تويت
رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية) ..!!
-
{ يَوْمَ لا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية)
المتصيدون في الماء العذب !
دأب كثيرٌ من الناس على تصيد الدعاة والعلماء، فيقفون لهم على الفتحة والضمة، ويصرخون في وجوههم عند اللحن شديد الخفاء، فيثيرون الضجة، ويعلون الأصوات، ويتنادون أن أدركوا الدين من البدع والدنيا من الخراب، إمامهم الأول هو فرعون، فهو الذي خشي على دين بني إسرائيل من نبي الله موسى عليه السلام ! فقال [إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الأَرْضِ الفَسَادَ] .
وبعد الكلمة التي ألقيتها في يوم 21 رمضان في المسجد العمري، والتي تكلمت فيها عن الجهاد وحبه، والدنيا وما جلبته علينا من سوء أخلاق وطول لسان ونقص في العمل للآخرة، انبرى بعضهم –وهم كُثْرٌ- فنزعوا التسجيل من حاسوب المسجد، وقاموا بتصفية التسجيل من الشوائب الصوتية، ثم قاموا بتوزيعه بشكل لم يسبق له مثيل، فرحين مبتهجين، وكأنهم أصابوا حركة حماس في مقتل، أو كأنهم ضربوا الحكومة في غزة ضربةَ مُوجِعٍ مُودعٍ !.
وما مثل هؤلاء ومثل الحكومة في غزة إلا كما قال الأول:
كناطحٍ صخرةً يومًا ليوهنَها … فلم يضرها وأوهى قرنَه الوَعِل
ولأنَّ كثيرًا من الإخوة الأحباب اتصل بي مستفسرًا عن الكلمة، مستوضحًا عن بعض العبارات التي أحدثت عند البعض لبسًا، ولأن كثيرًا من الشباب تناقل الكلمة بشكل كبير جدًا، اقترح عليَّ أحد الإخوة أن أنزل تعقيبًا على الكلمة من ناحية، وعلى ما يتناقله الشباب من ناحية أخرى، فاستجبت لهذا الطلب، وكان هذا المقال .
أولًا : لجميع من سمع عن كلمة ليلة 21 رمضان
بدايةً أنا أدعوا من سمع عن الكلمة أن يسمعها، حتى لا يحمل معانٍ لا أريدها، وإنما أرادها من يحسن البتر والقطع، فما تناقل هؤلاء بمقص هواهم إلا جملة واحدة من كل الكلمة التي قيلت في رمضان، وسلكوا بها مسلك [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ ...] و [فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ] ، قاصدين السوء والفحشاء، ظانين أنهم سينالون من حركة حماس أو من الحكومة في غزة .
لم أقصد بكلامي حكومة بعينها، وإنما الكلام كان منصبًا على سيئات وخطايا العمل الحكومي، الذي أصاب الجميع، أما أن يطير بعض الناس بجملة من ثلاث كلمات وينقلونها عبر هواتفهم، وكأنهم صادوا كنزًا سمينًا، ودليلًا قاطعًا على ما في عقولهم من هوًى وضلال، فما كان الله ليتمِّمَ لهم قصدًا، ولا ينجح لهم مسيرًا .
وما الخير الذي نحياه في قطاع غزة، بل وما نسمات الثورات العربية اليوم إلا نتاج طبيعي لعظيم التضحيات التي قدمها قادة العمل الحركي أو العمل الحكومي، ومن باح بما في صدره ناصحًا مذكرًا خيرًا ممن يُبْقي قلبَه مشحونًا، سيقتل بالهم والغم، يهمس هنا ويلمز هناك …
يُعطيكَ منْ طرفِ اللسانِ حلاوةً ويروغُ منكَ كما يروغُ الثعلبُ
ويعلم الله تعالى، أني ما حضَّرت لمثل هذا الكلام، وما كان في بالي أن أتكلم بما تكلمت به، ولم أقصد لمز وهمز الحكومة أو انتقاص الحركة، كيف والحكومة حكومتنا والحركة حركتنا، ولقد تفاجأت كثيرًا بسعة انتشار الكلمة بهذه السرعة الغريبة، حتى وصلت إلى خارج البلاد، وكثرت عليها التعليقات، وزادت لها التأويلات، ودخل الكثير من أصحاب المواقع “الملونة” في النيات المقاصد، حتى دعاني هذا إلى القول: ليتني ما تكلمت، ولكنه إذا أراد الله أمرًا كان، والحمد لله على كل حال .
ثانيًا : لإخواني أبناء حركة حماس، وللعاملين في الحكومة الفلسطينية
الحركة ومن ثم الحكومة الفلسطينية في غزة على الرأس والعين، وما حديثنا إلا حرصًا على أن تبقى صورة الحكومة بهية ناصعة، وعلى أن يرغب إخواننا في الآخرة أكثر وأكثر، وقد قامت الحكومة بخير يذكر ويشكر، فجزى الله خيرًا كل العاملين في الحكومة الراغبين في الآخرة الذين ما تلوثوا بسيئات الدنيا، وبخطيئات العمل الحكومي .
فقد لاحقت حكومتنا مشكورةً الفساد والمفسدين .
وأغلقت علينا أبواب العملاء والخائنين .
ودمرت أوكار تجار المخدرات والمدمنين .
ووضعوا حدًّا لمنتهكي الأعراض الوقحين .
وأوقفوا مسلسل التنازل عن البلاد، وجاهدوا لإيقاف إفساد العباد .
ومن لا يخطئ هو الذي لا يعمل، والحسنات يذهبن السيئات، ذلك ذكرى للذاكرين .
ونحن حين ننصح ونذكر، لا يعني بحالٍ أننا نزعنا يدًا من طاعة، أو فارقنا الجماعة، أو وقع الخلاف والشقاق، أو أننا نفضنا أيدينا وقلنا : سلام، لا وربِّ الكعبة لن يكون هذا بإذن الله تعالى، ولكنه ما دفعنا للحديث في هذا الموضوع إلا حبنا لإخواننا أن يكونوا في القمة دائمًا، يرجون الله ولا يرجون سواه، لا أن تقع العداوة والبغضاء على مرتبٍّ قَلَّ، أو رُتبةٍ نقصت .
ولقد شاهد الناس جميعًا وعبر الإعلام كيف تم استقبال سيادة الأخ الكريم “أبو العبد” رئيس الوزراء في المسجد العمري الكبير، ليلتي 27 و 29 في رمضان، بالترحاب والفرح والسرور، وهو أقل ما نقدمه لرجل ما عُرِفَ عنه إلا الخير والجهاد قبل أن نجيء لهذه الدنيا، ولو كان في قلبنا شيءٌ من الغل والحسد أو العداوة والبغضاء، أو الكراهية ونفض اليد، لما كان هذا، غير أنَّ الله تعالى وحده يعلم أنَّ حب الحركة ومناصرتها دينٌ أدين الله به، وحقٌّ واجبٌ عليَّ ما دمت حيًّا .
ومع كل ما سبق فإنني أقول : ليتحسس كل واحد منا نفسه، فما بايع الواحد منا قيادة حركة حماس إلا من أجل الله وحده، قبل أن يكون مرتبٌ أو رتبةٌ، وفي كل المسيرات كنا –ولا زلنا- نردد : [ اللهُ غَايَتُنَا ] ومن كان الله غايته، فلا يغضب لأنه لم يعطَ، ولا يحيد عن الحق لأنه لم يقدم، ولا يترك العمل الدعوي والحركي لأنه لم يوظف أو لم يوظف له ولد، ولا ينزع يده من طاعة وجهاد لسبب تافهٍ حقيرٍ .
ثالثًا : للمتصيدين في الماء العذب
دأب كثير من الناس منذ أن خلق الله الخلق، على الوقوف على ما يوافق هواهم ويسير في ركاب مزاجهم، فبمقص الهوى يقتطعون ما يشاءون من كلام الناس، ويحملونه ما لا يحتمل، ويروجون ما لا يخطر على بال من تكلم أو كتب، ولهؤلاء في زمننا المعاصر سلف من الماضيين، لكنه سلف شر لا خير، وسلف ضلال لا غير.
والتاريخُ شاهدٌ على أنَّ هؤلاء يمثلون : جعجعةَ فنجان، وكعكعةَ حيران، وتعتعةَ متصيدٍ ظنَّان، ولنْ تؤثرَ جعجعتُهم وكعكعتُهم وتعتعتُهم في إنسان …
وليعلم أمثال هؤلاء المتصيدون أن في حركة حماس فسحةً لإبداء الرأي ولا خالف، وعند قيادة الحركة سعةُ صدرٍ لسماع الرأي الآخر، ولسنا من أتباع منهج [مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ] ، وليس في حركة حماس سياسة تكميم الأفواه ولا تمنع الناس من التعبير عن آرائهم، ولا تشترط أن يوافقها العالم كله .
إنَّ استغلالَ هؤلاء المتصيدين لمثل هذه المقاطع المسجلة، والتي سعوا لنشرها عبر كل الوسائل المتاحة، نتيجته ستقع على غير ما أرادوا، وقد أرادوها ضارَّة فجعلها الله نافعةً، وأطلقوا من ورائها الإشاعات والتهم والتحليلات، لعلهم أن يقعوا على صيد ثمين، وما علم هؤلاء أنهم لا يصيدون في ماء عَكِرٍ، بل هم يصيدون في ماءٍ عذبٍ فراتٍ، فلن يقعوا إلا على ما فيه الخير إن شاء الله رب العالمين، وربما سيكون من آخر محاولات صيدهم أنَّ كاتب هذه الكلمات : مُضطرٌ مُجبرٌ مُكرهٌ مُهَدَّدٌ إلى آخر ما يقوله من لا خلاق له في الدنيا ولا في الآخرة …
وأقول لمثل هؤلاء : لا تفرحوا كثيرًا، فلن ننزع يدًا من طاعة، وسنبقى أبناء حركة حماس أوفياء، نقارب ونسدد، ننصح ونذكر، ونسمع ونطيع، فقيادة حركة حماس التاريخية بدمائهم الزكية وبجهدهم المتواصل وبعملهم الدءوب وصلنا إلى الخير الذي نحياه اليوم، وما الحكومة الكريمة في غزة إلا خطوة من خطوات التحرر والبناء، يعتريها ما يعتري أي عمل، من خطأ وصواب، وسوء وحسن، وتأخر وتقدم، فالعمل البشري ومنه السياسي لا قدسية له، بل هو عمل بشري بحت، له ما له وعليه ما عليه، والحسنات إن كثرت تذهب السيئات إن شاء الله تعالى .
إن تحميل الكلام أكثر مما يحتمل، هو منهج البلهاء السفهاء الفارغين، الذين يعانون من أزمات أخلاقية، أو سياسية، ويتمنون ألو غرق الجميع بمثل ما غرقوا هم فيه، ويرجون أن يصاب الجميع بمثل ما أصيبوا به، حتى لا يفخر أحد على أحد، وهؤلاء سيخيب ظنهم، وسيطيش سهمهم، وستبقى حركة حماس بإذن الله تعالى بقادتها وعلمائها وأبنائها رمزًا للعزة والكرامة، وتاجًا على رأس كل أحرار العالم .
وأما الغلاة المتطرفون فنقول لهم: على رسلكم فلن تفرحوا بما في صدوركم، ولن يكون ما تتمنون، وما لكم إلا اللحاق بركب المجاهدين الصادقين من أبناء حركة حماس، القابضين على جمرتي الدين والوطن، أما اللهث وراء السراب فلن يزيدكم إلا عطشًا …
هذا وإن أحسنت فمن الله وحده، وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان، والله ورسوله منه برآء ، وأقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته …
منقول من موقع الدكتور وائل الزد ::
http://waelalzard.com/?p=645{ يَوْمَ لا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
لكن وكما رأينا ان الخطبة لم تكن محرفة او مزيفة
الدكتور الزرد فعلا قال ما قال عن الحكومة وابناء حماس قبل الجميع قالوا ذلك ومنهم من رفض ومنهم من قال انه الصواب
الدكتور على ما يبدو حاول الرجوع عما قاله اما مجبرا او غيرة على حماس وفى كلا الحالتين الحزبية لها دور
الطلقة التى تخرج لا يمكن ان تعود فاما ان تصيب واما ان تخطأ , وطلقة الشيخ الزرد اصابت حماس وهو يحاول الان تضميد جرح هو السبب فيه
تعليق
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
"في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا"
هذا الكلام لن يعجب الكثيرين ولن يصدقوه فهم ظنوا بالدكتور وائل السوء ولكن خيّبهم الله
{ يَوْمَ لا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }
تعليق
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
المشاركة الأصلية بواسطة كتيبة الرعب مشاهدة المشاركةابنائكم هم اول من صدق ذلك ولكن بعضهم قال ان مكان الكلام هو الخطأ ومنهم من قال ان كلام الشيخ عين الصدق وفى كلا الحالتين الجميع اعتبر ان الشيخ وائل حقا قال ذلكتعليق
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
كنت والله متوقع انو يتراجع عن خطبتهالمشاركة الأصلية بواسطة المهندس الجهادى مشاهدة المشاركة
ومتوقع ان عندهم التنظيم مقدس ولا يخطأ ولو قال ان الشمس تطلع من الغربالقتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادةتعليق
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
هذه هي طلقة خرجت من وأطلقها وائل الزرد وأصابت الهدف بدقة
وتعد وكماهم يعدونها حماس ضربة قوية عن طريق أحد الدعاة وإنتشارها بين الناس يحاولون حركة حماس وقيادتهم تكذيب الخبر وحتى كما وصل الان أن يقولوا أن الكلام مترجم ومتغير ؟؟؟؟
لكن هو واضح هذا الكلام ومطبق وملاحظ على أرض الواقع بين الناس وكلامه كله صحيح وكل الغزيين يعرفون هذا الكلام وأكد في موجة التصعي الأخيرة وغيرها من أفعال من قبل....قال الرسول _ص_ ( يا غلام ، إني أعلمك كلمات : احفظالله يحفظك ،احفظالله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء ، لم ينفعوك بشيء إلا قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ، ( رفعت الأقلام وجفت الصحف)تعليق
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
بس ما يكونش خبط اللي وراه لما رجع !
أفا المرجلة يبي لها رجال !
والخوف يقطّم الرجلين !تعليق
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
عندما سكب الشيخ الراعي عسل الكلام في قوارير الحقيقة " هاجمه بعوض المستنقعات؟! .. فاعتقد النحل ان هجوما ما قد بدأ ! والحقيقة ان البعوض لا يقدر على الهجوم فهو في هروب دائم !!.. وعلى الراعي الراعي دائما ان يحذر البعوض !!
قصة لها مغزى تلامس شيئاً من واقع ما دار في الخطبة وما تلاها !!
هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..تعليق
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
أنتم ما لاحظتم انو كلام وائل الزرد صار له 20 يوما لاماذا كل هاد الوقت لكي يتراجع عن كلامه ويخبط الي وراه أليس هاد دليلا قاطعا ان كلامه مؤكد قبحة الله الحكومة ومن فيهاتعليق
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
خطبته كانت فقط لامتصاص غضب بعض شباب القسام من موضوع التهدئةتعليق
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
ما تستبعد كلو واردالمشاركة الأصلية بواسطة حمزةاسدالله مشاهدة المشاركةالقتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادةتعليق
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
نحن لم نتصيد ولا احد تصيد وشباب حماس هم اول من صدقوا وأيدو خطبة الشيخ ..وهم من قالو عنها كلمة حق تقال .. لاداعى للتراجع ايها الشيخ الفاضل ..
فأنت قلت الحقيقة وعين الصواب .. " ألا قبح الله الحياة بما فيها من أثام وخطايا "
تعليق
-
رد: رد وتوضيح الدكتور وائل على ما سماه بعض الشباب (الخطبة النارية !)
الراجل ما بيتراجع عن كلمتوا ،،
تعليق
تعليق