إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شاليط: كنت أشاهد التلفاز وأستمع للراديو

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شاليط: كنت أشاهد التلفاز وأستمع للراديو






    الاعلام الحربي – القدس المحتلة:
    قال الجندي الصهيوني جلعاد شاليط الذي أطلقت المقاومة سراحه صباح الثلاثاء ضمن صفقة تبادل أسرى مع الاحتلال: إن آسريه من الكتائب كانوا يسمحون له بمواكبة ما يجري في الكيان الصهيوني أولاً بأول.

    وبحسب إذاعة "صوت العدو" باللغة العبرية، أبلغ شاليط ذويه خلال وقوفهم إلى جانبه أثناء الفحص الطبي أن "الآسرين كانوا يسمحون له بمشاهدة التلفاز، إلى جانب الاستماع إلى بث الراديو الصهيوني".

    وأشار تسفي شاليط وهو جد الجندي إلى أن حفيده تعب للغاية، ولكنه يجيب على كل ما يوجه له من أسئلة بوضوح.

    ووصل شاليط مع غروب شمس الثلاثاء إلى منزل عائلته في مستوطنة متسبيه هيلا في الجليل الأعلى شمالي الأراضي المحتلة عام 1948 بعد أن غادره بمهمة عسكرية قبل خمسة سنوات.

    وكان في انتظار الجندي الذي أصبح يطلق عليه لقب "الرمز الوطني" في المستوطنة آلاف الصهاينة، الذين رفعوا الأعلام الصهيونية واللافتات المرحبة له وبعائلته، والبالونات، وقد بدت معالم الفرحة على وجوههم، وسالت دموع الفرحة من عيونهم.

    ومن ضمن المستقبلين أعضاء ومنتسبي هيئة النضال من أجل شاليط، وهي التي كانت قائمة على مر 5 سنوات على عديد من الفعاليات منها خيمة اعتصام بالقدس، وأكبر المسيرات التاريخية مشيا على الإقدام في الكيان الصهيوني.

    ووصل شاليط إلى منزله على متن مروحية لجيش الاحتلال، والتي نقلته بصحبة عائلته وعدد من الأطباء ورجال الشرطة من معسكر تال نوف جنوبي الأراضي المحتلة.
    وأكد جد الجندي أن حفيده مرهق للغاية وانه بحاجة إلى أخذ قسط من الراحة، فيما ناشد والده نوعام شرطة الاحتلال العمل على حفظ الأمن والهدوء في محيط المنزل وضمان عدم خرق خصوصية الجندي والعائلة.

    ويعود شاليط اليوم إلى غرفته، هذه الغرفة التي قررت العائلة إغلاق بابها وعدم فتحه لأي سبب كان، قبل عودة الجندي إليها، وقد فتحت قبل أيام عند التأكد من انجاز الصفقة واقتراب عودته.

    وتنتظر الجندي وباقي أفراد العائلة وجبة عشاء ساخنة، أعدتها جدته التي أبت على نفسها أن تخرج لملاقاته في منطقة الجنوب، قبل أن تحضر له وجبة العشاء بنفسها تعبيرًا عن اشتياقها.

    ولوح الجندي عند نزوله آلاف الصهاينة الذين احتشدوا قبالة منزله بكلتا يديه، حيث انطلقت الصرخات والنداءات المرحبة له.

    ويشار إلى أن الشرطة الصهيونية قررت رفع حالة التأهب ونشر قوات كبيرة من رجالها في محيط منزل شاليط، لضمان عدم تعرضه للإزعاج من قبل الجماهير.
    3/1/2008 ذكرى استشهاد الشيخ القائد الميداني / سامي فياض

  • #2
    رد: شاليط: كنت أشاهد التلفاز وأستمع للراديو

    شاليط كان يعيش في غزة مثل اي مواطن اما اسرانا فذاقوا الويلات في السجون الاسرائيلية ولكن اخلاقنا وديينا الحنيف يدعونا لمعاملة الاسرى معاملة جيدة
    3/1/2008 ذكرى استشهاد الشيخ القائد الميداني / سامي فياض

    تعليق


    • #3
      رد: شاليط: كنت أشاهد التلفاز وأستمع للراديو

      قولو عنا عطلين يا عائلة شاليط

      تعليق


      • #4
        رد: شاليط: كنت أشاهد التلفاز وأستمع للراديو

        واخرتها بعيط على نظارة

        تعليق


        • #5
          رد: شاليط: كنت أشاهد التلفاز وأستمع للراديو

          انا خايف كمان اكم من يوم يحن شاليط الي غزه ويحاول الهرب اليها

          تعليق

          يعمل...
          X