يا رمز الكوفية يا ختيار
والله قسما انك جبار
على كل من اعتدى وسبب الدمار
عاملت شعبك كالاب الحنون لاولاده الصغار
وضحيت بكل ما تملك من اجل الوحدة والاستقرار
لهذا قتلت يا ابا عمار
لانك الرجل المخلص للوطن ... والمحارب للصهيوني المنهار
فقسما يا ابا عمـار
اصبحنا من بعدك تائهين لا نعرف طريق العز والانتصار
التي عودتنا عليها يا ابا عمار
فمن بعدك سيدي الثائر
ضاعت الوحدة وضاع الاستقرار
وضاعت الابتسامة ... وظهر الدمار
فمن بعدك سيدي ابا عمـار
عرفنا مفهوم الدمار
فلم نذق طعم الانتصار
لأن ابناء الوطن انشغلوا ببعضهم
وتركوا الصهيوني
يعلمهم معنى الاستعمار
والسرقة والتخريب والدمار
والقصف الهائل والحصار
ونحن نبحث عن وسيط للحوار
وهذا يقول فلان وهذا يعترض
وهذا يضع الشروط وهذا يعترض
وهكذا... اصبحنا يا سيدي ابا عمـار
والله انا اصبحنا كالاطفال الصغار
والله من بعدك يا ابا عمـار
اصبح الدخـان الاسود لا يفارقنا لحظة
واصوات الرصاص والقنابل تدوي في كل مدة
فرحــل الرجــال
ويتم الاطفــال
وانتهكت المحــارم
ودنست المسـاجد
وهذا كله وللأسف ......
بسبب الكرسي والاموال
نسيو القضية الفلسطينية
ودمروا اجهزة الشرعية
وضاعت الثوابنت الفلسطينية
واصبحوا يبحثو كيف يجرو الاختلاسات المالية
واصيبت غـزة بكارثة انسانية
لا كهرباء ولا ماء
لا علاج ولا دواء
والتجار استغلوا الفرصة
للاحتكار وغلاء الاسعار
هذا الجزء البسيط من الحال من بعدك يا ابا عمـار
يا والد الصغار والكبار
انني اتذكر يا سيدي الثائر
يوم من الايام بكت فيه السماء والارض
الشجر والحجر
الرصاص والبندقية
والقدائف المدفعية
انه يوم استشهادك يا ابا عمار
والله قسما انك جبار
على كل من اعتدى وسبب الدمار
عاملت شعبك كالاب الحنون لاولاده الصغار
وضحيت بكل ما تملك من اجل الوحدة والاستقرار
لهذا قتلت يا ابا عمار
لانك الرجل المخلص للوطن ... والمحارب للصهيوني المنهار
فقسما يا ابا عمـار
اصبحنا من بعدك تائهين لا نعرف طريق العز والانتصار
التي عودتنا عليها يا ابا عمار
فمن بعدك سيدي الثائر
ضاعت الوحدة وضاع الاستقرار
وضاعت الابتسامة ... وظهر الدمار
فمن بعدك سيدي ابا عمـار
عرفنا مفهوم الدمار
فلم نذق طعم الانتصار
لأن ابناء الوطن انشغلوا ببعضهم
وتركوا الصهيوني
يعلمهم معنى الاستعمار
والسرقة والتخريب والدمار
والقصف الهائل والحصار
ونحن نبحث عن وسيط للحوار
وهذا يقول فلان وهذا يعترض
وهذا يضع الشروط وهذا يعترض
وهكذا... اصبحنا يا سيدي ابا عمـار
والله انا اصبحنا كالاطفال الصغار
والله من بعدك يا ابا عمـار
اصبح الدخـان الاسود لا يفارقنا لحظة
واصوات الرصاص والقنابل تدوي في كل مدة
فرحــل الرجــال
ويتم الاطفــال
وانتهكت المحــارم
ودنست المسـاجد
وهذا كله وللأسف ......
بسبب الكرسي والاموال
نسيو القضية الفلسطينية
ودمروا اجهزة الشرعية
وضاعت الثوابنت الفلسطينية
واصبحوا يبحثو كيف يجرو الاختلاسات المالية
واصيبت غـزة بكارثة انسانية
لا كهرباء ولا ماء
لا علاج ولا دواء
والتجار استغلوا الفرصة
للاحتكار وغلاء الاسعار
هذا الجزء البسيط من الحال من بعدك يا ابا عمـار
يا والد الصغار والكبار
انني اتذكر يا سيدي الثائر
يوم من الايام بكت فيه السماء والارض
الشجر والحجر
الرصاص والبندقية
والقدائف المدفعية
انه يوم استشهادك يا ابا عمار
تعليق