تعقيبًا علي استشهاد جنود مصريين بنيران إسرائيلية، طالب د. عبدالمنعم أبوالفتوح، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، المجلس العسكري بالتعامل مع ما حدث على أنه قضية أمن قومي، تمس كل المصريين، وأن يقوموا بطرد السفير الإسرائيلي من القاهرة وإلغاء عقود تصدير الغاز نهائيًا مع إسرائيل.
وأكد أبوالفتوح أنه ينبغي علي العدو الإسرائيلي إدراك أن الدم المصري هو أثمن ما نملك، وأن الاتفاقيات والمعاهدات كلها لا تساوي الحبر الذي كتبت به إذا سفكت دماء مواطنينا أو انتهكت حرمة حدودنا وسماواتنا.
وأضاف في بيان صدر اليوم الجمعة أن الشعب المصري الذي ثار لكرامته وحريته في ثورة 25 يناير المجيدة هو شعب يعي عدوه من صديقه، وأن الذي لم يسكت على ظلم حكامه الطغاة لن يسكت على ظلم أعدائه الغزاة، وأنه إذا ما تعلق الأمر بأمن مواطنينا وجنودنا فلا مجال للتهاون، وأن أمن مصر هو أمن كل مواطن على نفسه وممتلكاته.
مؤكدا أنه سيسلك جميع السبل اللازمة وراء حقوق شهدائنا ومصابينا، ولن يسكت على انتهاك العدو لحرمة الحدود المصرية تحت أي ذريعة، مشيرا إلى انه على العدو أن يدرك -إن كان لم يدرك بعد- أن ثورة 25 يناير نقطة فاصلة في تاريخ استقلال مصر الوطني.
وتابع البيان: "ليعلم العدو أن الشهداء الثلاثة هم مصر كلها، وأنه أطلق النار على مصر كلها، وأن الدم الذي أريق قد أريق في كل بيت مصري".
وحمل أبوالفتوح المسئولية الكاملة عن هذه الجريمة لرئيس الوزراء الإسرائيلي ولوزير دفاعه، ومن أعطى الأمر المباشر بإطلاق النار على الجنود المصريين داخل الحدود المصرية.
وأكد أبوالفتوح أنه ينبغي علي العدو الإسرائيلي إدراك أن الدم المصري هو أثمن ما نملك، وأن الاتفاقيات والمعاهدات كلها لا تساوي الحبر الذي كتبت به إذا سفكت دماء مواطنينا أو انتهكت حرمة حدودنا وسماواتنا.
وأضاف في بيان صدر اليوم الجمعة أن الشعب المصري الذي ثار لكرامته وحريته في ثورة 25 يناير المجيدة هو شعب يعي عدوه من صديقه، وأن الذي لم يسكت على ظلم حكامه الطغاة لن يسكت على ظلم أعدائه الغزاة، وأنه إذا ما تعلق الأمر بأمن مواطنينا وجنودنا فلا مجال للتهاون، وأن أمن مصر هو أمن كل مواطن على نفسه وممتلكاته.
مؤكدا أنه سيسلك جميع السبل اللازمة وراء حقوق شهدائنا ومصابينا، ولن يسكت على انتهاك العدو لحرمة الحدود المصرية تحت أي ذريعة، مشيرا إلى انه على العدو أن يدرك -إن كان لم يدرك بعد- أن ثورة 25 يناير نقطة فاصلة في تاريخ استقلال مصر الوطني.
وتابع البيان: "ليعلم العدو أن الشهداء الثلاثة هم مصر كلها، وأنه أطلق النار على مصر كلها، وأن الدم الذي أريق قد أريق في كل بيت مصري".
وحمل أبوالفتوح المسئولية الكاملة عن هذه الجريمة لرئيس الوزراء الإسرائيلي ولوزير دفاعه، ومن أعطى الأمر المباشر بإطلاق النار على الجنود المصريين داخل الحدود المصرية.
تعليق