الإعلام الحربي _ خاص :
أكد الشيخ المجاهد "عبد الله الشامي" القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, أن حركة الجهاد بذراعها العسكري المتين سجلت شرارة انطلاقة المشروع الجهادي الإسلامي في فلسطين.
وأضاف "الشامي" في مقابلة خاصة مع موقع "الإعلام الحربي لسرايا القدس" اليوم الأربعاء بمناسبة الذكرى الـ9 لعملية "زقاق الموت" النوعية التي نفذتها "سرايا القدس" في العاشر من شهر رمضان المبارك بمدينة الخليل وأدت إلى مقتل 14 جندياً صهيونياً، قائلا "إن حركة الجهاد سجلت في تاريخها البطولي المشرف, عملياتً نوعية نالت احترام الصديق والعدو من بينها عملية "بيت ليد" الشهيرة, وعملية "زقاق الموت" التي استبسل فيها أبطال "سرايا القدس" في شهر رمضان المبارك, والعشرات من العمليات النوعية التي زلزلت أركان الكيان الصهيوني الغاصب.
وأوضح "الشامي" أن عملية "زقاق الموت" جعلت العدو يعترف بقدرة حركة الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري "سرايا القدس" المتمسك بكتاب الله عز وجل وسنة نبيه محمد "صلي الله عليه وسلم" على الإبداع بالتخطيط والتنفيذ وإيقاع أكبر قدر من الخسائر في قلب العدو الصهيوني.
ووصف القيادي البارز, "عملية زقاق الموت" بالعملية النوعية والمحكمة, مشيراً إلى أن البعض حاول سرقة الفرحة من الشعب الفلسطيني ومن حركة الجهاد الإسلامي من خلال المزاحمة في التبني للعملية التي نفذها مجاهدي السرايا الأبطال, مؤكداً على أن هذا لم يعد على حركة الجهاد الإسلامي إلا بالمزيد من التقدير والاحترام من الجميع، ويعد العاشر من رمضان يوم مشرف في تاريخ السرايا الجهادي.
وحث "الشامي" مجاهدي "سرايا القدس" بأن يكونوا دائماً عنواناً للمشروع الجهادي الثوري وعنواناً للتضحية والمقاومة والفداء والثورة, وخصوصاً في الوقت الذي يصعد العدو الصهيوني من جرائمه باتجاه المسجد الأقصى وباتجاه أهلنا في غزة والضفة المحتلة وفي ظل الاتساع الاستيطاني.
وطالب "الشامي" "سرايا القدس" بأن تكون دائماً العنوان الطليعي الذي يستجيب لنداءات شعبنا الفلسطيني, وتقف خصماً عنيداً للعدو بعملياتها الجهادية والنوعية, وأن تزلزل أركان العدو الصهيوني بعملياتها المباركة التي أذاقتها للعدو خلال الانتفاضة الأولى والثانية.
وفي نهاية حديثه, أرسل الشيخ "عبد الشامي" رسالة تحية وتقدير للشعب الفلسطيني المرابط على صبره وصموده وتضحياته ومقاومته وعطائه, مؤكداً على أن الشعب الفلسطيني أثبت قدرته على البحث عن حقوقه واسترجاعها, مشيراً إلى أن ثمار صبر وجهاد ورباط ومقاومة الشعب الفلسطيني, بدأت تظهر على الأرض.
أكد الشيخ المجاهد "عبد الله الشامي" القيادي البارز في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, أن حركة الجهاد بذراعها العسكري المتين سجلت شرارة انطلاقة المشروع الجهادي الإسلامي في فلسطين.
وأضاف "الشامي" في مقابلة خاصة مع موقع "الإعلام الحربي لسرايا القدس" اليوم الأربعاء بمناسبة الذكرى الـ9 لعملية "زقاق الموت" النوعية التي نفذتها "سرايا القدس" في العاشر من شهر رمضان المبارك بمدينة الخليل وأدت إلى مقتل 14 جندياً صهيونياً، قائلا "إن حركة الجهاد سجلت في تاريخها البطولي المشرف, عملياتً نوعية نالت احترام الصديق والعدو من بينها عملية "بيت ليد" الشهيرة, وعملية "زقاق الموت" التي استبسل فيها أبطال "سرايا القدس" في شهر رمضان المبارك, والعشرات من العمليات النوعية التي زلزلت أركان الكيان الصهيوني الغاصب.
وأوضح "الشامي" أن عملية "زقاق الموت" جعلت العدو يعترف بقدرة حركة الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري "سرايا القدس" المتمسك بكتاب الله عز وجل وسنة نبيه محمد "صلي الله عليه وسلم" على الإبداع بالتخطيط والتنفيذ وإيقاع أكبر قدر من الخسائر في قلب العدو الصهيوني.
ووصف القيادي البارز, "عملية زقاق الموت" بالعملية النوعية والمحكمة, مشيراً إلى أن البعض حاول سرقة الفرحة من الشعب الفلسطيني ومن حركة الجهاد الإسلامي من خلال المزاحمة في التبني للعملية التي نفذها مجاهدي السرايا الأبطال, مؤكداً على أن هذا لم يعد على حركة الجهاد الإسلامي إلا بالمزيد من التقدير والاحترام من الجميع، ويعد العاشر من رمضان يوم مشرف في تاريخ السرايا الجهادي.
وحث "الشامي" مجاهدي "سرايا القدس" بأن يكونوا دائماً عنواناً للمشروع الجهادي الثوري وعنواناً للتضحية والمقاومة والفداء والثورة, وخصوصاً في الوقت الذي يصعد العدو الصهيوني من جرائمه باتجاه المسجد الأقصى وباتجاه أهلنا في غزة والضفة المحتلة وفي ظل الاتساع الاستيطاني.
وطالب "الشامي" "سرايا القدس" بأن تكون دائماً العنوان الطليعي الذي يستجيب لنداءات شعبنا الفلسطيني, وتقف خصماً عنيداً للعدو بعملياتها الجهادية والنوعية, وأن تزلزل أركان العدو الصهيوني بعملياتها المباركة التي أذاقتها للعدو خلال الانتفاضة الأولى والثانية.
وفي نهاية حديثه, أرسل الشيخ "عبد الشامي" رسالة تحية وتقدير للشعب الفلسطيني المرابط على صبره وصموده وتضحياته ومقاومته وعطائه, مؤكداً على أن الشعب الفلسطيني أثبت قدرته على البحث عن حقوقه واسترجاعها, مشيراً إلى أن ثمار صبر وجهاد ورباط ومقاومة الشعب الفلسطيني, بدأت تظهر على الأرض.
تعليق