الجهاد الإسلامي: نعمل بجد وصمت لتحرير الأسرى
غزة - المركز الفلسطيني للإعلام
أكدت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، أنها تواصل العمل بجد وصمت لتحرير الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال الصهيوني.
وعاهد القيادي في الحركة أحمد المدلل، الأسرى في سجون الاحتلال بمواصلة العمل لتخليصهم من ظلمة القيد وعربدة السجان.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من قيادة وكوادر حركة الجهاد مساء السبت (6-8) لعددٍ من الأسرى الذين أنهوا محكومياتهم الخميس الماضي من سجون الاحتلال جنوب قطاع غزة، وهنأوهم بالإفراج عنهم. وقال المدلل إن حركته "لم ولن تغفل قضية الأسرى، الذين أمضوا زهرات شبابهم خلف قضبان القهر وفي أقبية الظلم والعذاب".
وأكد أن تحرير الأسرى "واجبٌ ديني وقيمي وإنساني ووطني"، مضيفًا: "إن شعبنا يعقد الآمال على مجاهديه الأطهار، وفوارسه الشجعان الذين وجهوا للعدو ضرباتٍ قاسية ومؤلمة لإنجاز هذا الواجب وتلك المهمة السامية كي تتكحل بها مُقل أمهاتهم وزوجاتهم الصابرات".
جدير بالذكر أن طارق النجل الأكبر للقيادي المدلل يقبع في سجون الاحتلال منذ العام 2004م، ويقضي حكمًا بالسجن أربعة عشر عامًا بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي.
غزة - المركز الفلسطيني للإعلام
أكدت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، أنها تواصل العمل بجد وصمت لتحرير الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال الصهيوني.
وعاهد القيادي في الحركة أحمد المدلل، الأسرى في سجون الاحتلال بمواصلة العمل لتخليصهم من ظلمة القيد وعربدة السجان.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من قيادة وكوادر حركة الجهاد مساء السبت (6-8) لعددٍ من الأسرى الذين أنهوا محكومياتهم الخميس الماضي من سجون الاحتلال جنوب قطاع غزة، وهنأوهم بالإفراج عنهم. وقال المدلل إن حركته "لم ولن تغفل قضية الأسرى، الذين أمضوا زهرات شبابهم خلف قضبان القهر وفي أقبية الظلم والعذاب".
وأكد أن تحرير الأسرى "واجبٌ ديني وقيمي وإنساني ووطني"، مضيفًا: "إن شعبنا يعقد الآمال على مجاهديه الأطهار، وفوارسه الشجعان الذين وجهوا للعدو ضرباتٍ قاسية ومؤلمة لإنجاز هذا الواجب وتلك المهمة السامية كي تتكحل بها مُقل أمهاتهم وزوجاتهم الصابرات".
جدير بالذكر أن طارق النجل الأكبر للقيادي المدلل يقبع في سجون الاحتلال منذ العام 2004م، ويقضي حكمًا بالسجن أربعة عشر عامًا بتهمة الانتماء لحركة الجهاد الإسلامي.
تعليق