نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن قائد الأركان الإسرائيلي تحذيره أمس من أن الهجمات المتكررة من غزة ستدفع الجيش الإسرائيلي إلى شن هجوم كبير على القطاع.
وذكرت الصحيفة أن الفريق بيني غانتز قال في اجتماع مغلق للجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست إن إسرائيل لا تستطيع أن تتحمل كثيرا وإن موعد الرد لم يعد بعيدا.
وأوضحت الصحيفة أن تصريحات الفريق غانتز جاءت في اجتماع أمني دوري للجنة في الكنيست، وقد أصدر الجيش الإسرائيلي ملخصا لملحوظاته.
وأكدت الصحيفة أن اللجنة أثارت احتمالات صراع مسلح جديد في غزة التي شهدت ثلاثة أسابيع من القتال العنيف في شتاء 2008/2009.
وفي تلك الفترة تعرض الإسرائيليون لهجمات منظمة ومتكررة بالقذائف في المستوطنات الواقعة جنوبي القطاع، مما دفع الجيش الإسرائيلي لشن هجوم أودى بـ1400 فلسطيني.
وقالت الصحيفة إن إسرائيل تتهم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) باستغلال الهدنة غير المعلنة بإعادة بناء قوتها وجمع الأسلحة.
وأوضحت الصحيفة أن الفريق غانتز قال إن إسرائيل لن تُستدرج مرة أخرى للقتال ولكنها ستكون صاحبة المبادرة، وأضافت أن أفكاره تتعارض مع وزير المالية الذي يقترح خفض الإنفاق في ميزانية الدفاع.
وقال الفريق غانتز للجنة البرلمانية إن إسرائيل تواجه واقعا إستراتيجيا أكثر تعقيدا من قبل، ومواقف غير واضحة على جبهات عديدة وهو ما لا يسمح بالمجازفة في خفض الميزانية.
وفي قراءته للتغيير بسبب الربيع العربي، قال غانتز إن حدود إسرائيل مع مصر أصبحت الآن عرضة لنشاط إرهابي قادم من سيناء المصرية، وأضاف أن الإحباط الفلسطيني يمكن أن يؤدي إلى اندلاع العنف في الضفة الغربية، في إشارة إلى المخاوف التي تكونت بفعل محاولة الفلسطينيين الحصول على الاعتراف بدولة لهم بحكم الأمر الواقع من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
وذكرت الصحيفة أن الفريق بيني غانتز قال في اجتماع مغلق للجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست إن إسرائيل لا تستطيع أن تتحمل كثيرا وإن موعد الرد لم يعد بعيدا.
وأوضحت الصحيفة أن تصريحات الفريق غانتز جاءت في اجتماع أمني دوري للجنة في الكنيست، وقد أصدر الجيش الإسرائيلي ملخصا لملحوظاته.
وأكدت الصحيفة أن اللجنة أثارت احتمالات صراع مسلح جديد في غزة التي شهدت ثلاثة أسابيع من القتال العنيف في شتاء 2008/2009.
وفي تلك الفترة تعرض الإسرائيليون لهجمات منظمة ومتكررة بالقذائف في المستوطنات الواقعة جنوبي القطاع، مما دفع الجيش الإسرائيلي لشن هجوم أودى بـ1400 فلسطيني.
وقالت الصحيفة إن إسرائيل تتهم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) باستغلال الهدنة غير المعلنة بإعادة بناء قوتها وجمع الأسلحة.
وأوضحت الصحيفة أن الفريق غانتز قال إن إسرائيل لن تُستدرج مرة أخرى للقتال ولكنها ستكون صاحبة المبادرة، وأضافت أن أفكاره تتعارض مع وزير المالية الذي يقترح خفض الإنفاق في ميزانية الدفاع.
وقال الفريق غانتز للجنة البرلمانية إن إسرائيل تواجه واقعا إستراتيجيا أكثر تعقيدا من قبل، ومواقف غير واضحة على جبهات عديدة وهو ما لا يسمح بالمجازفة في خفض الميزانية.
وفي قراءته للتغيير بسبب الربيع العربي، قال غانتز إن حدود إسرائيل مع مصر أصبحت الآن عرضة لنشاط إرهابي قادم من سيناء المصرية، وأضاف أن الإحباط الفلسطيني يمكن أن يؤدي إلى اندلاع العنف في الضفة الغربية، في إشارة إلى المخاوف التي تكونت بفعل محاولة الفلسطينيين الحصول على الاعتراف بدولة لهم بحكم الأمر الواقع من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
تعليق