تويت
سلامة يحذر من اقتحام المتطرفين الصهاينة للمسجد الأقصى غداً....
فلسطين اليوم-القدس المحتلة
حذر الشيخ يوسف جمعة سلامة خطيب المسجد الأقصى المبارك، اليوم السبت، من محاولات جماعات يهودية اقتحام المسجد الأقصى المبارك غدا الأحد والعواقب الوخيمة المترتبة على مثل هذه الدعوات.
وقال سلامة في بيان صحفي وصل" فلسطين اليوم " نسخة عنه, إن هذا التحذير جاء بناءً على تلبية لدعوة عدد من المنظمات اليهودية، حيث يتزامن ذلك مع مطالبات يهودية بتسريع بناء الهيكل المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى المبارك.
وأكد, أن المسجد الأقصى المبارك مسجد إسلامي بقرار رباني، وهذا القرار لن يلغيه أي قرار يصدر من هنا وهناك.
وناشد سلامة، حراس المسجد الأقصى، وأهلنا في المدينة المقدسة، وأهلنا- فلسطيني الداخل، الذين يشكلون جميعا رأس الحربة في الذود عن الأقصى والمقدسات، بضرورة شد الرحال إلي المسجد الأقصى، حيث أثبتوا أنهم الحراس الأمناء المدافعين عن المسجد الأقصى والمدينة المقدسة، ومعهم كل أبناء الشعب الفلسطيني.
كما طالب أبناء الأمتين العربية والإسلامية بوقفة جادة من أجل الأقصى والقدس والمقدسات، وبضرورة أن تكون القدس حاضرة عندهم، وكذلك دعم صمود المقدسيين كي يبقوا مرابطين فوق أرضهم، وذلك في شتي المجالات التعليمية والإسكانية والصحية والتجارية والثقافية، فارتباط الأمة بالأقصى ارتباط عقائدي وليس ارتباطا انفعاليا عابرا ولا موسميا مؤقتا
حذر الشيخ يوسف جمعة سلامة خطيب المسجد الأقصى المبارك، اليوم السبت، من محاولات جماعات يهودية اقتحام المسجد الأقصى المبارك غدا الأحد والعواقب الوخيمة المترتبة على مثل هذه الدعوات.
وقال سلامة في بيان صحفي وصل" فلسطين اليوم " نسخة عنه, إن هذا التحذير جاء بناءً على تلبية لدعوة عدد من المنظمات اليهودية، حيث يتزامن ذلك مع مطالبات يهودية بتسريع بناء الهيكل المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى المبارك.
وأكد, أن المسجد الأقصى المبارك مسجد إسلامي بقرار رباني، وهذا القرار لن يلغيه أي قرار يصدر من هنا وهناك.
وناشد سلامة، حراس المسجد الأقصى، وأهلنا في المدينة المقدسة، وأهلنا- فلسطيني الداخل، الذين يشكلون جميعا رأس الحربة في الذود عن الأقصى والمقدسات، بضرورة شد الرحال إلي المسجد الأقصى، حيث أثبتوا أنهم الحراس الأمناء المدافعين عن المسجد الأقصى والمدينة المقدسة، ومعهم كل أبناء الشعب الفلسطيني.
كما طالب أبناء الأمتين العربية والإسلامية بوقفة جادة من أجل الأقصى والقدس والمقدسات، وبضرورة أن تكون القدس حاضرة عندهم، وكذلك دعم صمود المقدسيين كي يبقوا مرابطين فوق أرضهم، وذلك في شتي المجالات التعليمية والإسكانية والصحية والتجارية والثقافية، فارتباط الأمة بالأقصى ارتباط عقائدي وليس ارتباطا انفعاليا عابرا ولا موسميا مؤقتا
تعليق