أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة
التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
العدو الصهيوني لا يوجد في قاموسه "تهدئة وهدوء واستراحة مقاتل"
وهو كيان يعيش على الدم وهذا أمر مسلّم به ولا نقاش فيه, لكن في هذا الوقت الذي يشهد أزمة داخلية في قلب الكيان, وقد تعودنا أن تقوم حكومة الإحتلال بتصدير هذه الأزمة إلى قطاع غزة "الحلقة الأضعف", إضافة إلى عجز الإحتلال الواضح في الرد على إطلاق الصواريخ الأخيرة, والتي كانت نوعية في الأسلوب "الراجمات" وعلى هذا الأساس أعتقد أن العدو معني بالتصعيد بأي شكل.
آخر تعديل بواسطة أ. أبو مالك, 07 نوفمبر 2011, 19:04.
تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني
العدو الصهيوني لا يوجد في قاموسه "تهدئة وهدوء واستراحة مقاتل"
وهو كيان يعيش على الدم وهذا أمر مسلّم به ولا نقاش فيه, لكن في هذا الوقت الذي يشهد ازمة داخلية في قلب الكيان, وقد تعودنا أن تقوم حكومة الإحتلال بتصدير هذه الأزمة إلى قطاع غزة "الحلقة الأضعف"إضافة إلى عجز الإحتلال الواضح في الرد على إطلاق الصواريخ الأخيرة, والتي كانت نوعية في الأسلوب "الراجمات" وعلى هذا الأساس أعتقد أن العدو معني بالتصعيد بأي شكل.
من ناحية عنده أزمة داخلية فهذا صحيح لكن الأزمة ليست وليدة اللحظة فهي مشتعلة منذ شهور وقد صعد العدو اكثر من مرة من اجل تجاوز الازمة لكن ع الفاضي ( بمعني ان الازمة الداخلية لم تعد حجة قائمة )
وبالنسبة لكونه كياني دموي فهذه حقيقة
وبالنسبة للصواريخ فهذه ليست أول مرة تدك فيها المدن الاسرائيلية البعيدة بقوة مع وقوع خسائر ، ومع ذلك فقد قدمنا أكثر من 13 شهيدا مقابل هذا الأمر
على العموم : العدو أكثر ما يهمه الآن الوضع الإقليمي والتحولات في الدول العربية وتركيا وغيرها ..... فلم يعد مقبولا عند العالم أجمع والعرب خاصة أن تشن اسرائيل عدوانا واسعا مثلا ، بعكس الظروف التي سبقت الحرب على غزة ( حرب الفرقان ) نأسف على استخدام المصطلحات الحمساوية ومنها بالطبع -( صفقة وفاء الأحرار ) - فالظروف لا تتشابه اطلاقا مع ظروف ما قبل حرب الفرقان .
المهم ألا نعطي العدو ذريعة لشن عدوان غير مبرر
آخر تعديل بواسطة صـوت المجاهد, 07 نوفمبر 2011, 19:16.
تعليق