الإعلام الحربي - خاص :
أكد المحلل السياسي "حسن عبدو" أن أداء سرايا القدس الجهادي في جولة التصعيد الأخيرة على قطاع غزة كان مميزاً، وان طائرات العدو عجزت عن استهداف أي خلية من خلايا السرايا المجاهدة في الميدان.
وأضاف "عبدو", في مقابلة خاصة مع موقع "الإعلام الحربي" لسرايا القدس, اليوم السبت، "أن العدو حاول اختبار قدرات المقاومة, ولكنه فشل في أدائه العسكري والسياسي مما أجبره للسعي للتهدئة مع المقاومة".
وأشار "عبدو"، "إلى أن أداء "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي, في جولة التصعيد الأخيرة في قطاع غزة كان مميزاً, وان السرايا استفادت الكثير من الدروس القتالية بعد حرب 2008-2009 على غزة".
ولفت "إلى أن كل الصواريخ التي أطلقتها "سرايا القدس" تمت بدون أي استهداف لخلية من خلاياها المجاهدة في الميدان, فعجز العدو عن ذلك فقام بعمليات اغتيال مباشرة، مما يعني أن هناك تقدماً وتكتيك جديداً اتبعته السرايا هذه المرة, مما جعل أحد أعضاء الليكود الصهيوني المتطرف يقول بكل جرأة, أن نتانياهو خضع بشكل كامل لصواريخ سرايا القدس".
وأوضح "عبدو، "أن "سرايا القدس" كانت رائدة في هذه الجولة في إطلاق أنواع متعددة من الصواريخ سواء الجراد أو المحلية أو غيرها, وذلك تم بأداء مميز وبتكيتك جديد, وهذا يشعرنا بالامتنان و ينذر الاحتلال بأنه سيخسر الكثير إذا أراد شن حرباً على قطاع غزة".
وتابع المحلل السياسي حديثه قائلاً, "أن الكيان الصهيوني بدى بشكل همجي, يبطش بطريقة غير منظمة, وتقابله المقاومة وتبدوا أكثر تنظيماً وتكتيكاً, مما أجبر الحكومة الصهيونية للتراجع عن عدوانها والعودة لمربع التهدئة وكانت المقاومة هي التي قالت كلمتها الأخيرة".
وأضاف، أن ما يميز هذه التهدئة, هو تراجع الحكومة الصهيونية عن عدوانها تحت ضربات المقاومة وردها الموجع".
وأشار" عبدو"، "إلى أن المقاومة تمتلك القدرة الكاملة لرد الكرة التي ألقاها العدو الصهيوني على قطاع غزة وحاول تصدير أزماته الداخلية من خلالها".
وفي نهاية حديثه حيا "عبدو" سواعد مجاهدي السرايا، قائلاً، "نحن نشد على أيادي مجاهدي "سرايا القدس" الميامين الذين قال الله فيهم وفي أمثالهم (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ)".
أكد المحلل السياسي "حسن عبدو" أن أداء سرايا القدس الجهادي في جولة التصعيد الأخيرة على قطاع غزة كان مميزاً، وان طائرات العدو عجزت عن استهداف أي خلية من خلايا السرايا المجاهدة في الميدان.
وأضاف "عبدو", في مقابلة خاصة مع موقع "الإعلام الحربي" لسرايا القدس, اليوم السبت، "أن العدو حاول اختبار قدرات المقاومة, ولكنه فشل في أدائه العسكري والسياسي مما أجبره للسعي للتهدئة مع المقاومة".
وأشار "عبدو"، "إلى أن أداء "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي, في جولة التصعيد الأخيرة في قطاع غزة كان مميزاً, وان السرايا استفادت الكثير من الدروس القتالية بعد حرب 2008-2009 على غزة".
ولفت "إلى أن كل الصواريخ التي أطلقتها "سرايا القدس" تمت بدون أي استهداف لخلية من خلاياها المجاهدة في الميدان, فعجز العدو عن ذلك فقام بعمليات اغتيال مباشرة، مما يعني أن هناك تقدماً وتكتيك جديداً اتبعته السرايا هذه المرة, مما جعل أحد أعضاء الليكود الصهيوني المتطرف يقول بكل جرأة, أن نتانياهو خضع بشكل كامل لصواريخ سرايا القدس".
وأوضح "عبدو، "أن "سرايا القدس" كانت رائدة في هذه الجولة في إطلاق أنواع متعددة من الصواريخ سواء الجراد أو المحلية أو غيرها, وذلك تم بأداء مميز وبتكيتك جديد, وهذا يشعرنا بالامتنان و ينذر الاحتلال بأنه سيخسر الكثير إذا أراد شن حرباً على قطاع غزة".
وتابع المحلل السياسي حديثه قائلاً, "أن الكيان الصهيوني بدى بشكل همجي, يبطش بطريقة غير منظمة, وتقابله المقاومة وتبدوا أكثر تنظيماً وتكتيكاً, مما أجبر الحكومة الصهيونية للتراجع عن عدوانها والعودة لمربع التهدئة وكانت المقاومة هي التي قالت كلمتها الأخيرة".
وأضاف، أن ما يميز هذه التهدئة, هو تراجع الحكومة الصهيونية عن عدوانها تحت ضربات المقاومة وردها الموجع".
وأشار" عبدو"، "إلى أن المقاومة تمتلك القدرة الكاملة لرد الكرة التي ألقاها العدو الصهيوني على قطاع غزة وحاول تصدير أزماته الداخلية من خلالها".
وفي نهاية حديثه حيا "عبدو" سواعد مجاهدي السرايا، قائلاً، "نحن نشد على أيادي مجاهدي "سرايا القدس" الميامين الذين قال الله فيهم وفي أمثالهم (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ)".
تعليق