الدوحة / سما / أعلن رئيس شبكة الجزيرة القطرية وضاح خنفر عن استقالته من رئاسة شبكة الجزيرة الإخبارية بعد 8 سنوات من العمل بها.
وقال خنفر على صفحته الشخصية على موقع الشبكات الاجتماعية تويتر: "بعد 8 سنوات من العمل الرائد فى شبكة الجزيرة، أعلن الآن تركى للجزيرة".
ولم يعلن خنفر أى أسباب لتركه الجزيرة، واكتفى بقوله "أعتقد أن أى شخص يوافق على أن الجزيرة الآن أقوى قناة إعلامية من أى وقت قد مضى، وأن تغطيتها الإعلامية يتم مشاهدتها على نطاق واسع.
وأكد خنفر على صفحته بتويتر أنه "خدم الجزيرة بمنتهى الفخر كمراسل وكمدير مكتب وكمدير للقناة ورئيسا للشركة"، ويعقد خنفر حاليا اجتماعا مع مسئولين الجزيرة لمناقشة قرار تخليه عن منصبه .
وكان وضاح خنفر تولى منصب رئس شبكة الجزيرة القطرية عام 2006، بعد أن تولى رئاسة قناة الجزيرة الإخبارية فى عام 2003.
وكان وثيقة لموقع ويكليكيس قد كشفت عن تعاون خنفر مع المخابرات العسكرية الأمريكية فى عام 2005، وكانت تقدم تقريرا شهريا تعرض فيه أخطاء الجزيرة فى تناولها الإعلامى للقضايا الأمريكية.
وأضافت الوثيقة أن وفقا لما قاله السفير الأمريكى فى الدوحة فإن القوات العسكرية الأمريكية تدخلت بشكل كبير فى بعض التغطيات الإخبارية الخاصة بقنوات الجزيرة.
وقال خنفر على صفحته الشخصية على موقع الشبكات الاجتماعية تويتر: "بعد 8 سنوات من العمل الرائد فى شبكة الجزيرة، أعلن الآن تركى للجزيرة".
ولم يعلن خنفر أى أسباب لتركه الجزيرة، واكتفى بقوله "أعتقد أن أى شخص يوافق على أن الجزيرة الآن أقوى قناة إعلامية من أى وقت قد مضى، وأن تغطيتها الإعلامية يتم مشاهدتها على نطاق واسع.
وأكد خنفر على صفحته بتويتر أنه "خدم الجزيرة بمنتهى الفخر كمراسل وكمدير مكتب وكمدير للقناة ورئيسا للشركة"، ويعقد خنفر حاليا اجتماعا مع مسئولين الجزيرة لمناقشة قرار تخليه عن منصبه .
وكان وضاح خنفر تولى منصب رئس شبكة الجزيرة القطرية عام 2006، بعد أن تولى رئاسة قناة الجزيرة الإخبارية فى عام 2003.
وكان وثيقة لموقع ويكليكيس قد كشفت عن تعاون خنفر مع المخابرات العسكرية الأمريكية فى عام 2005، وكانت تقدم تقريرا شهريا تعرض فيه أخطاء الجزيرة فى تناولها الإعلامى للقضايا الأمريكية.
وأضافت الوثيقة أن وفقا لما قاله السفير الأمريكى فى الدوحة فإن القوات العسكرية الأمريكية تدخلت بشكل كبير فى بعض التغطيات الإخبارية الخاصة بقنوات الجزيرة.
تعليق