تويت
والــــدة آســـر شاليـــط || أتمنى أن يعود إبني محمولاً على أكتاف الأسرى
الإعلام الحربي – غزة:
أعربت والدة الشهيد المجاهد محمد فروانة الذي أسر الجندي الصهيوني جلعاد شاليط، أحلام فروانة عن فخرها وإعتزازها بخروج 1027 أسيرا فلسطينيا من السجون الصهيونية، معتبرة أن "هذه فرحة لكل الشعب الفلسطيني وللدماء التي سالت من أجل فلسطين، هذا هو يوم الفخر والاعتزاز الذي اجبر التاريخ على تغيير مساره، هذا يوم النصر للشعب الفلسطيني وللأمة العربية والإسلامية".
وتمنت فروانة في حديث لها اليوم، أن يفرج عن جثمان نجلها محمولاً على أكتاف الأسرى المحررين، معتبرة أن الإفراج عن27 أسيرة فلسطينية هو بمثابة خروج27000 ألف من الأسر لأنه انجاز عظيم وكبير للشعب الفلسطيني، أما بالنسبة لباقي الأسرى الـ 1000 فقالت والدموع تذرف من عينيها، " أنا أعتبرهم محمد ".
وطالبت الجانب الفلسطيني المفاوض في صفقة التبادل بأن يضع جثمان نجلها على قائمة الأسرى المنوي الإفراج عنهم وفاءً لدمائه التي روت ثرى فلسطين.
وتمنت أن تقبل جسد نجلها، كباقي الأمهات الفلسطينيات اللذين يتعطشون لرؤية أبنائهم حيث قالت : " أنا كأي أم فلسطينية أتساءل هل سأحرم من تقبيل جسد ابني؟ أم أفرح به كما ستفرح 1027 عائلة فلسطينية".
وشددت على المضي قدماً على نهج نجلها حتى تبييض كافة السجون الصهيونية من الأسرى الفلسطينيين.
أعربت والدة الشهيد المجاهد محمد فروانة الذي أسر الجندي الصهيوني جلعاد شاليط، أحلام فروانة عن فخرها وإعتزازها بخروج 1027 أسيرا فلسطينيا من السجون الصهيونية، معتبرة أن "هذه فرحة لكل الشعب الفلسطيني وللدماء التي سالت من أجل فلسطين، هذا هو يوم الفخر والاعتزاز الذي اجبر التاريخ على تغيير مساره، هذا يوم النصر للشعب الفلسطيني وللأمة العربية والإسلامية".
وتمنت فروانة في حديث لها اليوم، أن يفرج عن جثمان نجلها محمولاً على أكتاف الأسرى المحررين، معتبرة أن الإفراج عن27 أسيرة فلسطينية هو بمثابة خروج27000 ألف من الأسر لأنه انجاز عظيم وكبير للشعب الفلسطيني، أما بالنسبة لباقي الأسرى الـ 1000 فقالت والدموع تذرف من عينيها، " أنا أعتبرهم محمد ".
وطالبت الجانب الفلسطيني المفاوض في صفقة التبادل بأن يضع جثمان نجلها على قائمة الأسرى المنوي الإفراج عنهم وفاءً لدمائه التي روت ثرى فلسطين.
وتمنت أن تقبل جسد نجلها، كباقي الأمهات الفلسطينيات اللذين يتعطشون لرؤية أبنائهم حيث قالت : " أنا كأي أم فلسطينية أتساءل هل سأحرم من تقبيل جسد ابني؟ أم أفرح به كما ستفرح 1027 عائلة فلسطينية".
وشددت على المضي قدماً على نهج نجلها حتى تبييض كافة السجون الصهيونية من الأسرى الفلسطينيين.