أعلن الناطق بإسم حزب "النور السلفي" المصري يسري حماد الذي حل حزبه ثانيا بعد الاخوان المسلمين في المرحلتين الاولى والثانية من انتخابات مجلس الشعب ألا مانع لدى الحزب من الحوار مع إسرائيل، في حين رد أعضاء الهيئة العليا، ان هذا ليس رأيا نهائيا، وان الأمر "محل مراجعة".
وقال حماد إن حديث السفير الإسرائيلي في القاهرة يعقوب اميتاي عن حوار مع حزبه "أمر متوقع" في ظل ما سماه ارتفاع نسبة تمثيل حزبه في الانتخابات البرلمانية، التي ستشكل برلمان الثورة.
وأضاف لـ"الراي" ان أي حوارات ستتم ستكون في ظل إشراف الخارجية ولن نقبل على أي حوارات سرية، كاشفا عن أنه حتى الآن لم يحدث أي اتصالات مع الإسرائيليين، ويتوقف الأمر على التصريحات الإعلامية من الجانب الإسرائيلي.
وتعليقا على موقف جماعة الإخوان الرافض لأي حوارات مع الجانب الإسرائيلي قال إن "الحوار في حد ذاته يجب ألا يكون مرفوضا، خصوصا من جانب أي قوى سياسية ارتضت العمل القيام بعمل سياسي، وكلام الإخوان مع تقديرنا له لا يتماشى مع الحقائق على أرض الواقع التي تدعو للحوار الذي لا يقوم على إملاءات".
وقال حماد إن حديث السفير الإسرائيلي في القاهرة يعقوب اميتاي عن حوار مع حزبه "أمر متوقع" في ظل ما سماه ارتفاع نسبة تمثيل حزبه في الانتخابات البرلمانية، التي ستشكل برلمان الثورة.
وأضاف لـ"الراي" ان أي حوارات ستتم ستكون في ظل إشراف الخارجية ولن نقبل على أي حوارات سرية، كاشفا عن أنه حتى الآن لم يحدث أي اتصالات مع الإسرائيليين، ويتوقف الأمر على التصريحات الإعلامية من الجانب الإسرائيلي.
وتعليقا على موقف جماعة الإخوان الرافض لأي حوارات مع الجانب الإسرائيلي قال إن "الحوار في حد ذاته يجب ألا يكون مرفوضا، خصوصا من جانب أي قوى سياسية ارتضت العمل القيام بعمل سياسي، وكلام الإخوان مع تقديرنا له لا يتماشى مع الحقائق على أرض الواقع التي تدعو للحوار الذي لا يقوم على إملاءات".
تعليق