بسم الله ...
بعد يوم شاق من هنا وهناك .. حتى إستطعت ان التقط بعض من أنفاسي وأخذ قسطا من الراحة .. إلا انني وكالعادة لا راحة قبل ان اقرأ الاخبار وادخل هنا وهناك عبر الشبكة العنكبوتية ..
ودخلت حسابي على الفيس بوك وبدأت أقرا في المنشورات والتعليقات .. فدخلت صفحة فلسطين اليوم " الفضائية " فوجدت خبرين مترابطين إرتباطا وثيقا .. حتى مع ارتباطهم وجدتهم فوق بعض ؟!
الخبر الأول ..
المكتب الإعلامي للجهاد : شرطة غزة تقتحم المكتب وتعتقل أحد العاملين
أما الخبر الثاني ..
قوةً كبيرة من "الأمن الوقائي" داهمت منزل القيادي ردايدة (45 عاماً)، وقامت بتفتيشه قبل أن تعتقله، بحجة وقوفه خلف نشاطاتٍ إعلامية في الذكرى السنوية لاستشهاد الأمين العام المؤسس للجهاد الإسلامي الدكتور فتحي الشقاقي.
فوقفت قليلا .. احاول ان اراجع ذاكرتي قبيل أيام وفي التصعيد الجهادي الأخير .. والذي يسمى جهادي دون اي اشارة لأي فصيل اخر .. لأنهم جميعا جلسوا يبحثون سبل الرد على العدوان الصهيوني .. ولحتى الان التشاور جاري .. وتوعدوا جميعا بأن تدفع اسرائيل ثمن فعلتها .. سيارتين كايا 2013 وإلا ستندم إسرائيل على عدم تجاوبها مع مطالب المئاومة...
ولكن هذا الامر لا يهمني كثيرا .. فنحن تعودنا منذ أكثر من 5 أعوام على هذا الحال ..
وإلا ان المتابع للأخبار الصهيوني وصاحب وكالة معا ناصر اللحام قال أن يهود باراك أحد زعماء حرب تل ابيب قال قبل 8 شهور نسعى لسحق تنظيمين من الساحة الفلسطينية وهما الجهاد الاسلامي والجبهة الشعبية ..
فحاولت ربط الماضي بالحاضر لأخرج بالمستقبل .. ووجدت أن الماضي والحاضر ..والصديق والعدو .. والجندي والرئيس .. اتفقوا على سحق الجهاد الاسلامي ..
ولكن أنّا لهم ذلك وسرايانا القدسية تصد كيد الاعداء والمنافقين .. وتجبرهم على الركوع والاستسلام اما نهجها الشقاقي الجهادي الاصيل ...
فلكم الله ابناء جهادنا ..
بعد يوم شاق من هنا وهناك .. حتى إستطعت ان التقط بعض من أنفاسي وأخذ قسطا من الراحة .. إلا انني وكالعادة لا راحة قبل ان اقرأ الاخبار وادخل هنا وهناك عبر الشبكة العنكبوتية ..
ودخلت حسابي على الفيس بوك وبدأت أقرا في المنشورات والتعليقات .. فدخلت صفحة فلسطين اليوم " الفضائية " فوجدت خبرين مترابطين إرتباطا وثيقا .. حتى مع ارتباطهم وجدتهم فوق بعض ؟!
الخبر الأول ..
المكتب الإعلامي للجهاد : شرطة غزة تقتحم المكتب وتعتقل أحد العاملين
أما الخبر الثاني ..
قوةً كبيرة من "الأمن الوقائي" داهمت منزل القيادي ردايدة (45 عاماً)، وقامت بتفتيشه قبل أن تعتقله، بحجة وقوفه خلف نشاطاتٍ إعلامية في الذكرى السنوية لاستشهاد الأمين العام المؤسس للجهاد الإسلامي الدكتور فتحي الشقاقي.
فوقفت قليلا .. احاول ان اراجع ذاكرتي قبيل أيام وفي التصعيد الجهادي الأخير .. والذي يسمى جهادي دون اي اشارة لأي فصيل اخر .. لأنهم جميعا جلسوا يبحثون سبل الرد على العدوان الصهيوني .. ولحتى الان التشاور جاري .. وتوعدوا جميعا بأن تدفع اسرائيل ثمن فعلتها .. سيارتين كايا 2013 وإلا ستندم إسرائيل على عدم تجاوبها مع مطالب المئاومة...
ولكن هذا الامر لا يهمني كثيرا .. فنحن تعودنا منذ أكثر من 5 أعوام على هذا الحال ..
وإلا ان المتابع للأخبار الصهيوني وصاحب وكالة معا ناصر اللحام قال أن يهود باراك أحد زعماء حرب تل ابيب قال قبل 8 شهور نسعى لسحق تنظيمين من الساحة الفلسطينية وهما الجهاد الاسلامي والجبهة الشعبية ..
فحاولت ربط الماضي بالحاضر لأخرج بالمستقبل .. ووجدت أن الماضي والحاضر ..والصديق والعدو .. والجندي والرئيس .. اتفقوا على سحق الجهاد الاسلامي ..
ولكن أنّا لهم ذلك وسرايانا القدسية تصد كيد الاعداء والمنافقين .. وتجبرهم على الركوع والاستسلام اما نهجها الشقاقي الجهادي الاصيل ...
فلكم الله ابناء جهادنا ..
تعليق