::أحداث الساعة / سرايا القدس: "كريات غات" ستكون خلف ظهورنا في أي تصعيدٍ ضد غزة::
فلسطين اليوم- غزة
حذرت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، من موجة جديدة لاستهداف قياداتها وكوادرها، بعد اتهام وزير الحرب الصهيوني إيهود باراك لها بإطلاق قذائف صاروخية من قطاع غزة على أهداف صهيونية داخل الأراضي المحتلة عام 1948 مؤخرًا.
وقال المتحدث الرسمي باسم السرايا، أبو أحمد، "إن اتهام باراك يأتي في إطار حملة التحريض التي يشنها الكيان الصهيوني على المقاومة، ويحاولون من خلالها تحميل طرف فلسطيني ما مسؤولية إطلاق الصواريخ في مقدمة لاستهداف قيادات هذا الفصيل وكوادره".
وأضاف أبو أحمد في تصريح له، "نحن نأخذ هذه الاتهامات على محمل الجد، بحيث يمكن أن تكون مقدمةً لاستهداف قيادات وكوادر السرايا، ولذلك قمنا باتخاذ إجراءات وتدابير أمنية خاصة تلافيًا للوقوع في شراك العدو".
وحذر "أبو أحمد" من أن "أي حماقة سيرتكبها العدو ستقابل برد فعل نوعي، مؤكدًا أن مرحلة "سديروت" وعسقلان باتت خلف ظهورنا، ويمكن أن تكون مرحلة "كريات غات" ومحيطها خلف ظهورنا في أي تصعيدٍ قادم"، على حد تعبيره.
و"كريات غات" هو الاسم الصهيوني لبلدة الفالوجة الفلسطينية - وتقع إلى الشمال من قطاع غزة، وتبعد عنه نحو 34 كيلو مترًا.
وحذّر "أبو أحمد" الاحتلال الصهيوني من مغبة شن عدوان عسكري جديد ضد غزة، مشددًا على أن المقاومة باتت تمتلك من المقومات والإمكانيات ما تستطيع من خلاله تكبيد جيش الاحتلال خسائر فادحة في الأفراد والآليات إن حاول التقدم باتجاه العمق السكاني، ومضيفًا "سنحول الأرض حمماً تحت أرجل جنودهم، وسندحر آلياتهم خائبةً، وسنثبت لجنرالاتهم فشل مخططاتهم الجوفاء إن فكروا بشن عدوان جديد يستهدف شعبنا وأرضنا"
فلسطين اليوم- غزة
حذرت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، من موجة جديدة لاستهداف قياداتها وكوادرها، بعد اتهام وزير الحرب الصهيوني إيهود باراك لها بإطلاق قذائف صاروخية من قطاع غزة على أهداف صهيونية داخل الأراضي المحتلة عام 1948 مؤخرًا.
وقال المتحدث الرسمي باسم السرايا، أبو أحمد، "إن اتهام باراك يأتي في إطار حملة التحريض التي يشنها الكيان الصهيوني على المقاومة، ويحاولون من خلالها تحميل طرف فلسطيني ما مسؤولية إطلاق الصواريخ في مقدمة لاستهداف قيادات هذا الفصيل وكوادره".
وأضاف أبو أحمد في تصريح له، "نحن نأخذ هذه الاتهامات على محمل الجد، بحيث يمكن أن تكون مقدمةً لاستهداف قيادات وكوادر السرايا، ولذلك قمنا باتخاذ إجراءات وتدابير أمنية خاصة تلافيًا للوقوع في شراك العدو".
وحذر "أبو أحمد" من أن "أي حماقة سيرتكبها العدو ستقابل برد فعل نوعي، مؤكدًا أن مرحلة "سديروت" وعسقلان باتت خلف ظهورنا، ويمكن أن تكون مرحلة "كريات غات" ومحيطها خلف ظهورنا في أي تصعيدٍ قادم"، على حد تعبيره.
و"كريات غات" هو الاسم الصهيوني لبلدة الفالوجة الفلسطينية - وتقع إلى الشمال من قطاع غزة، وتبعد عنه نحو 34 كيلو مترًا.
وحذّر "أبو أحمد" الاحتلال الصهيوني من مغبة شن عدوان عسكري جديد ضد غزة، مشددًا على أن المقاومة باتت تمتلك من المقومات والإمكانيات ما تستطيع من خلاله تكبيد جيش الاحتلال خسائر فادحة في الأفراد والآليات إن حاول التقدم باتجاه العمق السكاني، ومضيفًا "سنحول الأرض حمماً تحت أرجل جنودهم، وسندحر آلياتهم خائبةً، وسنثبت لجنرالاتهم فشل مخططاتهم الجوفاء إن فكروا بشن عدوان جديد يستهدف شعبنا وأرضنا"
تعليق