عارض عدد من الكتاب الصهاينة تجميد أموال السلطة من قبل الكيان الصهيوني، وعبّروا عن مدحهم وثنائهم على جهود سلطة فتح في حربها على المقاومة في الضفة المحتلة، واعتبر الكتاب سلطة فتح بأهم مصدر للمحافظة على أمن الكيان الصهيوني، من عمليات فصائل المقاومة الفلسطينية.
وقال الكاتب الصهيوني "عاموس هرئيل" في صحيفة "هآرتس" أمس السبت، "الجيش الصهيوني، وجهاز الأمن العام الشاباك، يعتبرون مليشيا الشرطة الفلسطينية أهم مصدر للمحافظة على الأمن في مناطق الضفة الغربية، كيف لا وهي تعتقل في سجونها أكثر من 150 ناشط من حركة حماس، بتهمه التخطيط لعمليات تفجيرية داخل الكيان، وخطف عدد من الجنود الصهاينة، وبغياب هذه المليشيا، يصبح أمن المغتصبات في خطر".
واعتبر " هرئيل" قرار الحكومة الصهيونية القاضي بتجميد أموال السلطة الفلسطينية، رداً على انضمام فلسطين إلى منظمة اليونسكو، بالخطأ الذي سيعرض حياة الآلاف من الصهاينة للخطر.
وشددّ الكاتب الصهيوني "هرئيل" على أن الحكومة الصهيونية أخطأت عندما قررت معاقبة السلطة الفلسطينية، عبر بناء أكثر من 2000 وحدة اغتصابية جديدة، بالإضافة إلى تجميد أموال السلطة الفلسطينية، والتي جاءت بالتزامن مع قرار الكونجرس الأمريكي، تجميد مبلغ 192 مليون دولار كانت ستدفع كرواتب لمليشيا السلطة الفلسطينية.
وقال الكاتب الصهيوني "عاموس هرئيل" في صحيفة "هآرتس" أمس السبت، "الجيش الصهيوني، وجهاز الأمن العام الشاباك، يعتبرون مليشيا الشرطة الفلسطينية أهم مصدر للمحافظة على الأمن في مناطق الضفة الغربية، كيف لا وهي تعتقل في سجونها أكثر من 150 ناشط من حركة حماس، بتهمه التخطيط لعمليات تفجيرية داخل الكيان، وخطف عدد من الجنود الصهاينة، وبغياب هذه المليشيا، يصبح أمن المغتصبات في خطر".
واعتبر " هرئيل" قرار الحكومة الصهيونية القاضي بتجميد أموال السلطة الفلسطينية، رداً على انضمام فلسطين إلى منظمة اليونسكو، بالخطأ الذي سيعرض حياة الآلاف من الصهاينة للخطر.
وشددّ الكاتب الصهيوني "هرئيل" على أن الحكومة الصهيونية أخطأت عندما قررت معاقبة السلطة الفلسطينية، عبر بناء أكثر من 2000 وحدة اغتصابية جديدة، بالإضافة إلى تجميد أموال السلطة الفلسطينية، والتي جاءت بالتزامن مع قرار الكونجرس الأمريكي، تجميد مبلغ 192 مليون دولار كانت ستدفع كرواتب لمليشيا السلطة الفلسطينية.
تعليق