فتح تحاول إلصاق الأمر بحماس
رجال الغلابة بالضفة .. أئمة مساجد ومجرمون جنائيون !!
جناد الإخباري – طولكرم
في بلدة دير الغصون شمال طولكرم، شمال الضفة الغربية، يصر رجال الغلابة فتح، على تسطير أبشع الصور حول شخصية "الفتحاوي المغوار"، الذي لم يدع خطًا أحمرًا إلا وتجاوزه.
حركة فتح ووزارة أوقافها في الضفة التي حولت الفتحاوي المعروف خالد أبو جبارة أو "النصاب" كما يسمونه في بلدته إلى إمام مسجد، يؤم بالناس ويصلي فيهم، ويعظهم ويذكرهم بالله عز وجل، مهدت الطريق له ليرتكب جريمته الشنيعة بقتل مسن يبلغ من العمر 55 عامًا بسبب بقاء مبلغ قليل من المال كان قد استدانه من ذاك الإمام النصاب.
لم ينل أبو جبارة لقب "النصاب" من فراغ، فقد عرف بنصبه وسرقته للناس وحقوقهم في البلدة، ولم يمض يوم منذ أن أصبح "إمامًا"، كما ذكر عدد من أهالي البلدة لمراسل "أجناد الإخباري" في طولكرم، إلا وكان لأبو جبارة عدد من المشاحنات والمشكلات مع المصلين في المسجد، حتى ألقي القبض عليه من قبل المصلين عدة مرات وهو يسرق صندوق المسجد، وتم شكواه للأوقاف وتم إهمال المسألة، إلى أن تطور ليصبح "قاتلًا".
وكما يفيد أهالي البلدة، أن مدير أوقاف طولكرم الذي أصر على تعيين "النصاب" إمامًا للمسجد الرئيس في دير الغصون نكاية بحركة حماس وعناصرها في البلدة، كان على الدوام يهمل الشكاوى التي ترد من أهالي القرية عليه.
وفي تفاصيل الجريمة البشعة، كما ذكر عدد من أهالي البلدة، فقد قام "النصاب" بمساعدة أخيه، باستدراج الرجل المسن وقيدوه، وقتلوه، ووضعوه في حفرة، ووضعوا (الباطون) فوق الجثة لإخفائها.
وبعد كل ما قدمته فتح من نماذج "ترفع الرأس"، وكعادتها، تخلت بكل بساطة عن صلتها بـ"النصاب" لتحاول إلزاقه بحركة حماس كونه إمام مسجد، وهو ما تروج له مواقع فتح الصفراء على شبكة الإنترنت، متناسيًة أن أصغر فتىً في دير الغصون يعلم علم اليقين ما هو انتماء "النصاب" أبو جبارة.
رجال الغلابة بالضفة .. أئمة مساجد ومجرمون جنائيون !!
جناد الإخباري – طولكرم
في بلدة دير الغصون شمال طولكرم، شمال الضفة الغربية، يصر رجال الغلابة فتح، على تسطير أبشع الصور حول شخصية "الفتحاوي المغوار"، الذي لم يدع خطًا أحمرًا إلا وتجاوزه.
حركة فتح ووزارة أوقافها في الضفة التي حولت الفتحاوي المعروف خالد أبو جبارة أو "النصاب" كما يسمونه في بلدته إلى إمام مسجد، يؤم بالناس ويصلي فيهم، ويعظهم ويذكرهم بالله عز وجل، مهدت الطريق له ليرتكب جريمته الشنيعة بقتل مسن يبلغ من العمر 55 عامًا بسبب بقاء مبلغ قليل من المال كان قد استدانه من ذاك الإمام النصاب.
لم ينل أبو جبارة لقب "النصاب" من فراغ، فقد عرف بنصبه وسرقته للناس وحقوقهم في البلدة، ولم يمض يوم منذ أن أصبح "إمامًا"، كما ذكر عدد من أهالي البلدة لمراسل "أجناد الإخباري" في طولكرم، إلا وكان لأبو جبارة عدد من المشاحنات والمشكلات مع المصلين في المسجد، حتى ألقي القبض عليه من قبل المصلين عدة مرات وهو يسرق صندوق المسجد، وتم شكواه للأوقاف وتم إهمال المسألة، إلى أن تطور ليصبح "قاتلًا".
وكما يفيد أهالي البلدة، أن مدير أوقاف طولكرم الذي أصر على تعيين "النصاب" إمامًا للمسجد الرئيس في دير الغصون نكاية بحركة حماس وعناصرها في البلدة، كان على الدوام يهمل الشكاوى التي ترد من أهالي القرية عليه.
وفي تفاصيل الجريمة البشعة، كما ذكر عدد من أهالي البلدة، فقد قام "النصاب" بمساعدة أخيه، باستدراج الرجل المسن وقيدوه، وقتلوه، ووضعوه في حفرة، ووضعوا (الباطون) فوق الجثة لإخفائها.
وبعد كل ما قدمته فتح من نماذج "ترفع الرأس"، وكعادتها، تخلت بكل بساطة عن صلتها بـ"النصاب" لتحاول إلزاقه بحركة حماس كونه إمام مسجد، وهو ما تروج له مواقع فتح الصفراء على شبكة الإنترنت، متناسيًة أن أصغر فتىً في دير الغصون يعلم علم اليقين ما هو انتماء "النصاب" أبو جبارة.
تعليق