سرايا القدس تبارك عملية ايلات و تدعو للرد على عملية الاغتيال في رفح
فلسطين اليوم – غزة
باركت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين العملية النوعية و البطولية التي وقعت اليوم في ايلات جنوب الاراضي المحتلة و أوقعت عشرات الصهاينة بين قتيل و جريح
و قال الناطق باسم السرايا، أبو أحمد في حديث اذاعي مساء اليوم: "نبارك هذه العملية النوعية التي تأتي للتأكيد على حق المقاومة الطبيعي في الرد على العدوان الصهيوني الذي لم يتوقف"
و رداً على التهديدات التي اطلقها قادة الاحتلال ضد قطاع غزة بعد العملية البطولية قال أبو أـحمد: "تهديدات العدو جدية و لكنها لا تعنينا، موضحاً أن العدو الصهيوني يعيش حالة من الخوف بعد هذه العملية ، و لذلك هو يحاول ان يصدر ازمته بتهديداته لغزة"
و أكد أبو أحمد أن المقاومة الفلسطينية لديها العديد من السيناريوهات، و هي جاهزة للتعامل مع أي حماقة قد يقترفها العدو، مشيراً الى أن العدو يعي تماماً حجم الرد الذي سيواجهه، و نيسان الماضي خير شاهد على ذلك، عندما تمكنت المقاومة من ضرب اهداف بعيدة للاحتلال بالصواريخ بعيدة المدى و صواريخ جراد
و شدد على أن هناك اجماع لدى فصائل المقاومة على الرد و الخيار مفتوح لدى الجميع للرد، مؤكداً أن المقاومة ملزمة بالرد على عملية الاغتيال الجبانة التي نفذها الاحتلال في رفح و اغتال من خلالها ستة من قيادات المقاومة في غزة
و حول مزاعم الاحتلال التي قال فيها ان الجيش المصري قتل عدد من المهاجمين في العملية على الحدود، قال أبو أحمد ان الاحتلال يحاول من خلال هذه التصريحات اثارة الفتنة بين الشعب الفلسطيني و الجيش المصري، مشيداً في الوقت ذاته بالجيش المصري و مواقفه الشجاعة في نصرة القضية الفلسطينية
و أضاف أن الاحتلال حاول التقليل من أهمية هذه العملية بالقول انها فشلت في أسر جنود بعد حالة الخوف و الارباك التي اصابت العدو في معقله
فلسطين اليوم – غزة
باركت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين العملية النوعية و البطولية التي وقعت اليوم في ايلات جنوب الاراضي المحتلة و أوقعت عشرات الصهاينة بين قتيل و جريح
و قال الناطق باسم السرايا، أبو أحمد في حديث اذاعي مساء اليوم: "نبارك هذه العملية النوعية التي تأتي للتأكيد على حق المقاومة الطبيعي في الرد على العدوان الصهيوني الذي لم يتوقف"
و رداً على التهديدات التي اطلقها قادة الاحتلال ضد قطاع غزة بعد العملية البطولية قال أبو أـحمد: "تهديدات العدو جدية و لكنها لا تعنينا، موضحاً أن العدو الصهيوني يعيش حالة من الخوف بعد هذه العملية ، و لذلك هو يحاول ان يصدر ازمته بتهديداته لغزة"
و أكد أبو أحمد أن المقاومة الفلسطينية لديها العديد من السيناريوهات، و هي جاهزة للتعامل مع أي حماقة قد يقترفها العدو، مشيراً الى أن العدو يعي تماماً حجم الرد الذي سيواجهه، و نيسان الماضي خير شاهد على ذلك، عندما تمكنت المقاومة من ضرب اهداف بعيدة للاحتلال بالصواريخ بعيدة المدى و صواريخ جراد
و شدد على أن هناك اجماع لدى فصائل المقاومة على الرد و الخيار مفتوح لدى الجميع للرد، مؤكداً أن المقاومة ملزمة بالرد على عملية الاغتيال الجبانة التي نفذها الاحتلال في رفح و اغتال من خلالها ستة من قيادات المقاومة في غزة
و حول مزاعم الاحتلال التي قال فيها ان الجيش المصري قتل عدد من المهاجمين في العملية على الحدود، قال أبو أحمد ان الاحتلال يحاول من خلال هذه التصريحات اثارة الفتنة بين الشعب الفلسطيني و الجيش المصري، مشيداً في الوقت ذاته بالجيش المصري و مواقفه الشجاعة في نصرة القضية الفلسطينية
و أضاف أن الاحتلال حاول التقليل من أهمية هذه العملية بالقول انها فشلت في أسر جنود بعد حالة الخوف و الارباك التي اصابت العدو في معقله
تعليق