الى فصائل المقاومه والى حركة الجهاد الاسلامي في الامس القريب كنا نحمل نحمل الشهداء على اكتافنا وتعاهدنا على الرد والانتقام وحملنا امانة الانتقام لدم المسفوح الا ان حب الدنيا والمكسب الدنياويا عمت القلوب وأصبحنا نتحدث اليوم ان الصالح العام يطلب التهدئة
الى من قدم دمه رخيص من اجل الدين قيدتنا استمارات الهوان جعلت من نفسها رهائن اجهزة المخابرات العربية
رحم الله ايام كان القادة في الخنادق لا الفنادق
رحم الله شهدائنا الابرار الذين حملوا الأمانة وما تدخله كما تخذلنا
الى من قدم دمه رخيص من اجل الدين قيدتنا استمارات الهوان جعلت من نفسها رهائن اجهزة المخابرات العربية
رحم الله ايام كان القادة في الخنادق لا الفنادق
رحم الله شهدائنا الابرار الذين حملوا الأمانة وما تدخله كما تخذلنا
تعليق