تصل اليوم الجمعة الجهود التي تقوم بها القيادة الفلسطينية في الأمم المتحدة محطتها الى الأخيرة بتقديمها طلبا لمجلس الأمن للحصول على اعتراف بدولة مستقلة على حدود العام 1967، رغم 'الفيتو' الأمريكي. وعلمت 'القدس العربي' ان المبادرات التي قدمت خلال الساعات القليلة الماضية ومنها الفرنسية والهادفة لإطلاق المفاوضات لن توقف تقديم طلب العضوية حيث ستتتم دراستها من قبل القيادة عقب عودتها لرام الله.
وكافح دبلوماسيون غربيون لايجاد صيغة باللحظة الاخيرة لتجنب خلاف وازمة مع اقتراب موعد تقديم الطلب الى الامم المتحدة.
ومن المقرر أن يقدم اليوم الرئيس الفلسطيني محمود عباس وعقب إلقائه خطابا أمام الجمعية العامة طلباً لمجلس الأمن، يطالبه بالتصويت لصالح منح فلسطين صفة دولة كاملة العضوية في المنظمة الدولية.
وسيقدم الطلب الفلسطيني رغم عدم تأكد حصول الفلسطينيين على موافقة تسع دول من الأعضاء في المجلس، وكذلك رغم تأكيد الولايات المتحدة أنها ستستخدم 'الفيتو' لإفشال الطلب.
وكافح دبلوماسيون غربيون لايجاد صيغة باللحظة الاخيرة لتجنب خلاف وازمة مع اقتراب موعد تقديم الطلب الى الامم المتحدة.
ومن المقرر أن يقدم اليوم الرئيس الفلسطيني محمود عباس وعقب إلقائه خطابا أمام الجمعية العامة طلباً لمجلس الأمن، يطالبه بالتصويت لصالح منح فلسطين صفة دولة كاملة العضوية في المنظمة الدولية.
وسيقدم الطلب الفلسطيني رغم عدم تأكد حصول الفلسطينيين على موافقة تسع دول من الأعضاء في المجلس، وكذلك رغم تأكيد الولايات المتحدة أنها ستستخدم 'الفيتو' لإفشال الطلب.
تعليق