رد: متجدد :: أخبار غير قابلة للبلع { ما بتنزل من زور } !!
قال النائب قيس عبد الكريم ابو ليلى ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين: "ان هنالك جهات تقف على راسها اسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة تحاول خلط الاوراق وافتعال الشائعات بهدف احباط التوجه الفلسطيني للامم المتحدة لنيل اعتراف دولي ، من خلال ما تنفذه حكومة الاحتلال الاسرائيلي على الارض من ممارسات قمعية ، ان ما يتم ترويجه من اشاعات عن تاثير التوجه للامم المتحدة على محتلف جوانب القضية الفلسطينية".
واضاف ابو ليلى "ان التوجه إلى الأمم المتحدة لطلب العضوية ، حق طبيعي وتاريخي وقانوني لشعبنا يتوافق مع حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود العام 1967، وعاصمتها القدس ، مستندا الى قوانين كفلتها كل المواثيق والشرائع الدولية ، بما فيها ميثاق وقرارات الأمم المتحدة ، وفي مقدمتها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 181 في عام 1947 الذي قسم فلسطين إلى دولتين ، والذي ما زال يوفر شروطًا للشرعية الدولية تضمن حق الشعب الفلسطيني في السيادة والاستقلال الوطني".
ابو ليلى: "التوجه للامم المتحدة يصون هوية شعبنا الوطنية وكافة حقوقه"
واكد ابو ليلى على "أن التوجه للامم المتحدة يصون هوية شعبنا الوطنية وكافة حقوقه غير القابلة للتصرف ، بما فيها حقه في تقرير المصير ، وإقامة دولته الديمقراطية المستقلة ، وعودة اللاجئين ، ولا يمس بالمكانة القانونية وحقوق وتمثيل اللاجئين الفلسطينيين بما في ذلك حقهم في العودة والحصول على تعويض عادل على أساس قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194 بتاريخ 11 كانون الأول 1948".
وشدد النائب قيس ابو ليلى على "أن عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة ، ستعزز من قدرة منظمة التحرير الفلسطينية في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية المشروعة ، ولن تؤثر على دور ومكانة والصفة التمثيلية لمنظمة التحرير بوصفها الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا ، ولا تمس بالمكانة القانونية".
ونوه النائب ابو ليلى الى "ضرورة عدم الالتفات الى ما يصدر من اشاعات ، وافتراضات خاطئة هدفها الاساسي التشويش على الاجماع الفلسطيني والقرار الفلسطيني بالتوجه للامم المتحدة ، لنيل اعتراف دولي بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس واعتبار فلسطين الدولة رقم 194 في المؤسسة الدولية".
قال النائب قيس عبد الكريم ابو ليلى ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين: "ان هنالك جهات تقف على راسها اسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة تحاول خلط الاوراق وافتعال الشائعات بهدف احباط التوجه الفلسطيني للامم المتحدة لنيل اعتراف دولي ، من خلال ما تنفذه حكومة الاحتلال الاسرائيلي على الارض من ممارسات قمعية ، ان ما يتم ترويجه من اشاعات عن تاثير التوجه للامم المتحدة على محتلف جوانب القضية الفلسطينية".
واضاف ابو ليلى "ان التوجه إلى الأمم المتحدة لطلب العضوية ، حق طبيعي وتاريخي وقانوني لشعبنا يتوافق مع حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود العام 1967، وعاصمتها القدس ، مستندا الى قوانين كفلتها كل المواثيق والشرائع الدولية ، بما فيها ميثاق وقرارات الأمم المتحدة ، وفي مقدمتها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 181 في عام 1947 الذي قسم فلسطين إلى دولتين ، والذي ما زال يوفر شروطًا للشرعية الدولية تضمن حق الشعب الفلسطيني في السيادة والاستقلال الوطني".
ابو ليلى: "التوجه للامم المتحدة يصون هوية شعبنا الوطنية وكافة حقوقه"
واكد ابو ليلى على "أن التوجه للامم المتحدة يصون هوية شعبنا الوطنية وكافة حقوقه غير القابلة للتصرف ، بما فيها حقه في تقرير المصير ، وإقامة دولته الديمقراطية المستقلة ، وعودة اللاجئين ، ولا يمس بالمكانة القانونية وحقوق وتمثيل اللاجئين الفلسطينيين بما في ذلك حقهم في العودة والحصول على تعويض عادل على أساس قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194 بتاريخ 11 كانون الأول 1948".
وشدد النائب قيس ابو ليلى على "أن عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة ، ستعزز من قدرة منظمة التحرير الفلسطينية في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية المشروعة ، ولن تؤثر على دور ومكانة والصفة التمثيلية لمنظمة التحرير بوصفها الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا ، ولا تمس بالمكانة القانونية".
ونوه النائب ابو ليلى الى "ضرورة عدم الالتفات الى ما يصدر من اشاعات ، وافتراضات خاطئة هدفها الاساسي التشويش على الاجماع الفلسطيني والقرار الفلسطيني بالتوجه للامم المتحدة ، لنيل اعتراف دولي بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس واعتبار فلسطين الدولة رقم 194 في المؤسسة الدولية".
تعليق