أحمـد الله أننـا في أرض الرباـط وأننـا في هذه الأيام نعيــش بركــة أيـام ذي الحجـة التي أقسم الله بها وفي هذا المقام والمقال لا يسعني إلا أن أطبق سنــة النبي محمد صلى الله عليه وآله بالتهليـل والتسبيــح والتكبيــر وذلك لأن أمدنا بحركة معطاءة على يد الشهيد الشقاقي وبسرايــا القـــدس وذلك أيضاً ابتهاجاً بنصره سبحانه وتعالى لجنود السرايا الميامين في كل الميادين بالأمس واليوم ونسأله التوفيق لهم غداً إن شاء سبحانه لأن النصر من عنده وحده.



سبحان الله وبحمده
الحمدلله
الله أكبر



سبحان الله وبحمده
الحمدلله
الله أكبر
تعليق