إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

"فلسطین من النهر الی البحر"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • "فلسطین من النهر الی البحر"

    '?ل' فلسطين ل?ل الشعب الفلسطيني ،، فلسطين هي فلسطين «من النهر إلى البحر» ،، و ليس أقل من ذلك حتى بمقدار شبر. طبعاً يجب عدم نسيان أن الشعب الفلسطيني ?ما فعل في غزة ،، سوف يتولي إدارة شؤونه بنفسه عن طريق ح?ومته المنتخبة في أي جزء من تراب فلسطين يستطيع أن يحرره، ل?نه لن ينسي الهدف النهائي على الإطلاق.

    السید علی الخــامنئی -- فی الموتمر الدولی لــ دعم الانتفاضة الفلسطینیة.




  • #2
    رد: "فلسطین من النهر الی البحر"

    فلسطين من النهر الى البحر أصبحت في طي النسيان وشعار يثير السخرية عند اصحاب نظرية "الواقعية السياسية "
    اسئلة كثيرة تراودني حول ما وصل إليه واقعنا .. فأجد الاجابات جداً قاتمة لدرجة الشك بهذا الشعب الذي انتسب الى تاريخه طويلاً والآن يصفق على اغتصاب هذا التاريخ وانحطاطه في الدرك الأسفل من النسيان !!
    هل نحن بحاجة الى شعب آخر من مقاطعة صينية مثلاً فربما يكون لهم القدرة على التمسك بكامل الحلم وكامل الارض وكامل التاريخ ..

    إيييييييييييه!!

    هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

    تعليق


    • #3
      رد: &quot;فلسطین من النهر الی البحر&quot;

      انسى يا بنية انسى فلسطين
      فلسطين انباعت زمان
      ..:: حسبنا الله و نعم الوكيل علي كل ظالم متجبر ::..

      تعليق


      • #4
        رد: &quot;فلسطین من النهر الی البحر&quot;

        المشاركة الأصلية بواسطة خالد عمر مشاهدة المشاركة
        فلسطين من النهر الى البحر أصبحت في طي النسيان وشعار يثير السخرية عند اصحاب نظرية "الواقعية السياسية "
        اسئلة كثيرة تراودني حول ما وصل إليه واقعنا .. فأجد الاجابات جداً قاتمة لدرجة الشك بهذا الشعب الذي انتسب الى تاريخه طويلاً والآن يصفق على اغتصاب هذا التاريخ وانحطاطه في الدرك الأسفل من النسيان !!
        هل نحن بحاجة الى شعب آخر من مقاطعة صينية مثلاً فربما يكون لهم القدرة على التمسك بكامل الحلم وكامل الارض وكامل التاريخ ..

        إيييييييييييه!!

        اييييييييييييه يا خالد عمر
        نحن متعبون بعروبتنا وبفلسطينيتنا، تائهون ضائعون سكارى .. لله المشتكى
        تبا للساسة وللسياسة التي ضيعتنا

        تعليق


        • #5
          رد: &quot;فلسطین من النهر الی البحر&quot;

          فلسطين كل فلسطين فلسطين حق الجميع ليس حق أبومازن وهنية ولا التنظيمات ..
          تحية لسيد الثورة الإسلامية علي الخامنئي..
          قال الرسول _ص_ ( يا غلام ، إني أعلمك كلمات : احفظالله يحفظك ،احفظالله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء ، لم ينفعوك بشيء إلا قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ، ( رفعت الأقلام وجفت الصحف)

          تعليق


          • #6
            رد: &quot;فلسطین من النهر الی البحر&quot;

            صدق الى قال " السياسة تياسة "

            ============================

            هذه فلسطين قبلة الأحرار منذ فجر التاريخ الأول كانت للنبى الأعظم معراجا ومسرى ..
            هذه فلسطين هى عشقنا , وهى بؤبؤ عيوننا ,وفى القلب دوما حبها تشربناه ,,
            فأى فلسطينى هذا الذى يقايض على وجودها !!...
            أى فلسطينى هذا الذى يقامر بعشقها !!.. أى فلسطينى هذا الذى يراهن على أعدائها ..!!
            أى فلسطينى هذا الذى يعطى للعدو فسحة للراحة وهو قد استباحها !!
            ... هذه فلسطين
            هذه فلسطين .. كاشفة العورات وفاضحة السوءات .. فلا غطاء للذى خانها ..
            لا ستر للذى باعها ..ولا راحة للذى أضاعها من قلوب الشعوب وأعياها ..!!


            فمن منا يستطيع أن ينسى أو يتناسى هذا الون الصعب فى الزمن الصعب ..
            من منا أن يستطيع أن يهجر وطنا بالدم يقيناه ..وبالجهد والتعب مددناه ..
            وبالسجن والابعاد حفظنا وعدا قطعناه .. هذه فلسطين منقوشة فى كل ذرة من أجسادنا ..
            ولا يمكن لأى عاقل أن ينساها ..

            تعليق


            • #7
              رد: &quot;فلسطین من النهر الی البحر&quot;

              المشاركة الأصلية بواسطة خالد عمر مشاهدة المشاركة
              فلسطين من النهر الى البحر أصبحت في طي النسيان وشعار يثير السخرية عند اصحاب نظرية "الواقعية السياسية "
              اسئلة كثيرة تراودني حول ما وصل إليه واقعنا .. فأجد الاجابات جداً قاتمة لدرجة الشك بهذا الشعب الذي انتسب الى تاريخه طويلاً والآن يصفق على اغتصاب هذا التاريخ وانحطاطه في الدرك الأسفل من النسيان !!
              هل نحن بحاجة الى شعب آخر من مقاطعة صينية مثلاً فربما يكون لهم القدرة على التمسك بكامل الحلم وكامل الارض وكامل التاريخ ..

              إيييييييييييه!!
              تتكلم بلسان حالى يا اخ خالد
              كثيرا ما كنت احدث نفسى بهذا الامر
              اتعدى بتفكيرى كل الحواجز الحزبية المقيتة وافكر كمواطن بيسط
              وازداد احباطا كلما وجدت من يصفق لضياع فلسطيننا وان تبدلت المسميات
              فمن استحقاق ايلول الى اوسلو الى واى ريفر الى كامب ديفيد الى والقائمة تطول ...
              احزن وينتابنى شعور باليأس وانا اجد شريحة ليست بالبسيطة تتراقص على ضياع 78%
              من فلسطيننا .
              عندها ازداد يقينا بان فلسطيننا لسيت فلسطينهم وان تشابهت المسميات
              ففلسطيننا من النهر الى البحر عرضا ومن رأس الناقورة الى ام الرشراش طولا
              اما فلسطينهم فمن حاجز قلنديا الى مغتصبة كريات اربع


              وداعا رئيس اركان المقاومة فى فلسطين

              تعليق


              • #8
                رد: &quot;فلسطین من النهر الی البحر&quot;

                المشاركة الأصلية بواسطة جهاد جهاد مشاهدة المشاركة
                اييييييييييييه يا خالد عمر
                نحن متعبون بعروبتنا وبفلسطينيتنا، تائهون ضائعون سكارى .. لله المشتكى
                تبا للساسة وللسياسة التي ضيعتنا
                صـــــــــــــــــــــــد قت


                وداعا رئيس اركان المقاومة فى فلسطين

                تعليق


                • #9
                  خامنئي يرسم لوحة جديدة لمستقبل فلسطين

                  منقـول

                  موقفنا لا يتغير , إسرائيل غدة سرطانية لا بد من إزالتها . فلسطين من البحر إلى النهر وحدة واحدة لا تتجزأ . فلسطين وطن لكل أبنائها مسلمون ومسيحيون ويهود , ولا مكان فيها لليهود المهاجرين إليها قبل قيام الكيان الإسرائيلي وبعده . يعود هؤلاء للأوطان التي جاؤوا منها ويعهد ترتيب أمورهم للمجتمع الدولي , فلا أحد يطالب بإلقائهم في البحر . الحل بسيط يقرره جميع أبناء فلسطين المقيمون في داخلها وخارجها , من خلال إجراء استفتاء يُجرى لجميع مكونات الشعب الفلسطيني الشرعيين , يقررون فيه شكل دولتهم وطبيعة حكومتها . على الشعب الفلسطيني ومعه الشعوب العربية والإسلامية المساندة له , عدم التوقف عن السعي من أجل إقامة هذه الدولة الفلسطينية الجديدة والعادلة , مستخدمين جميع أشكال المقاومة وفي حالة حدوث العدوان فالسلاح والصواريخ جاهزة للرد والردع .

                  جاءت هذه الأقوال المباشرة والحاسمة للإمام الخامنئي , المرشد الأعلى لجمهورية إيران الإسلامية , عبر كلمة ألقاها في افتتاح المؤتمر الخامس لدعم الانتفاضة الفلسطينية الذي عقد في طهران يومي 1 و 2 أكتوبر الحالي . ولا نبالغ إذ نقول أن المرشد الأعلى رسم بقوله الحاسم , لوحة جديدة لمستقبل فلسطين بألوان زاهية وبالغة الوضوح , ثم عرضها أمام جميع المسلمين والعرب وأمام الرأي العام العالمي ومنظماته الدولية .
                  وهذه الأقوال , تجيب على المطالبة باعتراف دولي بدولة فلسطينية على حدود 1967, مع الاعتراف "بدولة إسرائيل" وطنا ليهود العالم , أي دولة فلسطينية على جزء يسير من الأراضي الفلسطينية المحتلة من البحر إلى النهر باستثناء قطاع غزة المحرر والمحاصر .

                  أعلم أن كثيرون سوف يرفضون طرح الإمام الخامنئي , بدعوى أن الإمام إيراني وغير عربي وأنه مسلم شيعي وغير سني . لقد سئم أحرار امتنا هذه الدعوات القائمة على التفرقة العرقية والمذهبية , فهؤلاء الرافضون إما من غلاة المتعصبين عرقيا ومذهبيا أو من الذين ينساقون خلف أبواق الإعلام المعادي الذي يطلقه أعداء الأمة , من الأميركيين وعربهم والإسرائيليين وعربهم , الذين يملكون مئات المليارات من الدولارات النفطية ولا يجدون صعوبة تذكر في تمويل وإطلاق آله إعلامية جبارة , تخدم كراسيهم التي لا سبيل لبقائها بغير مساندة المشروع الأميركي - الإسرائيلي , الهادف للهيمنة على منطقتنا ومقدراتها وإبقائها مفتتة وتحت وطأة الفقر والتخلف العلمي والتقني .

                  دعوة الإمام الخامنئي جاءت واضحة ومباشرة , وتطرح لقضية فلسطين الحل العادل , المدعوم بالقوة وبإرادة المواجهة المعززة بصحوة إسلامية – عربية , أطاحت ببعض الرؤوس الفاسدة وتسير بثبات للنيل من بقيتها . لقد جاءت دعوة الإمام لتستبعد كافة الحلول الناقصة والاستسلامية ولترسم لفلسطين مستقبلا مزهرا وزاهرا , حلم فيه الفلسطينيون والمسلمون والعرب لقرن من الزمان تقريبا .

                  يقدم اليوم أحرار أمتنا أرواحهم وأموالهم على قلتها , من أجل إنجاح مقاومتهم وثوراتهم وانتفاضاتهم , وينتظرون منها أن تورثهم الحرية والوحدة والازدهار, وتورثهم تحرير المحتل من الأرض وعلى رأسها كامل فلسطين , وليس من أجل مسمى لدولة مسخ , تضيّع الحقوق ولا تسمن ولا تغني من جوع . أحرار أمتي المسلمون والعرب ينتظرون جملا كبيرا يبهر الناظرين , لا فأرا صغيرا تشمئز من رؤيته النفوس .
                  عمر عبد الهادي
                  3 تشرين أول 2011
                  omarjahadi@yahoo.com

                  تعليق


                  • #10
                    رد: &quot;فلسطین من النهر الی البحر&quot;

                    ل?نه لن ينسي الهدف النهائي على الإطلاق.
                    يعنى انا بهذه المقولة تذكرت شهدائنا رحمة الله عليهم على الأقل كان الهدف موجود فى بالهم وضحو بأرواحهم ولم ينسوه بالمطلق
                    لكننا حاليا فى وقت((الله يستر منه )) أصبحنا تائهين تماما فى قضيتنا

                    تعليق


                    • #11
                      رد: &quot;فلسطین من النهر الی البحر&quot;

                      تتكلم بلسان حالى يا اخ خالد
                      كثيرا ما كنت احدث نفسى بهذا الامر
                      اتعدى بتفكيرى كل الحواجز الحزبية المقيتة وافكر كمواطن بيسط
                      وازداد احباطا كلما وجدت من يصفق لضياع فلسطيننا وان تبدلت المسميات
                      فمن استحقاق ايلول الى اوسلو الى واى ريفر الى كامب ديفيد الى والقائمة تطول ...
                      احزن وينتابنى شعور باليأس وانا اجد شريحة ليست بالبسيطة تتراقص على ضياع 78%
                      من فلسطيننا .
                      عندها ازداد يقينا بان فلسطيننا لسيت فلسطينهم وان تشابهت المسميات
                      ففلسطيننا من النهر الى البحر عرضا ومن رأس الناقورة الى ام الرشراش طولا
                      اما فلسطينهم فمن حاجز قلنديا الى مغتصبة كريات اربع

                      فلسطين هى هذا المواطن البسيط أخي ابو مسلمة .. هى في فطرته وعفويته وحاجته التي يبحث عنها منذ 63 عاماً .. هذه الحاجة التي لم تصرعها كل الحاجات الأخرى التي تتصل فيه كإنسان لتسكن فيه حاجته الوحيدة فلسطين بكِلها لا بفتاتها أو بعضها ..
                      لذالك علينا أن نحمي بساطة الناس كثيراً ..لكي نحفظ وعيهم ..!

                      هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

                      تعليق

                      يعمل...
                      X