فلسطين اليوم _ غزة
أكدت وزارة النقل والمواصلات بحكومة غزة مساء اليوم الأربعاء رفع تسعيرة المواصلات في ثلاث مناطق في مدينة غزة.
وأوضح المهندس حسن عكاشة مدير عام الهندسة والسلامة المرورية بوزارة النقل بغزة أن المناطق التي تم رفع التسعيرة فيها هي، من منطقة الجامعة حتى تقاطع الجلاء مع الصفطاوي، ومن الجامعة حتى مفترق الشجاعية، ومن الجامعة حتى نهاية شارع النصر، مشيرا إلى أن سعر المواصلة أصبح شيقل ونصف بدل شيقل.
وبين عكاشة أن ارتفاع التسعيرة جاء لتخفيف الازدحام المروري وتكدس الطلاب حول الجامعات ولدفع اكبر عدد ممكن من المركبات لنقل الطلبة إلى منازلهم.
وقال مدير عام الهندسة والسلامة المرورية لدينا أزمة قائمة وخانقة منذ فترة وهي تكدس الطلبة أمام الجامعات، مضيفا انه تم عمل ورشة لهذا الموضوع وتم دعوة مسؤولي الجامعات واتحادات الطلبة وشرطة المرور وجمعية النقل والمواصلات وتم مناقشة مشكلة هذه الأزمة المرورية.
وأردف أن الأزمة تكمن في خروج ما يقارب من 25 إلى 30 ألف طالب وطالبة في أن واحد من جامعتي الأزهر والإسلامية، كذلك امتناع السائقين وأصحاب المركبات من التوجه إلى منطقة الجامعات بحجة التسعيرة قليلة، وكذلك امتناع الطلبة من استخدام وسائل النقل الكبيرة مثل الباصات، موضحا أن هذه الأسباب هي التي دفعت لإيجاد حل لهذه الأزمة.
وأكد أن الوزارة وفرت بدائل للطلبة الذين لا يستطيعون دفع شيقل ونصف، وهي استخدام باصات حديثة ومجهزة وسعر التسعيرة شيقل واحد فقط.
أكدت وزارة النقل والمواصلات بحكومة غزة مساء اليوم الأربعاء رفع تسعيرة المواصلات في ثلاث مناطق في مدينة غزة.
وأوضح المهندس حسن عكاشة مدير عام الهندسة والسلامة المرورية بوزارة النقل بغزة أن المناطق التي تم رفع التسعيرة فيها هي، من منطقة الجامعة حتى تقاطع الجلاء مع الصفطاوي، ومن الجامعة حتى مفترق الشجاعية، ومن الجامعة حتى نهاية شارع النصر، مشيرا إلى أن سعر المواصلة أصبح شيقل ونصف بدل شيقل.
وبين عكاشة أن ارتفاع التسعيرة جاء لتخفيف الازدحام المروري وتكدس الطلاب حول الجامعات ولدفع اكبر عدد ممكن من المركبات لنقل الطلبة إلى منازلهم.
وقال مدير عام الهندسة والسلامة المرورية لدينا أزمة قائمة وخانقة منذ فترة وهي تكدس الطلبة أمام الجامعات، مضيفا انه تم عمل ورشة لهذا الموضوع وتم دعوة مسؤولي الجامعات واتحادات الطلبة وشرطة المرور وجمعية النقل والمواصلات وتم مناقشة مشكلة هذه الأزمة المرورية.
وأردف أن الأزمة تكمن في خروج ما يقارب من 25 إلى 30 ألف طالب وطالبة في أن واحد من جامعتي الأزهر والإسلامية، كذلك امتناع السائقين وأصحاب المركبات من التوجه إلى منطقة الجامعات بحجة التسعيرة قليلة، وكذلك امتناع الطلبة من استخدام وسائل النقل الكبيرة مثل الباصات، موضحا أن هذه الأسباب هي التي دفعت لإيجاد حل لهذه الأزمة.
وأكد أن الوزارة وفرت بدائل للطلبة الذين لا يستطيعون دفع شيقل ونصف، وهي استخدام باصات حديثة ومجهزة وسعر التسعيرة شيقل واحد فقط.
تعليق