الخميني ؛ شذوذ في العقائد. . شذوذ في المواقف
الفصل الأول: بعض عقائد الشيعة الشاذة وتبني الخميني لها ؛ توطئة
[الكاتب: سعيد حوى]
لقد ظهرت خلال التشيع آراء شاذة كثيرة ، ودخلت باسم التشيع عقائد زائفة كثيرة ، ولقد كان التشيع سبيلاً لمرور كثير من الأفكار الكافرة ، فانبثقت عنه فرق غالية ؛ كالإسماعيلية والنصيرية ، وهي فرق باطنية اجتمع على تكفيرها الشيعة الاثنى عشرية وأهل السنة والجماعة سواء بسواء .
ولكن الشيعة الاثنى عشرية – وإن كفَّروا هؤلاء – فإن لهم من العقائد الزائغة الكثير ، وهم مع تكفيرهم لهذه الفرق الغالية يمدون ايديهم لها ضد أهل السنة والجماعة ، فهذه الفرق وإن اختلفت عن الشيعة الاثنى عشرية في اصول وفروع ، فإن الشيعة الاثني عشرية يرون أن هذه الفرق – مع أنها تقول بألوهية الإنسان وغير ذلك من العقائد الزائغة – هي أقرب إليهم من أهل السنة والجماعة ، وهذا وحده دليل انحراف خطير .
وسوف لا نُفَصَّـل في وجوه هذا الانحراف كثيراً ، ونكتفي بذكر بعض العقائد الشاذة التي تبناها الشيعة الاثنى عشرية والتي تبناها الخميني وأعلن عنها
الفصل الأول: بعض عقائد الشيعة الشاذة وتبني الخميني لها ؛ توطئة
[الكاتب: سعيد حوى]
لقد ظهرت خلال التشيع آراء شاذة كثيرة ، ودخلت باسم التشيع عقائد زائفة كثيرة ، ولقد كان التشيع سبيلاً لمرور كثير من الأفكار الكافرة ، فانبثقت عنه فرق غالية ؛ كالإسماعيلية والنصيرية ، وهي فرق باطنية اجتمع على تكفيرها الشيعة الاثنى عشرية وأهل السنة والجماعة سواء بسواء .
ولكن الشيعة الاثنى عشرية – وإن كفَّروا هؤلاء – فإن لهم من العقائد الزائغة الكثير ، وهم مع تكفيرهم لهذه الفرق الغالية يمدون ايديهم لها ضد أهل السنة والجماعة ، فهذه الفرق وإن اختلفت عن الشيعة الاثنى عشرية في اصول وفروع ، فإن الشيعة الاثني عشرية يرون أن هذه الفرق – مع أنها تقول بألوهية الإنسان وغير ذلك من العقائد الزائغة – هي أقرب إليهم من أهل السنة والجماعة ، وهذا وحده دليل انحراف خطير .
وسوف لا نُفَصَّـل في وجوه هذا الانحراف كثيراً ، ونكتفي بذكر بعض العقائد الشاذة التي تبناها الشيعة الاثنى عشرية والتي تبناها الخميني وأعلن عنها
تعليق