفنادق لها أو بيع المحال التجارية ألعاب وأدوات العيد التي هي من شعار الكفر.
وفي السياق ذاته اجتمعت اللجنة الدعوية ليلة الجمعة مع عدد من دعاتها لتوزيع المهام المنوطة بهم تخللها كلمة تحدث فيها مسئول اللجنة الشيخ مفيد الحسنات عن أهمية الدعوة إلى الله وبيان عقيدة الولاء والبراء، أعقبها كلمة للشيخ أمجد أبو موسى تحدث فيها عن كيفية مخاطبة الناس بهذه المناسبة في المسجد والأماكن العامة والمدارس وأصحاب الفنادق والمحلات. حيث بدا استعداداً تاماً وكاملاً من جميع الإخوة المشاركين في الحملة.
الجدير بالذكر أن اللجنة الدعوية قد وضعت خطة دعوية شاملة وكاملة للعام 1433 هجري بما فيها حملات في مناسبات دينية شرعية و بدعية وأخرى وطنية بدعية.
وسميت الحملة والتي تستمر لأيام أقلها ثلاثة بـــ "حملة تحذير المسلمين من المشاركة بأعياد المشركين" والتي تحذر فيها المسلمين الموحدين من خطورة المشاركة بأعيادهم هذه الأيام على معتقداتهم الصافية وحرمة التشبه بهم وتهنئتهم بأعيادهم وقبول هداياهم بهذه المناسبة، وتستهدف الأماكن العامة والمدارس والمساجد والفنادق والمحال التجارية.
وتشمل الحملة إقامة دروس وعظية في 63 مسجداً مقسمة على 22 داعية إلى الله جل وعلا في 8 مناطق في مدينة غزة. ودروس في عدد من المدارس كانت اللجنة الطلابية قد نسقت لها من قبل، وجولات دعوية في كل من متنزه الجندي والذي يجمع عدداً كبيراً من الناس من قطاع غزة، ومتنزه برشلونة مع عروض مرئية خلال الجولات إضافة للدعوة الفردية التي ينتشر بها الدعاة يحذرون الناس ويعظونهم.
وتضم الحملة توزيع 2000 مطوية تتحدث عن هذه المناسبة على المساجد والمدارس والأماكن العامة.
هذا وشُكلت لجنة منتخبة من الدعاة لزيارة بعض الفنادق والمحال التجارية التي رصدتها اللجنة وتسهم بشكل كبير في إحياء هذه الأعياد والاحتفالات كاستضافة الفنادق لها أو بيع المحال التجارية ألعاب وأدوات العيد التي هي من شعار الكفر.
وفي السياق ذاته اجتمعت اللجنة الدعوية ليلة الجمعة مع عدد من دعاتها لتوزيع المهام المنوطة بهم تخللها كلمة تحدث فيها مسئول اللجنة الشيخ مفيد الحسنات عن أهمية الدعوة إلى الله وبيان عقيدة الولاء والبراء، أعقبها كلمة للشيخ أمجد أبو موسى تحدث فيها عن كيفية مخاطبة الناس بهذه المناسبة في المسجد والأماكن العامة والمدارس وأصحاب الفنادق والمحلات. حيث بدا استعداداً تاماً وكاملاً من جميع الإخوة المشاركين في الحملة.
الجدير بالذكر أن اللجنة الدعوية قد وضعت خطة دعوية شاملة وكاملة للعام 1433 هجري بما فيها حملات في مناسبات دينية شرعية و بدعية وأخرى وطنية بدعية.
تعليق