فلسطين اليوم-غزة (خاص)
شكر طلبة الثانوية العامة بصورة متهكمة شركة توزيع الكهرباء محافظات غزة لإيفائها بوعودها بزيادة ساعات قطع التيار الكهربائي منذ اليوم الاول لبدء الامتحانات , وتطبيق خطة الطوارئ التي اعلنت عنها لمساعدتهم في تخطئ اصعب مراحل حياتهم وزيادة القطع بدلاً من التقليص.
كلمات عبر خلالها عدد من طلبة الثانوية العامة لوكالة فلسطين اليوم الإخبارية عن استيائهم وغضبهم الشديدين لعدم إيفاء شركة الكهرباء بوعودهم لتحسين الكهرباء في ساعات الليل وتقليص عدد ساعات الفصل , بل العمل على زيادتها والانتظار حتى بداية الامتحانات لتطبيق خطة الطوارئ وزيادة ساعات فصل الكهرباء دون الاكتراث لاهمية الكهرباء خلال هذة لاايام بالنسبة اليهم .
وقال الطالب محمود من غزة, كنت آمل من شركة الكهرباء الخير وتحسين ساعات الكهرباء خاصة في الليل ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن, مشيراً, إلى أنه عندما يقوم بعملية مراجعة للدروس يجد صعوبة في استذكار الجواب نتيجة تشتته وخاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة .
وأكد محمود, انه يقوم بعملية المراجعة في ساعات الليل نظراً لهدوء ونقاء الجو فالمعلومات تخزن بسرعة كبيرة وهي لا تحتاج لقراءة كثيرة, مشدداً, على أن ساعات الليل حين انقطاع الكهرباء يكون الجو مناسب للقراءة ولكنى أخلد للنوم نظرا لانقطاع الكهرباء, وارتفاع درجات الحرارة وأضيع بذلك وقت ثمين.
وطالب محمود شركة الكهرباء لتحسين ساعات الكهرباء خاصة في الليل, قائلاً, إذا أرادوا قطع الكهرباء فلتقطع في الظهيرة وهذه الفترة هي فترة للراحة, ولسنا بحاجة للكهرباء .
بدوره ناشد الطالب حسن, شركة توزيع الكهرباء بالإيفاء بوعودها وتقليل ساعات فصل الكهرباء في ساعات الليل, دون استعمال شماعتهم المعتادة وهي الحصار لزيادة القطع .
وبين, أن شركة الكهرباء ظلمت طلبة الثانوية العامة, وأكد أن كافة أصدقائه من الطلبة يعانون في حفظ دروسهم الأدبية والعلمية لأن أغلب مراجعاتهم تكون في ساعات الليل ومنهم من يستعين بجهاز الحاسوب لتأكد من معلوماته.
وبشئ من التهكم قال: شركة الكهرباء في كل عام نتنظر بداية الامتحانات لتطبيق خطة الطوارئ التي تتدعي انها تساعد الطلبة " وهي زيادة عدد ساعات قطع التيار الكهربائي وليس العكس كما تعلن ..." .
وفي هذه الحالة المأساوية التي يعيشها أبنائنا طلبة الثانوية العامة تبقى شركة توزيع الكهرباء وسلطة الطاقة محل سخط وانزاعج من قبل العديد من الطلبة , وسط غياب لافق لحل جذري لمشكلة الكهرباء المتفاقمة , والتي تزداد سوءً في كل مناسبة وطنية مهمة.
شكر طلبة الثانوية العامة بصورة متهكمة شركة توزيع الكهرباء محافظات غزة لإيفائها بوعودها بزيادة ساعات قطع التيار الكهربائي منذ اليوم الاول لبدء الامتحانات , وتطبيق خطة الطوارئ التي اعلنت عنها لمساعدتهم في تخطئ اصعب مراحل حياتهم وزيادة القطع بدلاً من التقليص.
كلمات عبر خلالها عدد من طلبة الثانوية العامة لوكالة فلسطين اليوم الإخبارية عن استيائهم وغضبهم الشديدين لعدم إيفاء شركة الكهرباء بوعودهم لتحسين الكهرباء في ساعات الليل وتقليص عدد ساعات الفصل , بل العمل على زيادتها والانتظار حتى بداية الامتحانات لتطبيق خطة الطوارئ وزيادة ساعات فصل الكهرباء دون الاكتراث لاهمية الكهرباء خلال هذة لاايام بالنسبة اليهم .
وقال الطالب محمود من غزة, كنت آمل من شركة الكهرباء الخير وتحسين ساعات الكهرباء خاصة في الليل ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن, مشيراً, إلى أنه عندما يقوم بعملية مراجعة للدروس يجد صعوبة في استذكار الجواب نتيجة تشتته وخاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة .
وأكد محمود, انه يقوم بعملية المراجعة في ساعات الليل نظراً لهدوء ونقاء الجو فالمعلومات تخزن بسرعة كبيرة وهي لا تحتاج لقراءة كثيرة, مشدداً, على أن ساعات الليل حين انقطاع الكهرباء يكون الجو مناسب للقراءة ولكنى أخلد للنوم نظرا لانقطاع الكهرباء, وارتفاع درجات الحرارة وأضيع بذلك وقت ثمين.
وطالب محمود شركة الكهرباء لتحسين ساعات الكهرباء خاصة في الليل, قائلاً, إذا أرادوا قطع الكهرباء فلتقطع في الظهيرة وهذه الفترة هي فترة للراحة, ولسنا بحاجة للكهرباء .
بدوره ناشد الطالب حسن, شركة توزيع الكهرباء بالإيفاء بوعودها وتقليل ساعات فصل الكهرباء في ساعات الليل, دون استعمال شماعتهم المعتادة وهي الحصار لزيادة القطع .
وبين, أن شركة الكهرباء ظلمت طلبة الثانوية العامة, وأكد أن كافة أصدقائه من الطلبة يعانون في حفظ دروسهم الأدبية والعلمية لأن أغلب مراجعاتهم تكون في ساعات الليل ومنهم من يستعين بجهاز الحاسوب لتأكد من معلوماته.
وبشئ من التهكم قال: شركة الكهرباء في كل عام نتنظر بداية الامتحانات لتطبيق خطة الطوارئ التي تتدعي انها تساعد الطلبة " وهي زيادة عدد ساعات قطع التيار الكهربائي وليس العكس كما تعلن ..." .
وفي هذه الحالة المأساوية التي يعيشها أبنائنا طلبة الثانوية العامة تبقى شركة توزيع الكهرباء وسلطة الطاقة محل سخط وانزاعج من قبل العديد من الطلبة , وسط غياب لافق لحل جذري لمشكلة الكهرباء المتفاقمة , والتي تزداد سوءً في كل مناسبة وطنية مهمة.
تعليق