في آخر أيام معركة الصواريخ وبالتحديد آخر يومين عندما كانت القسام إلى جانب السرايا تقصف . اكتشف المجاهدين أن هناك رقابة شديدة ورهيبة وأنه لا أحد يضرب صواريخ ويفلت إلا بقدرة الله والدليل على ذلك أنه آخر قصف حدث في رفح تبعه إستشهاد 2 . والقصف الذي كان في غزة تبعه نجاة حوالي 7 في عدة غارات قصف ونجو بفضل الله . كذلك القسام استغل فترة خلو الجو من الطائرات وقصف صواريخ لكن الصهاينة ردو على المجاهدين بصواريخ أرض أرض !!! سرايا القدس خسرت 4 من قادتها المجاهدين "بالعربي كسرة لأي فصيل أن يخسر 4 شباب فريد من نوعه"
الآن حسبتها السرايا والقسام وأكدو أنه لا يوجد تهدئة وأن المعركة والجهاد مستمر .
القسام اختفى في اليومين الماضيين . وكذلك السرايا صوتها كان ضعيفا جدا أو أعمالها الجهادية قليلة بالمقارنة مع أيام السابق . وإن كان فعلا تم ضرب صواريخ بالأمس فقابله قصف على المجاهدين الذي بفضل الله ينجون من المحاولة .
الآن اليوم سرايا القدس عرفت أن إسرائيل في حالة رهيبة من الإستنفار وأنه أي شخص سيطلق صاروخ ممكن أن تخسره الحركة . فقامت بإختراع طريقة جديدة وذكية لضرب الصواريخ . وهو الضرب وقيادة الدراجة النارية "الفزبة" حتى تبعد الشك . ضرب الصاروخ وأصيب من أصيب من الصهاينمة . وبعدها بأقل من ساعة تم ضرب الدراجة النارية . هل سألتم أنفسكم لماذا الدراجة النارية بالتحديد . ولماذا بالتجحديد أحد قادة سرايا القدس . الفهيم يقول أن هذا الشهيد هو من ضرب الصواريخ "رحمه الله " . فأنا أقول أن على الفصائل أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر فهذه طريقة ذكية مبتكرة لضرب الصواريخ "قيادة الفزية" والحمد لله على كل شيء فشلت .
الآن ننتظر أخبار كالآتية : 1- إما أن تصمت السرايا قليلا حفاظا على الأرواح الفريدة والناردة والمجاهدية وإستغلال الفترة في الإعداد والتصنيع " ونهرجو أن تتعلموا من القسام" الذي عرف الجميع مدى فائجة التهدئة السابقة
2- أن تقوم السرايا بإبتكار طرق جديدة للضرب ولكن في نفس الوقت تبقى نتيجة النجاة 50 %
3- أن تراقب السرايا الأجواء وتستغل أية فرصة لخلو الجو من الطيران الإستطلاع "وهذا لا يحدث !! وإن حدث سيتم ضربهم بصواريخ أرض أرض كما حدث مع مجاهدين القسام" وتقوم بالضرب وتقول عملنا إلى علينا والباقي على الله
أرواح المجاهدين والقادة غالية علينا فلننتفع منها ولا نخسرها بكل سهولة . ولو انا في يديي أمر القسام والسرايا سأئمر بالحفاظ على حياة القيادات ولو كلفني ذلك هدنة سنة كاملة أو كلفني كل أرواح الشباب المجاهد في سبيل الحفاظ على القادة
الآن حسبتها السرايا والقسام وأكدو أنه لا يوجد تهدئة وأن المعركة والجهاد مستمر .
القسام اختفى في اليومين الماضيين . وكذلك السرايا صوتها كان ضعيفا جدا أو أعمالها الجهادية قليلة بالمقارنة مع أيام السابق . وإن كان فعلا تم ضرب صواريخ بالأمس فقابله قصف على المجاهدين الذي بفضل الله ينجون من المحاولة .
الآن اليوم سرايا القدس عرفت أن إسرائيل في حالة رهيبة من الإستنفار وأنه أي شخص سيطلق صاروخ ممكن أن تخسره الحركة . فقامت بإختراع طريقة جديدة وذكية لضرب الصواريخ . وهو الضرب وقيادة الدراجة النارية "الفزبة" حتى تبعد الشك . ضرب الصاروخ وأصيب من أصيب من الصهاينمة . وبعدها بأقل من ساعة تم ضرب الدراجة النارية . هل سألتم أنفسكم لماذا الدراجة النارية بالتحديد . ولماذا بالتجحديد أحد قادة سرايا القدس . الفهيم يقول أن هذا الشهيد هو من ضرب الصواريخ "رحمه الله " . فأنا أقول أن على الفصائل أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر فهذه طريقة ذكية مبتكرة لضرب الصواريخ "قيادة الفزية" والحمد لله على كل شيء فشلت .
الآن ننتظر أخبار كالآتية : 1- إما أن تصمت السرايا قليلا حفاظا على الأرواح الفريدة والناردة والمجاهدية وإستغلال الفترة في الإعداد والتصنيع " ونهرجو أن تتعلموا من القسام" الذي عرف الجميع مدى فائجة التهدئة السابقة
2- أن تقوم السرايا بإبتكار طرق جديدة للضرب ولكن في نفس الوقت تبقى نتيجة النجاة 50 %
3- أن تراقب السرايا الأجواء وتستغل أية فرصة لخلو الجو من الطيران الإستطلاع "وهذا لا يحدث !! وإن حدث سيتم ضربهم بصواريخ أرض أرض كما حدث مع مجاهدين القسام" وتقوم بالضرب وتقول عملنا إلى علينا والباقي على الله
أرواح المجاهدين والقادة غالية علينا فلننتفع منها ولا نخسرها بكل سهولة . ولو انا في يديي أمر القسام والسرايا سأئمر بالحفاظ على حياة القيادات ولو كلفني ذلك هدنة سنة كاملة أو كلفني كل أرواح الشباب المجاهد في سبيل الحفاظ على القادة
تعليق