فلسطين اليوم- وكالات
نقلت الوكالة الفرنسية للأنباء عن مسؤولين فلسطينيين قولهم، اليوم الأربعاء، إنهم "يعترفون بالهزيمة في محاولة الحصول على دعم مجلس الأمن في الحصول على العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة"، وأنه سيتم الانتقال إلى الخطة التالية (ب).
وبحسب المسؤولين، الذين رفضوا ذكر أسمائهم، فإن السلطة الفلسطينية سوف تطلب رفع مكانة فلسطين في الجمعية العامة بما يتيح لها الوصول إلى منظمات دولية مركزية.
وبحسب الوكالة الفرنسية فإن السلطة الفلسطينية تنوي الاكتفاء برفع مكانة تمثيل منظمة التحرير الفلسطينية من مراقب دائم في الأمم المتحدة إلى "دولة مراقبة غير عضوة"، بشكل مماثل للفاتيكان.
وأضافت أن الممثلة الفلسطينية تنوي مواصلة الاشتراك في مباحثات الجمعية العامة، ولكن بدون حق التصويت، كما أن القيادة الفلسطينية تستطيع عرض ذلك كإنجاز يتيح لها الانضمام إلى المنظمات الدولية مثل المحكمة الجنائية الدولية.
وكان وزير الخارجية البريطانية، ويليام هيغ، قد أكد اليوم الأربعاء، التقديرات بشأن موقف بلاده من التصويت في مجلس الأمن على الدولة الفلسطينية، وأوضح أن بريطانيا سوف تمتنع عن الصتويت.
وبحسبه فإن التصويت سيكون قريبا، وأن قرار بريطانيا قد تم اتخاذه بعد إجراء مشاورات مع حلفاء بريطانيا؛ فرنسا ودول أوروبية أخرى.
جاء ذلك في أعقاب مسودة التقرير التي تضمنت ثلاثة مواقف للدول الأعضاء المشاركة في المناقشات، تراوحت بين التأييد والامتناع والمعارضة للمسعى الفلسطيني.
وتشير التقديرات إلى أن ثماني دول يتوقع أن تدعم المسعى الفلسطيني، وهي روسيا والصين ولبنان والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا ونيجيريا والغابون.
في المقابل عارضت الولايات المتحدة المبادرة الفلسطينية، وهددت باستخدام حق النقض، ويتوقع أن تحذو ألمانيا حذوها، في حين قالت بريطانيا وفرنسا وكولومبيا، في لقاءات مغلقة الأسبوع الماضي، إنها ستمتنع. كما تشير التقديرات إلى امتناع البرتغال والبوسنة.
نقلت الوكالة الفرنسية للأنباء عن مسؤولين فلسطينيين قولهم، اليوم الأربعاء، إنهم "يعترفون بالهزيمة في محاولة الحصول على دعم مجلس الأمن في الحصول على العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة"، وأنه سيتم الانتقال إلى الخطة التالية (ب).
وبحسب المسؤولين، الذين رفضوا ذكر أسمائهم، فإن السلطة الفلسطينية سوف تطلب رفع مكانة فلسطين في الجمعية العامة بما يتيح لها الوصول إلى منظمات دولية مركزية.
وبحسب الوكالة الفرنسية فإن السلطة الفلسطينية تنوي الاكتفاء برفع مكانة تمثيل منظمة التحرير الفلسطينية من مراقب دائم في الأمم المتحدة إلى "دولة مراقبة غير عضوة"، بشكل مماثل للفاتيكان.
وأضافت أن الممثلة الفلسطينية تنوي مواصلة الاشتراك في مباحثات الجمعية العامة، ولكن بدون حق التصويت، كما أن القيادة الفلسطينية تستطيع عرض ذلك كإنجاز يتيح لها الانضمام إلى المنظمات الدولية مثل المحكمة الجنائية الدولية.
وكان وزير الخارجية البريطانية، ويليام هيغ، قد أكد اليوم الأربعاء، التقديرات بشأن موقف بلاده من التصويت في مجلس الأمن على الدولة الفلسطينية، وأوضح أن بريطانيا سوف تمتنع عن الصتويت.
وبحسبه فإن التصويت سيكون قريبا، وأن قرار بريطانيا قد تم اتخاذه بعد إجراء مشاورات مع حلفاء بريطانيا؛ فرنسا ودول أوروبية أخرى.
جاء ذلك في أعقاب مسودة التقرير التي تضمنت ثلاثة مواقف للدول الأعضاء المشاركة في المناقشات، تراوحت بين التأييد والامتناع والمعارضة للمسعى الفلسطيني.
وتشير التقديرات إلى أن ثماني دول يتوقع أن تدعم المسعى الفلسطيني، وهي روسيا والصين ولبنان والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا ونيجيريا والغابون.
في المقابل عارضت الولايات المتحدة المبادرة الفلسطينية، وهددت باستخدام حق النقض، ويتوقع أن تحذو ألمانيا حذوها، في حين قالت بريطانيا وفرنسا وكولومبيا، في لقاءات مغلقة الأسبوع الماضي، إنها ستمتنع. كما تشير التقديرات إلى امتناع البرتغال والبوسنة.
تعليق