{{ صورة وتعليق }} ... مقارنة بين "الجيشين" !

[الأمن الداخلي]

رد: {{ صورة وتعليق }} ... مقارنة بين "الجيشين" !

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا لا أشبه بشار بالإمام علي عليه السلام وهو لا يصل لمستوى تلميذ من تلامذته أو محب من محبيه ، ولا أشبه دولة بشار بدولة الإمام عليه السلام .
لكن الوضع والحالة السياسية سيان ومتشابهة !!
لكن الإمام قتل وما كان يريد هذا .
وبشار فعل ما فعل ولم يرد هذا .. ولم يكن متهيئاً لجو مثل هذا .
دولة الإمام عليه السلام كانت هزيلة مفككة بسبب الفتن الداخلة ولكنها تساند المسلمين .
ودولة بشار هزيلة ولكنها نوعاً ما سجّلت نقاط شرف في تاريخ الأمة ، ولولا سوريا ما عرفنا حزب الله والكل يعلم من هو حزب الله .
ولا أظن أن سماحتكم يسمح له إنصافه أن ينكر فضل حزب الله ودوره المقاوم .
وبالمناسبة أحبّ أن أسجل هنا موقفاً جميلاً رأيته من معاوية بن أبي سفيان حينما نوى الروم غزو بلاد الإسلام فقال ما معناه : أنه سيكون في جيش ابن عمه ضد الأعداء !
نأمل أن يعِ أبناء سوريا المؤامرة ضدهم ، والحمد لله رب العالمين .

ـــــــــــــــــــــــــ

رجاءً لا تُقارن بين الماضي المشرق رغم ما فيه من فتن .. وبين الحاضر المفتون وما فيه من اشراقات مصطنعة !
والسلام عليكم

[حفيد طيبة]

رد: {{ صورة وتعليق }} ... مقارنة بين "الجيشين" !

رجاءً لا تُقارن بين الماضي المشرق رغم ما فيه من فتن .. وبين الحاضر المفتون وما فيه من اشراقات مصطنعة !
والسلام عليكم

السلام عليكم ،

إذا كان ما فعلته سوريا إشراقات مصطنعة فلا أدري ماذا يجب أن نسمي إنجازات المقاومة الفلسطينية المُحْتَضَنة من قِبل سوريا وإيران ؟!
>> تفريخ الإشراقات المصطنعة<< .. فما نحن إلا نتاج جهدهم ومعاونتهم .
عموما ، أنا سعيد بك جداً أن أرى أسلوب حواري كهذا ولا يسعني إلا أن أقول :
نحنُ بما عِنْدنا وأنت بما * عندك راضٍ والرأيُ مختلفُ .

والحمد لله رب العالمين .

[الأمن الداخلي]

رد: {{ صورة وتعليق }} ... مقارنة بين &quot;الجيشين&quot; !

أستودعكم الله


لي عودة

[حفيد طيبة]

رد: {{ صورة وتعليق }} ... مقارنة بين &quot;الجيشين&quot; !

في أمان الله أخي الكريم .. نستودعكم الله .

[ابو خالد]

رد: {{ صورة وتعليق }} ... مقارنة بين &quot;الجيشين&quot; !

والله ان حذاء ابا بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم اطهر من بشار قاتل شعبه بطل ما يسمي بالممانعه الكاذبه الخادعه