لم تكن " عملية الوهم المتبدد " إلا تلك الصرخة المدوية , والتي أطلقتها قيادة لجان المقاومة وجناحها العسكري ألوية الناصر صلاح الدين , من أجل نجدة الأسرى والعمل على إطلاق سراحهم في صفقة تبادل مشرفة .
ولما كان هذا الهم يشغل بال وتفكير قيادة المقاومة , كان السعي نحو تطوير العمل العسكري , ليرتقي إلى مرحلة جديدة من التخطيط في أساليب المواجهة والالتحام مع العدو الصهيوني , مع تأمين طريق العودة وتوفير الإسناد للقوة المهاجمة عبر سلاح المدفعية مع وجود قريب لقوات مساندة تتحرك عند الحاجة , بالمشاركة المباشرة أو الإسناد عند الضرورة .
هذه الأبجديات العسكرية في هجوم " الوهم المتبدد " , كان تدرس في جامعة المقاومة وألويتها المظفرة , القائمة على أساس عقيدة راسخة وإيمان ثابت , فليس غريبا على ثلة الإيمان والاستشهاد , أن يتقدموا في ساحات الوغى لا يبالون الموت , بل يسارعون إليه بكل شوق في سباقا نحو مرضاة رب العالمين .
الشيخ عماد حماد " أبو عبد الرحمن " رجل من زمن السلف , حيث التضحية والارتقاء بالنفس نحو معالي الغايات , وأعلى مراتبها رضوان الله عزوجل , فلقد جرد نفسه للجهاد في سبيل الله عزوجل , ولصدقه وإخلاصه كان التوفيق من الله عزوجل , في كثير من المواجهات مع العدو الصهيوني , ومنها عملية الوهم المتبدد التي شكلت نقلة نوعية في العمل العسكري الجهادي , في مسيرة إنتفاضة شعبنا الفلسطيني المجاهد .
يعتبر الشهيد عماد حماد " العمدة" القائد الميداني لعملية الوهم المتبدد , والذي تحرك خلالها بصحبة المجاهدين الأبطال , فوارس الحق ورجال التضحية والاستشهاد , من أجل الانتقام لدماء الأمين العام الشيخ أبو عطايا رحمه الله , فكان أن رزقهم الله نصراً من نوع أخر فغنموا أسيرا صهيونياً , ليتحقق وعد المقاومة وعهدها بتحرير الأسرى من سجون العدو الصهيوني .
شهيدنا " أبا عبد الرحمن " يوم نصركم جاء , وقد استنشق الأسرى عبير الحرية المعبق بدمائكم الطاهرة , وإنتصرت إرادة المجاهدين المستندة إلى قوة الله عزوجل , على إرادة الظلم والإجرام الصهيونية , وعما قريب ستنتصر رايات الإسلام والحق على رايات الباطل الصهيونية , لتعود للقدس نضارة مشهدها المحلى بأصوات ذكر الله عزوجل , لتتردد تكبيرات صحابة رسول الله صلى الله عليهم وسلم من على جبل المكبر في القدس الأسيرة ليعلنوا للدنيا يوم فكاك مدينة القدس من أسرها , وعودتها لحضن الأمة بعد تطهيرها من دنس يهود , وما ذلك على الله بعزيز .
شاهد الصــور :-http://qaweim.com/alhaq/index.php?act=Show&id=18510
ولما كان هذا الهم يشغل بال وتفكير قيادة المقاومة , كان السعي نحو تطوير العمل العسكري , ليرتقي إلى مرحلة جديدة من التخطيط في أساليب المواجهة والالتحام مع العدو الصهيوني , مع تأمين طريق العودة وتوفير الإسناد للقوة المهاجمة عبر سلاح المدفعية مع وجود قريب لقوات مساندة تتحرك عند الحاجة , بالمشاركة المباشرة أو الإسناد عند الضرورة .
هذه الأبجديات العسكرية في هجوم " الوهم المتبدد " , كان تدرس في جامعة المقاومة وألويتها المظفرة , القائمة على أساس عقيدة راسخة وإيمان ثابت , فليس غريبا على ثلة الإيمان والاستشهاد , أن يتقدموا في ساحات الوغى لا يبالون الموت , بل يسارعون إليه بكل شوق في سباقا نحو مرضاة رب العالمين .
الشيخ عماد حماد " أبو عبد الرحمن " رجل من زمن السلف , حيث التضحية والارتقاء بالنفس نحو معالي الغايات , وأعلى مراتبها رضوان الله عزوجل , فلقد جرد نفسه للجهاد في سبيل الله عزوجل , ولصدقه وإخلاصه كان التوفيق من الله عزوجل , في كثير من المواجهات مع العدو الصهيوني , ومنها عملية الوهم المتبدد التي شكلت نقلة نوعية في العمل العسكري الجهادي , في مسيرة إنتفاضة شعبنا الفلسطيني المجاهد .
يعتبر الشهيد عماد حماد " العمدة" القائد الميداني لعملية الوهم المتبدد , والذي تحرك خلالها بصحبة المجاهدين الأبطال , فوارس الحق ورجال التضحية والاستشهاد , من أجل الانتقام لدماء الأمين العام الشيخ أبو عطايا رحمه الله , فكان أن رزقهم الله نصراً من نوع أخر فغنموا أسيرا صهيونياً , ليتحقق وعد المقاومة وعهدها بتحرير الأسرى من سجون العدو الصهيوني .
شهيدنا " أبا عبد الرحمن " يوم نصركم جاء , وقد استنشق الأسرى عبير الحرية المعبق بدمائكم الطاهرة , وإنتصرت إرادة المجاهدين المستندة إلى قوة الله عزوجل , على إرادة الظلم والإجرام الصهيونية , وعما قريب ستنتصر رايات الإسلام والحق على رايات الباطل الصهيونية , لتعود للقدس نضارة مشهدها المحلى بأصوات ذكر الله عزوجل , لتتردد تكبيرات صحابة رسول الله صلى الله عليهم وسلم من على جبل المكبر في القدس الأسيرة ليعلنوا للدنيا يوم فكاك مدينة القدس من أسرها , وعودتها لحضن الأمة بعد تطهيرها من دنس يهود , وما ذلك على الله بعزيز .
شاهد الصــور :-http://qaweim.com/alhaq/index.php?act=Show&id=18510
تعليق