العبث و الحمق ... إيقاف المقاومة وصواريخها
في الوقت الذي لازالت إسرائيل تعاني فيه من ضربات المقاومة و في الوقت الذي يعيش فيه مستوطني مغتصبات فلسطين الرعب و الخوف و الموت بفعل صواريخ المقاومة و ضربات المجاهدين و التي تواصلت رغم آلة الدمار و الحصار البرية و البحرية و الجوية و التي تحاول أن تمنع الشهداء من أداء واجباتهم إلا أن البعض من أبناء جلدتنا ومن الذين يدعون تمثيلنا آبوا إلا أن يوجهوا سهام ذلهم و جبنهم إلي مقاومينا و صواريخهم عبر وصفهم القديم الجديد للصواريخ بالعبثية و الحمقاء و أخر التصريحات بأنها العاب نارية ... هؤلاء الذين على مدار تاريخ الصراع شكلوا للمجاهدين حالة من الوهن و الإحباط و الهزيمة يبدو أنهم يعيشون في عالم آخر و يبدو أنهم لا يشاهدون ما تفعل هذه الصواريخ المسماه لديهم بالحمقاء و العبثية و الألعاب النارية من رعب و قتل و تشريد للصهاينة و لكن هو قدرنا على مدار تاريخنا أم نبتلى بحفنة من المشككين و المحبطين و الذين يلعبون دورا بنظرنا اخطر بكثير من صواريخ و طائرات العدو التي تلاحق مجاهدينا و تحول أجسادهم إلي أشلاء ...لذا العبث و الحمق أن نوقف جهادنا و صواريخنا و أن نتحول إلي عبيد نتسول حقوقنا من حفنة من الغضوب عليهم أو من مجموعة ارتضت لنفسها أن تقوم بدور المنافقين الجبناء .
ابو احمد صلاح الدين
29/5/2007
في الوقت الذي لازالت إسرائيل تعاني فيه من ضربات المقاومة و في الوقت الذي يعيش فيه مستوطني مغتصبات فلسطين الرعب و الخوف و الموت بفعل صواريخ المقاومة و ضربات المجاهدين و التي تواصلت رغم آلة الدمار و الحصار البرية و البحرية و الجوية و التي تحاول أن تمنع الشهداء من أداء واجباتهم إلا أن البعض من أبناء جلدتنا ومن الذين يدعون تمثيلنا آبوا إلا أن يوجهوا سهام ذلهم و جبنهم إلي مقاومينا و صواريخهم عبر وصفهم القديم الجديد للصواريخ بالعبثية و الحمقاء و أخر التصريحات بأنها العاب نارية ... هؤلاء الذين على مدار تاريخ الصراع شكلوا للمجاهدين حالة من الوهن و الإحباط و الهزيمة يبدو أنهم يعيشون في عالم آخر و يبدو أنهم لا يشاهدون ما تفعل هذه الصواريخ المسماه لديهم بالحمقاء و العبثية و الألعاب النارية من رعب و قتل و تشريد للصهاينة و لكن هو قدرنا على مدار تاريخنا أم نبتلى بحفنة من المشككين و المحبطين و الذين يلعبون دورا بنظرنا اخطر بكثير من صواريخ و طائرات العدو التي تلاحق مجاهدينا و تحول أجسادهم إلي أشلاء ...لذا العبث و الحمق أن نوقف جهادنا و صواريخنا و أن نتحول إلي عبيد نتسول حقوقنا من حفنة من الغضوب عليهم أو من مجموعة ارتضت لنفسها أن تقوم بدور المنافقين الجبناء .
ابو احمد صلاح الدين
29/5/2007
تعليق