فلسطين اليوم - غزة ( خاص )
توالت ردود الفعل الفلسطينية حول قرار تركيا خفض العلاقات الدبلوماسية وتعليق الاتفاقات العسكرية مع إسرائيل"، حيث رحبت حركة الجهاد الإسلامي بالقرار واعتبرت أن الخطوة من شأنها تعزيز الصمود الفلسطيني.
وكان وزير خارجية تركيا أحمد داود أوغلو أنَّ بلاده قررت "خفض العلاقات الدبلوماسية وتعليق الإتفاقات العسكرية مع إسرائيل"، مؤكدًا أنّ "تسريب التقرير الذي أعدته الأمم المتحدة، حول الهجوم على "أسطول الحرية" يعتبر أمرًا مؤسفًا".
وقد اعتبر الشيخ نافذ عزام عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطيني في تصريح خاص لــــــــ " وكالة فلسطين اليوم الإخبارية "، أن قرار تركيا خطوة جيدة تؤكد اعتزاز الشعب الفلسطيني بتركيا، ولتعزيز صمود شعبنا في وجه العدوان الصهيوني.
ورأى الشيخ عزام، أن تركيا بقرارها طرد السفير الصهيوني تفرض احترامها خاصةً في وقت ترفض فيه "إسرائيل" تقديم الاعتذار لها عن جريمتها بحق الأتراك.
كما رأى في هذه الخطوة تعزيز لمكانة تركيا، مبيناً أن ذلك يعطيها مزيد من القبول لدى الشارع العربي والإسلامي والفلسطيني.
وأكد الشيخ عزام، أن الخطوة كذلك تؤكد أن طريقة ممارسة السياسة في المنطقة العربية والإسلامية بدأت تتغير، خاصةً مع اندلاع الثورات العربية المتتالية.
وكان التقرير الدولي، الذي أصدره رئيس الوزراء النيوزيلندي السابق جيفري بالمر، قد أشار في هذا الصدد إلى أن "الحصار البحري جاء كإجراء أمني مشروع بهدف منع دخول الأسلحة إلى غزة بحرا وأن تطبيقه يتماشى مع متطلبات القانون الدولي".
توالت ردود الفعل الفلسطينية حول قرار تركيا خفض العلاقات الدبلوماسية وتعليق الاتفاقات العسكرية مع إسرائيل"، حيث رحبت حركة الجهاد الإسلامي بالقرار واعتبرت أن الخطوة من شأنها تعزيز الصمود الفلسطيني.
وكان وزير خارجية تركيا أحمد داود أوغلو أنَّ بلاده قررت "خفض العلاقات الدبلوماسية وتعليق الإتفاقات العسكرية مع إسرائيل"، مؤكدًا أنّ "تسريب التقرير الذي أعدته الأمم المتحدة، حول الهجوم على "أسطول الحرية" يعتبر أمرًا مؤسفًا".
وقد اعتبر الشيخ نافذ عزام عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطيني في تصريح خاص لــــــــ " وكالة فلسطين اليوم الإخبارية "، أن قرار تركيا خطوة جيدة تؤكد اعتزاز الشعب الفلسطيني بتركيا، ولتعزيز صمود شعبنا في وجه العدوان الصهيوني.
ورأى الشيخ عزام، أن تركيا بقرارها طرد السفير الصهيوني تفرض احترامها خاصةً في وقت ترفض فيه "إسرائيل" تقديم الاعتذار لها عن جريمتها بحق الأتراك.
كما رأى في هذه الخطوة تعزيز لمكانة تركيا، مبيناً أن ذلك يعطيها مزيد من القبول لدى الشارع العربي والإسلامي والفلسطيني.
وأكد الشيخ عزام، أن الخطوة كذلك تؤكد أن طريقة ممارسة السياسة في المنطقة العربية والإسلامية بدأت تتغير، خاصةً مع اندلاع الثورات العربية المتتالية.
وكان التقرير الدولي، الذي أصدره رئيس الوزراء النيوزيلندي السابق جيفري بالمر، قد أشار في هذا الصدد إلى أن "الحصار البحري جاء كإجراء أمني مشروع بهدف منع دخول الأسلحة إلى غزة بحرا وأن تطبيقه يتماشى مع متطلبات القانون الدولي".
تعليق