حذّرت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث من مخاطر جديدة تتهدد المسجد الأقصى المبارك نتيجة الحفريات الجديدة التي تنفذها بلدية الاحتلال الصهيوني أسفل المسجد الأقصى المبارك.
وكشفت صحيفة صهيونية, اليوم, استكمال الاحتلال الصهيوني في حفر نفق طوله 600 متر يبدأ من منطقة عين سلوان ويصل إلى طرف المسجد الأقصى عند أقصى الزاوية الجنوبية الغربية، تكشّفت خلال حفره أساسات المسجد الأقصى في الزاوية الجنوبية الغربية في أسفل نقطة وعلى عرض 11 مترا، حيث وصلت الحفريات إلى المنطقة الصخرية.
وأكدت مؤسسة القدس في بيان وصل "فلسطين اليوم الإخبارية", أن هذا التقرير يشكل اعترافا صهيونيا بالقيام بحفريات أسفل المسجد الأقصى المبارك، وهو مما لا شك فيه يشكل خطرا عليه وعلى بنائه، خاصة وأن الحديث يدور عن تفريغات ترابية ووصول الحفريات إلى المنطقة الصخرية.
وأضافت, "زاد الحديث مؤخراً عبر الاحتلال وأبواقه الإعلامية عن الحفريات والأنفاق التي يحفرها أسفل ومحيط المسجد الأقصى، وعن مخططات تهويد واسعة ومتسارعة، مع أنه سابقاً كان يتكتم على مثل هذه الحفريات، ولا يعلن عنها إلا حين الانتهاء منها، ولعل نشر مثل هذه التقارير يشير أنه ما بات يخفي مخططاته المستهدفة للمسجد الأقصى والقدس المحتلّين.
وكشفت صحيفة صهيونية, اليوم, استكمال الاحتلال الصهيوني في حفر نفق طوله 600 متر يبدأ من منطقة عين سلوان ويصل إلى طرف المسجد الأقصى عند أقصى الزاوية الجنوبية الغربية، تكشّفت خلال حفره أساسات المسجد الأقصى في الزاوية الجنوبية الغربية في أسفل نقطة وعلى عرض 11 مترا، حيث وصلت الحفريات إلى المنطقة الصخرية.
وأكدت مؤسسة القدس في بيان وصل "فلسطين اليوم الإخبارية", أن هذا التقرير يشكل اعترافا صهيونيا بالقيام بحفريات أسفل المسجد الأقصى المبارك، وهو مما لا شك فيه يشكل خطرا عليه وعلى بنائه، خاصة وأن الحديث يدور عن تفريغات ترابية ووصول الحفريات إلى المنطقة الصخرية.
وأضافت, "زاد الحديث مؤخراً عبر الاحتلال وأبواقه الإعلامية عن الحفريات والأنفاق التي يحفرها أسفل ومحيط المسجد الأقصى، وعن مخططات تهويد واسعة ومتسارعة، مع أنه سابقاً كان يتكتم على مثل هذه الحفريات، ولا يعلن عنها إلا حين الانتهاء منها، ولعل نشر مثل هذه التقارير يشير أنه ما بات يخفي مخططاته المستهدفة للمسجد الأقصى والقدس المحتلّين.
تعليق