قدرت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، الأضرار والخسائر التي تكبدتها مستوطنة سديروت المحاذية لقطاع غزة، بسبب استمرار سقوط الصواريخ الفلسطينية عليها وما حولها، خلال الستة أشهر الأخيرة، بحوالي 20 مليون دولار أمريكي.
وحول طبيعة الأضرار التي لحقت بالمستوطنة، قال رئيس اتحاد مقاولي أعمال الترميم عيران سيف:" إن أساس الأضرار هي أضرار قوة دفع، وإن الإصابات الأوسع انتشارا هي أضرار بالنوافذ والألمنيوم"، مضيفاً أن على "إسرائيل" أن تجري أعمال ترميم ذات نوعية عالية من أجل رفاهية سكان سديروت وبلدات غلاف غزة، وألا تكتفي بمستوى أعمال الترميم التي جرت في الشمال بعد حرب لبنان الثانية.
وبحسب التقديرات "الإسرائيلية" فإنه قد أصيب في سيديروت وحدها نحو 70 شقة سكنية وبيتاً، بالإضافة إلى الشقق التي أصيبت في البلدات المجاورة.
وذكرت صحيفة معاريف التي أوردت النبأ، أن حجم الخسائر تقديري وليس تصريح رسمي من الحكومة، وهو ما أكدته سلطة الضرائب "الإسرائيلية" بقولها:"إن رجالنا موجودون في الميدان ويصلون إلى كل موقع سقوط، بل يكون ذلك أحياناً قبل الشرطة، ويتوقع في الأيام القريبة أن تنشر السلطة تقدير ضرر بالممتلكات نتيجة سقوط الصواريخ".
وحول طبيعة الأضرار التي لحقت بالمستوطنة، قال رئيس اتحاد مقاولي أعمال الترميم عيران سيف:" إن أساس الأضرار هي أضرار قوة دفع، وإن الإصابات الأوسع انتشارا هي أضرار بالنوافذ والألمنيوم"، مضيفاً أن على "إسرائيل" أن تجري أعمال ترميم ذات نوعية عالية من أجل رفاهية سكان سديروت وبلدات غلاف غزة، وألا تكتفي بمستوى أعمال الترميم التي جرت في الشمال بعد حرب لبنان الثانية.
وبحسب التقديرات "الإسرائيلية" فإنه قد أصيب في سيديروت وحدها نحو 70 شقة سكنية وبيتاً، بالإضافة إلى الشقق التي أصيبت في البلدات المجاورة.
وذكرت صحيفة معاريف التي أوردت النبأ، أن حجم الخسائر تقديري وليس تصريح رسمي من الحكومة، وهو ما أكدته سلطة الضرائب "الإسرائيلية" بقولها:"إن رجالنا موجودون في الميدان ويصلون إلى كل موقع سقوط، بل يكون ذلك أحياناً قبل الشرطة، ويتوقع في الأيام القريبة أن تنشر السلطة تقدير ضرر بالممتلكات نتيجة سقوط الصواريخ".
تعليق