بسم الله ..
لازالت مشكلة الكهرباء من الأمور الغيبية التي تسير بالتساهيل ولكنها للأسف بطريقة خبيثة وشيطانية رغم كل ما يعنّون تحت مُسمى "برنامج القطع اليومي "
هذا البرنامج ما عاد معروف الملامح ..!
لكن ما يثير حالة الغضب هو فترات إنقطاعها التي تعكس إذلال للمواطن في وقت الحاجة الماسَّة لوجودها ..
فمثلاً في رمضان كنَّا نعيش إنقطاع الكهرباء ساعات الإفطار والسحور ! فهل لهذا الموضوع سبب ؟!
في الشتاء الانقطاع أصبح يبدأ من الساعة الخامسة صباحاً ..يعني من الآخر أطفال المدارس ينسوا اشي اسمو مية ساخنة !
وقبل هذا وذالك .. لماذا استمرار الأزمة الى الآن !
فجأة نجد أن هناك جدول لتخفيف فترات القطع وكثير ما نجد البرنامج المعدل لزيادتها !
وين العلّة في الموضوع ولا الانقطاع أصبح في يد جهة معينة كـ"المغيطة" كبرها بتكبر وصغرها بصغر ويلعن ابوه من شعب الله لا يردوا طالما أن الماتور في المنزل الفلاني شغّال على نغمة "صامد رغم الحصار"بينما منازل كثيرة لم يصلها "خير "الحصار بعد !
ثم أين دور الحكومة والمجلس التشريعي مما يحدث ؟!..
سيرد لكَ أحدهم "من أصحاب المنازل المؤيدة بخير الحصار " شركة الكهرباء خاصة !
يرد عليه أحد المصابين بسوط الحصار والشرطة ..خرجنا ضدها ولم نجد "شركة بلاك ووتر الخاصة " تنافح عنها بل وجدنا رجال شرطة حكومة غزة تهاجمنا!
في هذا الموضوع لا أطلب أسباب ..بعرف قصتنا بتصعب على المنجم والمشعوذ ..
ولكن ..
برئيكم أولاد المدارس يلبسوا من العشا قبل ما يناموا حتى لا يقتلهم برد الصباح !
وهل من حق طالب الجامعة تأجير الامتحانات النصفية لعل وعسى أن يكون هناك برنامج "مخفّف" ولا بكون زي إلي "كب قربتوا على هوا سحابة "..!
لازالت مشكلة الكهرباء من الأمور الغيبية التي تسير بالتساهيل ولكنها للأسف بطريقة خبيثة وشيطانية رغم كل ما يعنّون تحت مُسمى "برنامج القطع اليومي "
هذا البرنامج ما عاد معروف الملامح ..!
لكن ما يثير حالة الغضب هو فترات إنقطاعها التي تعكس إذلال للمواطن في وقت الحاجة الماسَّة لوجودها ..
فمثلاً في رمضان كنَّا نعيش إنقطاع الكهرباء ساعات الإفطار والسحور ! فهل لهذا الموضوع سبب ؟!
في الشتاء الانقطاع أصبح يبدأ من الساعة الخامسة صباحاً ..يعني من الآخر أطفال المدارس ينسوا اشي اسمو مية ساخنة !
وقبل هذا وذالك .. لماذا استمرار الأزمة الى الآن !
فجأة نجد أن هناك جدول لتخفيف فترات القطع وكثير ما نجد البرنامج المعدل لزيادتها !
وين العلّة في الموضوع ولا الانقطاع أصبح في يد جهة معينة كـ"المغيطة" كبرها بتكبر وصغرها بصغر ويلعن ابوه من شعب الله لا يردوا طالما أن الماتور في المنزل الفلاني شغّال على نغمة "صامد رغم الحصار"بينما منازل كثيرة لم يصلها "خير "الحصار بعد !
ثم أين دور الحكومة والمجلس التشريعي مما يحدث ؟!..
سيرد لكَ أحدهم "من أصحاب المنازل المؤيدة بخير الحصار " شركة الكهرباء خاصة !
يرد عليه أحد المصابين بسوط الحصار والشرطة ..خرجنا ضدها ولم نجد "شركة بلاك ووتر الخاصة " تنافح عنها بل وجدنا رجال شرطة حكومة غزة تهاجمنا!
في هذا الموضوع لا أطلب أسباب ..بعرف قصتنا بتصعب على المنجم والمشعوذ ..
ولكن ..
برئيكم أولاد المدارس يلبسوا من العشا قبل ما يناموا حتى لا يقتلهم برد الصباح !
وهل من حق طالب الجامعة تأجير الامتحانات النصفية لعل وعسى أن يكون هناك برنامج "مخفّف" ولا بكون زي إلي "كب قربتوا على هوا سحابة "..!
تعليق