تويت
ضربة جديدة للمصالحة
السلطة تفصل ستة معلمين في جنين لانتمائهم السياسي
جنين – المركز الفلسطيني للإعلام
فصلت أجهزة السلطة الأمنية في مدينة جنين ووزارة التربية والتعليم في رام الله، ستة معلمين بحجة انتمائهم لحركة حماس، ضاربة بعرض الحائط كل الجهود التي تبذل لإنجاح المصالحة.
وقالت مصادر في حركة حماس بجنين، إن ستة قرارات فصل وصلت لمديرية التربية والتعليم في المحافظة من رام الله، خلال الأيام الثلاثة الماضية تتعلق بفصل أربعة معلمين ومعلمتين تسلم عدد منهم قرارات فصله رسميًا، في حين أبلغ الآخرون شفويًّا بانتظار فصلهم بشكل نهائي.
وأشار المصدر أنه قد عرف من بين المفصولين المعلمين، أشرف شعبان (36 عامًا) من بلدة اليامون وهو أسير محرر، قضى أربع سنوات في سجون الاحتلال ووالده معتقل، وكذلك محمود قصراوي من بلدة برقين غرب مدينة جنين، وفواز أبو جابر من بلدة جلقموس (25 عامًا)، ومحمد شلبك من مدينة جنين.
كما تم إيقاف مرتبات عدة معلمين آخرين، تهيئة لفصلهم يتحفظ "المركز الفلسطيني للإعلام" عن ذكر أسمائهم، لعدم تبليغهم بكتب فصلهم رسميًا.
ويشير تكرار عمليات فصل المعلمين، إلى استمرار النهج السابق في الإقصاء الوظيفي بل زيادة وتيرته بشكل ملحوظ، كنوع من فرض الأمر الواقع، قبل اكتمال مجريات المصالحة.
السلطة تفصل ستة معلمين في جنين لانتمائهم السياسي
جنين – المركز الفلسطيني للإعلام
فصلت أجهزة السلطة الأمنية في مدينة جنين ووزارة التربية والتعليم في رام الله، ستة معلمين بحجة انتمائهم لحركة حماس، ضاربة بعرض الحائط كل الجهود التي تبذل لإنجاح المصالحة.
وقالت مصادر في حركة حماس بجنين، إن ستة قرارات فصل وصلت لمديرية التربية والتعليم في المحافظة من رام الله، خلال الأيام الثلاثة الماضية تتعلق بفصل أربعة معلمين ومعلمتين تسلم عدد منهم قرارات فصله رسميًا، في حين أبلغ الآخرون شفويًّا بانتظار فصلهم بشكل نهائي.
وأشار المصدر أنه قد عرف من بين المفصولين المعلمين، أشرف شعبان (36 عامًا) من بلدة اليامون وهو أسير محرر، قضى أربع سنوات في سجون الاحتلال ووالده معتقل، وكذلك محمود قصراوي من بلدة برقين غرب مدينة جنين، وفواز أبو جابر من بلدة جلقموس (25 عامًا)، ومحمد شلبك من مدينة جنين.
كما تم إيقاف مرتبات عدة معلمين آخرين، تهيئة لفصلهم يتحفظ "المركز الفلسطيني للإعلام" عن ذكر أسمائهم، لعدم تبليغهم بكتب فصلهم رسميًا.
ويشير تكرار عمليات فصل المعلمين، إلى استمرار النهج السابق في الإقصاء الوظيفي بل زيادة وتيرته بشكل ملحوظ، كنوع من فرض الأمر الواقع، قبل اكتمال مجريات المصالحة.
تعليق