إثر أنباء عن طعن مغتصب صهيني
نائب صهيوني يحذّر من موجة عمليات فلسطينية ويدعو لاغتيال قادة "حماس"
القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام
حذّر عضو الكنيست الصهيوني "أريه إلداد" من "موجة عمليات فلسطينية ستضرب "الدولة العبرية"، عقب إنجاز صفقة تبادل الأسرى"، ودعا إلى اغتيال قادة "حماس" الكبار وعلى رأسهم أحمد الجعبري.
وربط إلداد، في تصريحات إذاعية له، ما بين مسألة الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين وفق صفقة التبادل، وبين عملية طعن المغتصب اليهودي في القدس أمس السبت (22-10) بقوله: "إنه في أعقاب عملية طعن المستوطن؛ فإننا بصدد موجة جديدة من العمليات ضد "الإسرائيليين"، وسببها صفقة تبادل الأسرى وإطلاق سراح مئات من منفذي العمليات والقتلة الإرهابيين"، على حد تعبيره.
وأضاف: "على "إسرائيل" أن تقوم باغتيال قادة ورؤوس حركة "حماس" فورًا، وعلى رأسهم رئيس الجهاز العسكري أحمد الجعبري (الذي قاد المفاوضات عن حركة "حماس" لإتمام صفقة تبادل الأسرى)، وذلك لحماية دم اليهود، وأن هذا هو الحل الوحيد"!.
وفي السياق ذاته؛ تواصل قوات الاحتلال لليوم الثاني حملات التمشيط والدهم في قرية بيت اكسا (شمال غرب القدس)، بدعوى البحث عن شاب فلسطيني تزعم أنه طعن مغتصبًا قرب مغتصبة "راموت".
وتفرض سلطات الاحتلال حالة من الكتمان الشديد على سير التحقيق في هذا الهجوم، الذي يعد الأول من نوعه منذ تنفيذ صفقة تبادل الأسرى بين الاحتلال وحركة "حماس"، والتي أفرج بموجب مرحلتها الأولى عن 477 أسيرًا وأسيرة فلسطينية من أصحاب المحكوميات العالية، على أن يتبعها تطبيق المرحلة الثانية من الصفقة التي تشمل الإفراج عن 550 أسيرًا.
نائب صهيوني يحذّر من موجة عمليات فلسطينية ويدعو لاغتيال قادة "حماس"
القدس المحتلة - المركز الفلسطيني للإعلام
حذّر عضو الكنيست الصهيوني "أريه إلداد" من "موجة عمليات فلسطينية ستضرب "الدولة العبرية"، عقب إنجاز صفقة تبادل الأسرى"، ودعا إلى اغتيال قادة "حماس" الكبار وعلى رأسهم أحمد الجعبري.
وربط إلداد، في تصريحات إذاعية له، ما بين مسألة الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين وفق صفقة التبادل، وبين عملية طعن المغتصب اليهودي في القدس أمس السبت (22-10) بقوله: "إنه في أعقاب عملية طعن المستوطن؛ فإننا بصدد موجة جديدة من العمليات ضد "الإسرائيليين"، وسببها صفقة تبادل الأسرى وإطلاق سراح مئات من منفذي العمليات والقتلة الإرهابيين"، على حد تعبيره.
وأضاف: "على "إسرائيل" أن تقوم باغتيال قادة ورؤوس حركة "حماس" فورًا، وعلى رأسهم رئيس الجهاز العسكري أحمد الجعبري (الذي قاد المفاوضات عن حركة "حماس" لإتمام صفقة تبادل الأسرى)، وذلك لحماية دم اليهود، وأن هذا هو الحل الوحيد"!.
وفي السياق ذاته؛ تواصل قوات الاحتلال لليوم الثاني حملات التمشيط والدهم في قرية بيت اكسا (شمال غرب القدس)، بدعوى البحث عن شاب فلسطيني تزعم أنه طعن مغتصبًا قرب مغتصبة "راموت".
وتفرض سلطات الاحتلال حالة من الكتمان الشديد على سير التحقيق في هذا الهجوم، الذي يعد الأول من نوعه منذ تنفيذ صفقة تبادل الأسرى بين الاحتلال وحركة "حماس"، والتي أفرج بموجب مرحلتها الأولى عن 477 أسيرًا وأسيرة فلسطينية من أصحاب المحكوميات العالية، على أن يتبعها تطبيق المرحلة الثانية من الصفقة التي تشمل الإفراج عن 550 أسيرًا.