تويت
فتح لم تلق بندقيتها جانبا..الطيراوي:امريكيا هي العدو الأول للشعب الفلسطيني وعلينا ضرب
فتح لم تلق بندقيتها جانبا..الطيراوي:امريكيا هي العدو الأول للشعب الفلسطيني وعلينا ضربها بالاحذية
الخليل/ سما /اكد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح اللواء توفيق الطيراوي على ان أمريكا هي العدو الأول للشعب الفلسطيني لأنها تدعم إسرائيل في ظلمها علينا، وقال "علينا قبل أن نضرب إسرائيل بالأحذية أن نضرب عملائها بالأحذية"، وشدد في هذا الصدد أن كل المتطوعين والوشاه الذين نقلوا اشارات غير وطنية حول تحرك القيادة الدبلوماسي في الأمم المتحده، كانوا قد طعنوا القضية وقيادتها وقد استوجب ايقاع الحد بهم .
واكد الطيراوي، أن الحركة لن تترك مجالا للعابثين في المصير الوطني مهما على شانهم من مواصلة طريقتهم المشينه التي تهدد إرث وصمامات العمل الوطني الفلسطيني والحركة الوطنية الفلسطينية.
جاء ذلك خلال مهرجان "استقبال الطلبة الجدد وتجديد البيعة للرئيس محمود عباس مهرجان الدولة 194"، الذي شارك به آلاف الطلبة من جامعة القدس المفتوحة في الخليل، وذلك بحضور عضوي اللجنة المركزية لحركة فتح توفيق الطيراوي و عباس زكي وعدد من أعضاء المجلس الثوري، وقادة ومدراء الأجهزة الأمنية في الخليل، وأمناء سر الأقاليم، ومدير منطقة الخليل التعليمية في الجامعة د.نعمان عمرو، وعدد من الشخصيات الأهلية والرسمية في المحافظة.
ورفع المشاركون في المهرجان الأعلام الفلسطينية، والرايات الصفراء، والكوفية، ورددوا هتافات داعية للاستمرار في النضال حتى تحرير فلسطين والأسرى من سجون الاحتلال، وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وتخلل المهرجان إلقاء العديد من الكلمات، وفقرات فنية هادفة.
ورفض اللواء الطيراوي في كلمته التي ألقاها نيابة عن اللجنة المركزية لحركة "فتح الاشراف والسياسات النافذة في تلفزيون فلسطين قائلاً " إن من يمنع أن يقال العدو الإسرائيلي بأنه عدو هو نقيض للوعي الوطني وثوابت الشعوب المحتلة، وعليهم الرحيل، وشدد على أهمية التعليم وبناء جيل وطني قادر على المقاومة والرفض، منتقدا أداء وزيرة التربية الذي لا يستجيب لاحتياجات التعليم العالي الفلسطيني والتعليم المدرسي أيضا.
وأشاد الطيراوي بمحافظة الخليل لمواقفها السباقة بالتضحية على مستوى الوطن، ووقفة العز والاسناد التي وقفتها جماهير المحافظة في الالتفاف حول القيادة الوطنية في تحركها الدبلوماسي في الأمم المتحدة، وأكد على أهمية الانتصار للأسرى قائلا "لن يحرر أسير بالمفاوضات أو بالسياسة لكنهم سيحرروا بأفعالنا وبالمظاهرات، ونوه انه ضد إطلاق سراح الأسير الإسرائيلي "شاليط" إلا بعد إطلاق سراح جميع الأسرى من سجون الاحتلال الظالمة.
وأكد أن حركة "فتح" لم تلقي بندقيتها جانبا، فهي منذ انطلاقتها رائدة المشروع الوطني الفلسطيني وستبقى كذلك
والتقى اللواء الطيراوي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، ومفوض المنظمات الشعبية فيها، بأمناء واعضاء المكاتب المركزية والفرعية في محافظة الخليل، بحضور أعضاء المجلس الثوري، اللواء ابراهيم المصري، وفهمي الزعارير، وأمناء السر كفاح العويوي ومحمد الحروب، خلالها في عمق القضايا الوطنية والحركية، مؤكدا أن الجهد الفلسطيني لن يتوقف ويستند للعمل التراكمي في الانجازات وصولا لتحقيق طموحات شعبنا وحقوقه العادلة.
وأكد الطيراوي اعتزازه بدور المنظمات الشعبية والمكاتب الحركية بدورهم الفاعل في القضايا والاستحقاقات الوطنية وآخرها استحقاق ايلول، لافتا الى ان المنظمات الشعبية هي قلب النظام الحركي الفتحاوي والنظام الفلسطيني وتحركها وأدائها خلال الأيام التي خرجت للشوارع بكل أطيافها لحشد الـتأييد والدعم للرئيس والقيادة.
وشدد الي أن المنظمات الشعبية ليست مطية لأحد، ولن تخضع لابتزاز أحد، وأن الذين يحاولوا النيل من دورها ومكانتها وتاريخها، سيجدوا أنفسهم خارج الاطر بل وخارج صفحات التاريخ، مؤكدا أن أحدا من خارج جهات الاختصاص لن يسمح له ولن تشرع له اي مكانةرسمية في عمل المنظمات الشعبية.
ووجه الطيرواي المكاتب الحركية بالعمل الجاد والحثيث، وانتظام آليات عملهم لابقاء حركة فتح في طليعة قيادة الاتحادات الوطنية والنقابات المهنية المختلفة.
وقد استمع مفوض المنظمات الشعبية الى مواقف ومداخلات مسئولي المكاتب الحركية، الذين شددوا على التزامهم والتفافهم حول القرارات القيادية في مستوياتها السياسية والوطنية والداخلية، واستعداديتهم للعمل بكل جهد ممكن لتعزيز بناء الأطر وتمتين عمل المنظمات الشعبية، ورفضهم المطلق لأي تدخلات خارجية في عملهم باي صيغة كانت.
واكد الطيراوي، أن الحركة لن تترك مجالا للعابثين في المصير الوطني مهما على شانهم من مواصلة طريقتهم المشينه التي تهدد إرث وصمامات العمل الوطني الفلسطيني والحركة الوطنية الفلسطينية.
جاء ذلك خلال مهرجان "استقبال الطلبة الجدد وتجديد البيعة للرئيس محمود عباس مهرجان الدولة 194"، الذي شارك به آلاف الطلبة من جامعة القدس المفتوحة في الخليل، وذلك بحضور عضوي اللجنة المركزية لحركة فتح توفيق الطيراوي و عباس زكي وعدد من أعضاء المجلس الثوري، وقادة ومدراء الأجهزة الأمنية في الخليل، وأمناء سر الأقاليم، ومدير منطقة الخليل التعليمية في الجامعة د.نعمان عمرو، وعدد من الشخصيات الأهلية والرسمية في المحافظة.
ورفع المشاركون في المهرجان الأعلام الفلسطينية، والرايات الصفراء، والكوفية، ورددوا هتافات داعية للاستمرار في النضال حتى تحرير فلسطين والأسرى من سجون الاحتلال، وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وتخلل المهرجان إلقاء العديد من الكلمات، وفقرات فنية هادفة.
ورفض اللواء الطيراوي في كلمته التي ألقاها نيابة عن اللجنة المركزية لحركة "فتح الاشراف والسياسات النافذة في تلفزيون فلسطين قائلاً " إن من يمنع أن يقال العدو الإسرائيلي بأنه عدو هو نقيض للوعي الوطني وثوابت الشعوب المحتلة، وعليهم الرحيل، وشدد على أهمية التعليم وبناء جيل وطني قادر على المقاومة والرفض، منتقدا أداء وزيرة التربية الذي لا يستجيب لاحتياجات التعليم العالي الفلسطيني والتعليم المدرسي أيضا.
وأشاد الطيراوي بمحافظة الخليل لمواقفها السباقة بالتضحية على مستوى الوطن، ووقفة العز والاسناد التي وقفتها جماهير المحافظة في الالتفاف حول القيادة الوطنية في تحركها الدبلوماسي في الأمم المتحدة، وأكد على أهمية الانتصار للأسرى قائلا "لن يحرر أسير بالمفاوضات أو بالسياسة لكنهم سيحرروا بأفعالنا وبالمظاهرات، ونوه انه ضد إطلاق سراح الأسير الإسرائيلي "شاليط" إلا بعد إطلاق سراح جميع الأسرى من سجون الاحتلال الظالمة.
وأكد أن حركة "فتح" لم تلقي بندقيتها جانبا، فهي منذ انطلاقتها رائدة المشروع الوطني الفلسطيني وستبقى كذلك
والتقى اللواء الطيراوي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، ومفوض المنظمات الشعبية فيها، بأمناء واعضاء المكاتب المركزية والفرعية في محافظة الخليل، بحضور أعضاء المجلس الثوري، اللواء ابراهيم المصري، وفهمي الزعارير، وأمناء السر كفاح العويوي ومحمد الحروب، خلالها في عمق القضايا الوطنية والحركية، مؤكدا أن الجهد الفلسطيني لن يتوقف ويستند للعمل التراكمي في الانجازات وصولا لتحقيق طموحات شعبنا وحقوقه العادلة.
وأكد الطيراوي اعتزازه بدور المنظمات الشعبية والمكاتب الحركية بدورهم الفاعل في القضايا والاستحقاقات الوطنية وآخرها استحقاق ايلول، لافتا الى ان المنظمات الشعبية هي قلب النظام الحركي الفتحاوي والنظام الفلسطيني وتحركها وأدائها خلال الأيام التي خرجت للشوارع بكل أطيافها لحشد الـتأييد والدعم للرئيس والقيادة.
وشدد الي أن المنظمات الشعبية ليست مطية لأحد، ولن تخضع لابتزاز أحد، وأن الذين يحاولوا النيل من دورها ومكانتها وتاريخها، سيجدوا أنفسهم خارج الاطر بل وخارج صفحات التاريخ، مؤكدا أن أحدا من خارج جهات الاختصاص لن يسمح له ولن تشرع له اي مكانةرسمية في عمل المنظمات الشعبية.
ووجه الطيرواي المكاتب الحركية بالعمل الجاد والحثيث، وانتظام آليات عملهم لابقاء حركة فتح في طليعة قيادة الاتحادات الوطنية والنقابات المهنية المختلفة.
وقد استمع مفوض المنظمات الشعبية الى مواقف ومداخلات مسئولي المكاتب الحركية، الذين شددوا على التزامهم والتفافهم حول القرارات القيادية في مستوياتها السياسية والوطنية والداخلية، واستعداديتهم للعمل بكل جهد ممكن لتعزيز بناء الأطر وتمتين عمل المنظمات الشعبية، ورفضهم المطلق لأي تدخلات خارجية في عملهم باي صيغة كانت.
تعليق