دخولنا جاء من أجل المصالحة.. الجهاد الاسلامي: مشاركتنا بالاطار القيادي للمنظمة لا يعني الدخول الفعلي فيها
غزة / سما / أكدت حركة الجهاد الإسلامي ، أن مشاركتها في اجتماع الإطار القيادي المؤقت للمنظمة لا يعني دخولها فعليا في منظمة التحرير الفلسطينية.
وقالت الحركة على لسان أكثر من مسؤول فيها انها دخلت ضمن الإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير من أجل إنجاح المصالحة الداخلية لكنه لا يعني أننا اعترفنا بالاتفاقيات التي وقعتها المنظمة مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح القيدي بالحركة خالد البطش إن الدخول في المنظمة يحتاج لتوافق على برنامجها والبدء بحوار حول البرنامج والهياكل التنظيمية والمؤسساتية لمنظمة التحرير..مضيفا إذا توافقنا على هذه القضايا يصبح الجهاد الإسلامي عضوا في المنظمة، أما في حال عدم التوافق سنبحث عن شكل التنسيق معها.
وتابع:" الآن في مرحلة حوار وطني ونحن في الإطار القيادي المؤقت الذي سيتولى إعادة بناء منظمة التحرير، ونأمل أن ننجح في بناء المنظمة".
وأكد البطش على أهمية المنظمة كمرجعية للشعب الفلسطيني وكجسم موحد يقود الصراع مع إسرائيل لإعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
بدوره دعا القيادي بالحركة أحمد المدلل إلى إشراك كافة الفصائل الموجودة على الساحة الفلسطينية في الإطار القيادي المؤقت للمنظمة، والعمل على جعل الثوابت الفلسطينية نقطة ثابتة لا يمكن التراجع عنها.
وأضاف المدلل :"لن نرضى بالدخول تحت مظلة منظمة التحرير التي وقعت مع الاحتلال الصهيوني اتفاق أوسلو البغيض، ودخولنا مرتبط بتفعيلها وإعادة هيكلتها ومدى تمسكها بالثوابت الفلسطينية".
وقالت الحركة على لسان أكثر من مسؤول فيها انها دخلت ضمن الإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير من أجل إنجاح المصالحة الداخلية لكنه لا يعني أننا اعترفنا بالاتفاقيات التي وقعتها المنظمة مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح القيدي بالحركة خالد البطش إن الدخول في المنظمة يحتاج لتوافق على برنامجها والبدء بحوار حول البرنامج والهياكل التنظيمية والمؤسساتية لمنظمة التحرير..مضيفا إذا توافقنا على هذه القضايا يصبح الجهاد الإسلامي عضوا في المنظمة، أما في حال عدم التوافق سنبحث عن شكل التنسيق معها.
وتابع:" الآن في مرحلة حوار وطني ونحن في الإطار القيادي المؤقت الذي سيتولى إعادة بناء منظمة التحرير، ونأمل أن ننجح في بناء المنظمة".
وأكد البطش على أهمية المنظمة كمرجعية للشعب الفلسطيني وكجسم موحد يقود الصراع مع إسرائيل لإعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
بدوره دعا القيادي بالحركة أحمد المدلل إلى إشراك كافة الفصائل الموجودة على الساحة الفلسطينية في الإطار القيادي المؤقت للمنظمة، والعمل على جعل الثوابت الفلسطينية نقطة ثابتة لا يمكن التراجع عنها.
وأضاف المدلل :"لن نرضى بالدخول تحت مظلة منظمة التحرير التي وقعت مع الاحتلال الصهيوني اتفاق أوسلو البغيض، ودخولنا مرتبط بتفعيلها وإعادة هيكلتها ومدى تمسكها بالثوابت الفلسطينية".
تعليق