إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية



    فلسطين اليوم- القاهرة
    في حين نفت مصر مزاعم إسرائيلية بشأن قيام عناصر فلسطينية من قطاع غزة بالتسلل إلى مصر ومنها إلى إسرائيل لتنفيذ عملية إيلات أمس، قالت مصادر أمنية مصرية إنه لا توجد معلومات تربطها بمجموعة العريش التي يطاردها الجيش المصري.

    في غضون ذلك نفت حركة حماس مسؤوليتها عن عملية إيلات، وحذرت إسرائيل من «شن عدوان واسع» على قطاع غزة، مؤكدة أنها تتبنى استراتيجية واضحة «بمقاومة الاحتلال داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا خارج الحدود».

    وفي سيناء، قال اللواء السيد عبد الوهاب مبروك محافظ المناطق الشمالية «لا صحة لما تردد في إسرائيل بشأن تسلل عناصر فلسطينية من غزة مستخدمة الأنفاق المصرية»، مضيفا أن «هناك سيطرة كاملة من جانب الأمن المصري على الحدود، وأن وجود قوات حرس الحدود بالمنطقة لم يتأثر بعد ثورة 25 يناير».

    وتابع مبروك، الذي كان قائدا لقوات حرس الحدود قبل توليه مهمة محافظ شمال سيناء، القول إن «الطريق من رفح حتى العلامة 89 بجنوب سيناء على الحدود مع إسرائيل طويل جدا، وهناك إجراءات أمنية مشددة على طول هذا الطريق تمنع وصول أي مشتبه بهم إلى المنطقة ثم التسلل إلى إسرائيل».

    وأوضح أن هناك عددا كبيرا من الحواجز الأمنية منتشرة على الطرق الطولية والعرضية بين شمال وجنوب سيناء منذ بدء العمليات ضد المجموعات التي نفذت الهجوم على قسم شرم ثاني العريش مما يجعل من الصعب تسلل أي عناصر غير مصرية للمنطقة، لافتا إلى أن هناك عمليات تدقيق تتم على هويات جميع العابرين على هذه الطرق كما يتم فحص السيارات المارة بشكل دقيق.

    وقالت مصادر أمنية إن احتمال أن تكون عملية إيلات قد انطلقت من سيناء هو احتمال غير مؤكد حتى الآن، ونفت ما أعلنته صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية حول أن إطلاق القذائف الصاروخية قد تم من داخل سيناء.

    وقال مصدر أمني: «الدوريات الأمنية المصرية على الحدود لم ترصد أي تحركات مشبوهة»، مضيفا أنه تتم مراجعة جميع النقاط الحدودية الآن، للتأكد من عدم وجود عناصر مشبوهة، وتابع بقوله إنه «حتى الآن لم تضع أجهزة الأمن يدها على أي معلومات قد تتعلق بالحادث».

    وأضاف أن الحدود بين مصر وإسرائيل طويلة فهي تبدأ من العلامة الدولية رقم 7 جنوب معبر رفح وحتى العلامة 91 بطابا، وأنه من الصعب أن يتم تأمينها بشكل كامل وتام، مؤكدا أنه فور الإعلان عن الهجوم تم تشديد الإجراءات الأمنية على الحدود من الجانبين، وأن أجهزة الأمن المصرية تقوم حاليا بعمليات تمشيط بمنطقة الحدود.

    وحسب شهود عيان، فإن طائرات إسرائيلية تقوم حاليا أيضا بعمليات تمشيط للمناطق الحدودية بحثا عن أي مجموعات أخرى قد تكون شاركت في الهجمات. وقالت مصادر أمنية أخرى إنه ليس لديها حتى الآن أي معلومات تشير إلى أن المجموعات «الجهادية» التي تلاحقها قوات الجيش والشرطة داخل سيناء منذ يوم الاثنين الماضي، هي التي نفذت العملية. وأضافت أن القوات المصرية ما زالت تلاحق عددا من «الجهاديين» بعضهم فلسطيني.

    وأضافت أن هذه المجموعات كانت تستعد لتنفيذ هجمات داخل سيناء، بعد اعتدائها على قسم شرطة ثاني العريش الذي أسفر عن مقتل ضابطين وثلاثة مواطنين بالإضافة لخمس هجمات أوقفت تصدير الغاز الطبيعي لإسرائيل.

    ونفى اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء إطلاق أي قذائف صاروخية من سيناء على إيلات، مؤكدا أن منطقة جنوب سيناء هادئة تماما.

    وأشار مصدر أمني إلى صعوبة إطلاق قذائف الهاون من سيناء على إيلات نظرا لوجود عدد كبير من المرتفعات في هذه المنطقة يعوق إطلاق الصواريخ. وقال إن إطلاق قذائف من سيناء هو أمر صعب للغاية، لأن مثل هذه العمليات يسبقها نقل وتركيب منصات لإطلاقها، وهذا لم يحدث. كما أنه ليس من المنطقي نقل صواريخ من غزة إلى مصر.

    وفي أغسطس (آب) من العام الماضي قتل أردني وأصيب ثلاثة جراء سقوط صواريخ على ميناءي إيلات والعقبة الأردني، قالت الشرطة الأردنية والإسرائيلية إنها أطلقت من سيناء، لكن مصر نفت ذلك.

    إلى ذلك، نفت حركة حماس مسؤوليتها عن عملية إيلات، وحذرت إسرائيل من «شن عدوان واسع» على غزة.

    وقال القيادي في الحركة صلاح البردويل، إن «حماس تتبنى استراتيجية واضحة بمقاومة الاحتلال داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، ولا تتبنى عمليات من خارج الحدود». وفي المقابل، شدد البردويل على حق المقاومة في مواجهة الاحتلال، قائلا «لا يوجد احتلال من دون مقاومة».

    وأضاف: «ما يقوم به الاحتلال من عمليات إجرامية في القدس وضد المقدسات الإسلامية والمسيحية، وما يقوم به من عدوان خاصة في شهر رمضان، يستفز مشاعر كل المسلمين»، معتبرا أن «من حق المسلمين الدفاع عن كرامتهم

    وحول اتهام وزير الحرب الإسرائيلي إيهود باراك بأن منفذي الهجمات خرجوا من غزة وتهديده برد قوي، قال البردويل «حماس والشعب الفلسطيني لا يخشيان التهديدات الإسرائيلية»
    .

  • #2
    رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية



    فلسطين اليوم- القدس المحتلة
    قال الناطق بلسان جيش الحرب "الإسرائيلي" البريغادير يؤاف مردخاي صباح اليوم إنه لم يتسنَّ بعد التأكد نهائياً من خلو أراضي النقب الجنوبي من وجود أي رجال المقاومة بعد العملية الكبيرة أمس مؤكداً بالتالي استمرار نشاطات الاحتلال في تلك المنطقة .

    وأشار مردخاي إلى أن المقاومين تمكنوا من اختراق الحدود المصرية في منطقة لم يُنشأ فيها بعد السياج الفاصل موضحاً أن الرد العسكري على ذلك يتمثل بتكثيف وسائل المراقبة الإلكترونية.

    وأعرب الناطق العسكري عن اعتقاده بأن مشروع تسييج خط الحدود المصرية بأكمله سينتهي أواخر العام المقبل نظراً لتكثيف وتيرته .

    تعليق


    • #3
      رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية



      فلسطين اليوم- غزة
      جددت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" صباح اليوم الجمعة قصفها على مختلف مناطق قطاع غزة، حيث قصفت منزلاً لآل صبيح قرب مستوصف في حي الزيتون بمدينة غزة.

      وتواصل طائرات الاحتلال منذ أمس استهداف مناطق متفرقة من القطاع، الأمر الذي أدى إلى استشهاد 7 مواطنين من بينهم طفلين.

      تعليق


      • #4
        رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية

        صور الجرحى الصهاينة بصاروخ اسدود





        التعديل الأخير تم بواسطة أبو حمزة الجهداوي; الساعة 19-08-2011, 09:53 AM.

        تعليق


        • #5
          رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية

          عاجل على صوت القدس / طارات الاستطلاع تحلق في أجواء القطاع وخاصة على اجواء النصيرات

          تعليق


          • #6
            رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية

            ان شاء الله اسرائيل كلها راح تولع فصواريخ الجراد راح تظل تزغرد انا شاء الله حتى زوال هذا الكيان الغاصب الحقير فصبرا بني صهيون فغزة ليس لعبة الموت نائم وانت من ايقظه فانتظروا الويلات والموت لكم
            نحن الموت القادم من القطاع الحبيب نحن بركان غزة الثائر
            3/1/2008 ذكرى استشهاد الشيخ القائد الميداني / سامي فياض

            تعليق


            • #7
              رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية



              لسطين اليوم- غزة
              لم تكد تمر ساعات قليلة على تهديد وزير الحرب الإسرائيلي إيهود باراك بالرد بقوة وصرامة على هجمات إيلات التي قال إن مصدرها قطاع غزة، وأسفرت عن مقتل 7 وجرح أكثر من 25، حتى شنّت مروحيات إسرائيلية غارة على منزل في رفح جنوب القطاع خلّفت ستة شهداء، بينهم الأمين العام لـ «لجان المقاومة الشعبية» كمال النيرب، والقائد العسكري عماد حماد، وثلاثة من كبار مساعديهما وطفل.

              وفي تطور لاحق في ساعات المساء، تبادل جيش الإحتلال النيران مع أفراد خلية أخرى من المسلحين في منطقة الجنوب أصيب خلالها إسرائيليان بجروح بالغة.

              وبحسب التقارير الإسرائيلية، فإن الاشتباك وقع حين كانت قوة من الجيش تقوم بعملية تمشيط بحثاً عن مسلحين آخرين تسللوا إلى أراضيها، فتعرضت إلى إطلاق نار من الجانب المصري من الحدود، فرد أفرادها بالمثل. وتابعت أن قوات الأمن المصرية قتلت اثنين من المسلحين الذين أطلقوا النار.

              وأعادت هجمات ايلات خلط الأوراق بعدما كانت إسرائيل محاصرة بأزمتها الداخلية المتمثلة بالتظاهرات المطالبة بالعدالة الاجتماعية، بموازاة الأزمة السياسية المتمثلة بإصرار الفلسطينيين على التوجه إلى الأمم المتحدة للحصول على عضويتها واعترافها، إضافة إلى قلقها الكبير من التغيير الحاصل في النظام المصري بسبب الثورة. إذ سارع البيت الأبيض إلى إدانة «الهجمات» في ايلات بـ «أقسى العبارات»، معرباً عن أمله في «محاسبة المسئولين عنها بسرعة»، كما دان الاتحاد الأوروبي «من دون تحفظ كل الأعمال الإرهابية».

              وفيما حضت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون مصر على الوفاء بالتزاماتها الأخيرة لجهة ضمان الأمن في سيناء وإيجاد حل دائم، أعلن ممثلو الحركة الاحتجاجية في إسرائيل أن التظاهرات الاجتماعية أُرجئت «حتى يتم حل الوضع».

              وخيّمت أجواء من القلق والترقب على قطاع غزة، خصوصا بعد غارة رفح واستمرار تحليق الطائرات الإسرائيلية في سماء القطاع مساء أمس، والإعلان عن إغلاق معبر رفح الحدودي من جانب مصر، ومعبر كرم أبو سالم من جانب إسرائيل، إضافة إلى إصدار مكتب مكافحة الارهاب الإسرائيلي مذكّرة تحذّر الإسرائيليين من السفر إلى سيناء، وتدعو الموجودين هناك إلى العودة إلى فورا.

              وتفاقمت أجواء القلق بعد التهديدات الإسرائيلية الرسمية، وعلى رأسها تهديد رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو بأن إسرائيل «ستجبي ثمناً باهظاً جداً من قادة الإرهاب». وقال في إيجاز للصحافيين: «رأينا اليوم محاولة لتصعيد في جبهة الإرهاب من خلال هجمات في سيناء. وإذا كان هناك من يظن أن إسرائيل ستسلّم بالأمر فهو مخطئ. لقد وضعتُ مبدأ يقول إنه عندما يتم أذية مواطني إسرائيل، فإننا نرد فوراً وبقوة. هذا المبدأ تم تطبيقه اليوم، ومن أعطوا الأوامر لقتل مواطنينا وأختبأوا في غزة ليسوا بين الأحياء بعد».

              وسبق ذلك قول باراك أن الهجمات «عمل إرهابي خطير تمّ في عدد من المواقع»، غامزاً من قناة مصر بقوله أن الهجمات «تكشف تراجع السيطرة المصرية في سيناء واتساع نشاط الخلايا الإرهابية فيها». وأضاف أن مصدر العمليات الإرهابية هو قطاع غزة، «ونحن سنتحرك ضدها بكل القوة والصرامة».

              من جانبها، نفت حكومة غزة و«حماس» التي تقودها أي علاقة لقطاع غزة بهجمات ايلات، معتبرة أن «الاحتلال يحاول تصدير أزماته الداخلية»، ومشددة على أنها لن تقف مكتوبة الأيدي في حال شن أي عدوان على غزة. وأكد مصدر امني إخلاء غالبية المواقع الأمنية في القطاع تحسباً لهجوم إسرائيلي.

              وفي القاهرة، نفت مصادر أمنية أن يكون الكمين على الحافلة في ايلات انطلق من الأراضي المصرية، كما نفى محافظ جنوب سيناء اللواء خالد فودة وقوع إطلاق نار من الجانب المصري في مدينة طابا (جنوب سيناء) تجاه ميناء إيلات، موضحاً أن المسافة بينهما لا تسمح لأي فرد بإطلاق النار على الجانب الآخر، ومؤكدا أن محافظة جنوب سيناء هادئة.

              وكان جيش الإحتلال أعلن في بيان تفاصيل هجمات ايلات، مشيرا إلى أن «مقاومين أطلقوا النار على حافلة كانت في طريقها (من مدينة بئر السبع) إلى ايلات، وأطلقوا صاروخاً مضاداً للدبابات على حافلة أخرى، فيما انفجرت شحنة ناسفة في دورية للجيش». وطبقاً للتقارير الإسرائيلية، فإن قوة من الجيش طاردت المهاجمين وقتلت سبعة منهم، وأغلقت عددا من الطرق الرئيسة ومداخل ايلات وبئر السبع تحسباً لهجمات.

              وبحسب مسئول شارك في جلسة المشاورات الطارئة في مكتب وزير الحرب بحضور رئيس هيئة الأركان، فإن «أفراد الخلية نجحوا في التسلل من الأراضي المصرية التي وصلوا إليها من قطاع غزة»، مضيفاً أنهم «غادروا غزة عبر الجنوب ودخلوا الصحراء وجاءوا إلى إسرائيل».

              تعليق


              • #8
                رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية



                طائرات الاحتلال تجوب بشكل مكثف سماء المنطقة الوسطى
                3/1/2008 ذكرى استشهاد الشيخ القائد الميداني / سامي فياض

                تعليق


                • #9
                  رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية

                  طائرات الاستطلاع بشكل مكثف في اجواء الشمال
                  { يَوْمَ لا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }


                  تعليق


                  • #10
                    رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية

                    الله يستر يارب ان شاء الله خير ياالله
                    3/1/2008 ذكرى استشهاد الشيخ القائد الميداني / سامي فياض

                    تعليق


                    • #11
                      رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية



                      فقُبّح من وجّه وقُبّح حاملُــه ..

                      شاهت الوجوه ،،

                      لا مكان لكم يا كلاب على أرضنا

                      { يَوْمَ لا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }


                      تعليق


                      • #12
                        رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية

                        زعمت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن مقتل وإصابة عدد من قوات الأمن المصرية المرابطة على الحدود المتاخمة لإسرائيل، وقع عن طريق خطأ غير مقصود بالمرة، خلال تنفيذ قوات إسرائيلية لهجوم جوى وبرى على عناصر تحاول التسلل لإسرائيل وقطاع غزة عبر الحدود الممتدة مع سيناء.


                        وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال العميد يوئيف موردخاى، إن قوات الاحتلال التى انتشرت على الحدود المصرية لم تستهدف قوات لأمن المصرية عن عمد، موضحاً أن قوات الأمن المصرية غير متورطة بالمرة فى الاعتداءات التى وقعت على إيلات، وقتل فيها 8 إسرائيليين، بينهم ضابط وجندى في الجيش، بالإضافة إلى سقوط ما يقرب من 30 جريحاً حتى الآن.


                        من جانبه، ذكر ما يسمى بقائد المنطقة الجنوبية للجيش الإسرائيلى، أن قوات الأمن المصرية لن تكون مستهدفة من القوات الإسرائيلية، زاعماً أن القوات المصرية تشارك فى تمشيط المنطقة الحدودية الواقعة بين مصر وإسرائيل
                        3/1/2008 ذكرى استشهاد الشيخ القائد الميداني / سامي فياض

                        تعليق


                        • #13
                          رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية

                          علما ان صاروخ جراد اصاب كنيسة بشكل مباشر
                          والصهيوني المصاب بحالة خطرة يكون حفيد احد الحخامات الكبار وهو اشدود غور


                          { يَوْمَ لا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }


                          تعليق


                          • #14
                            رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية

                            عمرو موسى يطالب باستدعاء السفير الإسرائيلي وإجراء تحقيق عاجل
                            فلسطين اليوم- وكالات
                            طالب عمرو موسى الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية والمرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية باستدعاء السفير الإسرائيلي فورياً وإجراء تحقيق عاجل فى هذا الاعتداء.
                            وحذر موسى فى تصريح له على حسابه على تويتر إسرائيل من عواقب مقتل الجنود المصريين على الحدود، قائلاً "يجب أن تعي إسرائيل وغيرها أن اليوم الذي يقتل فيه أبناؤنا بلا رد فعل مناسب وقوى قد ولى إلى غير رجعة".
                            وقدم موسى التعازى لشعب مصر ولأسر الجنود المصريين الذين استشهدوا اليوم فى اشتباكات على الحدود المصرية مع إسرائيل.
                            واستشهد الجنود المصريون خلال اشتباكات على الحدود، أثناء مطاردة القوات الإسرائيلية للعناصر التى نفذت هجمات مدينة إيلات الإسرائيلية، كما استشهد مصريان آخران لم تعرف هويتهما بعد، ونقلا إلى أحد مستشفيات جنوب سيناء.
                            3/1/2008 ذكرى استشهاد الشيخ القائد الميداني / سامي فياض

                            تعليق


                            • #15
                              رد: المتابعة الاخبارية رقم (3) للأحداث الجارية



                              صورة الشهيد الطفل محمود عاطف أبو سمرة 13 عاماً والذي إرتقى إثر القصف الإسرائيلي على مدينة غزة
                              قَصْدي المُؤَمَّلُ في جَهْري و إِسْرَاري...
                              ومَطْلَبي مِن إلـهي الواحدِ الباري.شَهادةً في سبيلهِ خالِصَةً ، تَمْحُو ذُنُوبي وتُنْجِيني منَ النّارِ.إنَّ المعاصيَ رِجْسٌ لا يُطَهِّرُها إلّا الصَّوارِمُ في أَيْمانِ كُفّاري..وأَرْجُو بِذلكَ ثَوابَ الله ، وما عِنْدَهُ منَ النَّعيمِ المُقِيمِ في جنّاتِ عَدْنٍ في الفِرْدَوسِ الأعلى..فجنّتهم همُ الدُّنيا.وجنّتُنا نحنُ في الآخِرة..ولَنا منَ النّعيمِ ما لا عَيْنٌ رَأَتْ ، ولا أُذُنٌ سَمِعَتْ ،ولا خَطَــرَ على قَلْــبِ بَشَــرْ.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X