الكشف عن نسخة جديدة من بندقية "كلاشينكوف
أخبار فلسطين/وكالات
من المقرر أن يكشف النقاب عن نموذج جديد من بندقية كلاشينكوف الأسطورية في ديسمبر/كانون الأول القادم، مع تسريبات في الصحافة الروسية توحي بأن الميزة الأساسية للبندقية الجديدة هي أن جميع المهام الرئيسية التي توفرها يمكن القيام بها بيد واحدة.
ولا تزال التفاصيل الأخرى لهذه البندقية غير واضحة المعالم، غير أن أصحاب المصنع المنتج للكلاشينكوف والموجود بمنطقة الأورال بروسيا يأملون بأن يحظى النموذج الجديد على موافقة الجيش الروسي، الذي هدد في وقت سابق من هذا العام بالتوقف عن شراء هذه البنادق.
يذكر أن مصمم أول سلاح كلاشينكوف هو القائد بالجيش الأحمر السوفياتي ميخائيل كلاشينكوف وقد اخترعه في الحرب العالمية الثانية، وبدأ إنتاجه بكميات كبيرة في العام 1949.
ولا يزال كلاشينكوف حيا ويعيش في مدينة إيجيفسك الروسية، حيث يتواصل إنتاج وتحديث مثل هذه البنادق إلى يومنا هذا.
وقد أصدر نسخة أحدث من هذا السلاح في سبعينيات القرن الماضي أجري عليها عددا من التحديثات في نسخ أخرى لاحقة ولم يلق تصميم بندقية قط رواجا كالذي لقيه تصميم لكلاشنيكوف، إذ أنتجت مصانع السلاح في كل أنحاء العالم أسلحة محاكية له.
وكان الجيش الروسي قد أعلن بداية العام الحالي أنه سيوقف شراء هذه البندقية ما لم يجر تطويرها، خاصة أن الجنود يأخذون عليها أنها تتحرك يمنة ويسرة بعد الطلقة الأولى مما يقلل من دقتها.
وتقول صحيفة أزفستيا الروسية إن البندقية الجديدة سيكون لها ميزة فريدة، وهي أن المقاتل يمكن أن يجري كل المهام الضرورية لمواصلة القتال بيد واحدة، مما يمكنه من الاستمرار في إطلاق النار حتى لو كان مصاباً.
أخبار فلسطين/وكالات
من المقرر أن يكشف النقاب عن نموذج جديد من بندقية كلاشينكوف الأسطورية في ديسمبر/كانون الأول القادم، مع تسريبات في الصحافة الروسية توحي بأن الميزة الأساسية للبندقية الجديدة هي أن جميع المهام الرئيسية التي توفرها يمكن القيام بها بيد واحدة.
ولا تزال التفاصيل الأخرى لهذه البندقية غير واضحة المعالم، غير أن أصحاب المصنع المنتج للكلاشينكوف والموجود بمنطقة الأورال بروسيا يأملون بأن يحظى النموذج الجديد على موافقة الجيش الروسي، الذي هدد في وقت سابق من هذا العام بالتوقف عن شراء هذه البنادق.
يذكر أن مصمم أول سلاح كلاشينكوف هو القائد بالجيش الأحمر السوفياتي ميخائيل كلاشينكوف وقد اخترعه في الحرب العالمية الثانية، وبدأ إنتاجه بكميات كبيرة في العام 1949.
ولا يزال كلاشينكوف حيا ويعيش في مدينة إيجيفسك الروسية، حيث يتواصل إنتاج وتحديث مثل هذه البنادق إلى يومنا هذا.
وقد أصدر نسخة أحدث من هذا السلاح في سبعينيات القرن الماضي أجري عليها عددا من التحديثات في نسخ أخرى لاحقة ولم يلق تصميم بندقية قط رواجا كالذي لقيه تصميم لكلاشنيكوف، إذ أنتجت مصانع السلاح في كل أنحاء العالم أسلحة محاكية له.
وكان الجيش الروسي قد أعلن بداية العام الحالي أنه سيوقف شراء هذه البندقية ما لم يجر تطويرها، خاصة أن الجنود يأخذون عليها أنها تتحرك يمنة ويسرة بعد الطلقة الأولى مما يقلل من دقتها.
وتقول صحيفة أزفستيا الروسية إن البندقية الجديدة سيكون لها ميزة فريدة، وهي أن المقاتل يمكن أن يجري كل المهام الضرورية لمواصلة القتال بيد واحدة، مما يمكنه من الاستمرار في إطلاق النار حتى لو كان مصاباً.
تعليق