غزة - الحور الإخبارية - طالب مركز الأسرى للدراسات وزراء الداخلية ومسئولي الشرطة والجماهير الفلسطينية المتضامنة المنتمية لقضية الأسرى وخاصة السائقين بوقف حركة السير وإضاءة الرمزونات بالضوء الأحمر فى كلا من الضفة الغربية وقطاع غزة وبشكل متزامن اليوم الخميس الساعة الثانية عشر ظهراً23/6/2011 كحركة احتجاج عامة يشهدها كل الوطن بكل شرائحه وفئاته للتضامن مع الأسرى القدامى فى ذكرى دخول ثاني أقدم أسير فلسطيني وعربي فى سجون الاحتلال " الأسير فخرى البرغوثى " العام الرابع والثلاثين على التوالي .
وأضاف ان حركة الاحتجاج ستكون من أجل الأسرى المرضى بأمراض خطيرة كالأسير أكرم منصور وعاطف وريدات الذى يصارع الموت منذ 14 يوماً من دون طعام ولا دواء والأسرى المعزولين منذ أكثر من 10 سنوات متتالية كالأسير حسن سلامة والرفيق القائد أحمد سعدات ومحمود عيسى وعبد الله البرغوثى وآخرين ومن أجل الأسيرات اللواتي يقبعن فى أسوأ الظروف الاعتقالية والبعيدة عن القيم الإنسانية .
من جانبه أكد الأسير المحرر رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية أن قضية الأسرى بحاجة إلى وعى وإلى إبداع وإلى تجديد، وقضية الاعتصام الأسبوعى أمام مقر الصليب الأحمر باتت روتينية وبحاجة إلى مساندة , مبيناً أن الاحتلال يجيش كل إمكانياته المادية والمعنوية من أجل جندي أسر منذ خمس سنوات عن ظهر دبابة ، فى مقابل عجزنا عن إظهار قضية أسرى دخلوا العام الرابع والثلاثين فى الاعتقال .
وأكد حمدونة على وزراء الداخلية ومسئولى الشرطة والقيادات الحزبية ووسائل الإعلام والجماهير فى إنجاح هذه الخطوة لإبراز قضية الأسرى ، مشيراً إلى أن قيادات الاحتلال ستسجن نفسها يوم السبت 25/ حزيران من أجل شاليط بعد أن أمضى 1813 يوم " خمس سنوات " فى حين أن نائل وفخرى البرغوثى لهم اليوم فى الاعتقال12123 يوم " 33 عام متتالية ودخلوا العام الرابع والثلاثين " .
ودعا حمدونة شريحة الشباب لتسخير إمكانيات التكنولوجيا لإنجاح هذه الخطوة وبما يوازى مكانة قضية الأسرى وقيمتها الإنسانية والوطنية والسياسية والأخلاقية والدينية.
وأضاف ان حركة الاحتجاج ستكون من أجل الأسرى المرضى بأمراض خطيرة كالأسير أكرم منصور وعاطف وريدات الذى يصارع الموت منذ 14 يوماً من دون طعام ولا دواء والأسرى المعزولين منذ أكثر من 10 سنوات متتالية كالأسير حسن سلامة والرفيق القائد أحمد سعدات ومحمود عيسى وعبد الله البرغوثى وآخرين ومن أجل الأسيرات اللواتي يقبعن فى أسوأ الظروف الاعتقالية والبعيدة عن القيم الإنسانية .
من جانبه أكد الأسير المحرر رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية أن قضية الأسرى بحاجة إلى وعى وإلى إبداع وإلى تجديد، وقضية الاعتصام الأسبوعى أمام مقر الصليب الأحمر باتت روتينية وبحاجة إلى مساندة , مبيناً أن الاحتلال يجيش كل إمكانياته المادية والمعنوية من أجل جندي أسر منذ خمس سنوات عن ظهر دبابة ، فى مقابل عجزنا عن إظهار قضية أسرى دخلوا العام الرابع والثلاثين فى الاعتقال .
وأكد حمدونة على وزراء الداخلية ومسئولى الشرطة والقيادات الحزبية ووسائل الإعلام والجماهير فى إنجاح هذه الخطوة لإبراز قضية الأسرى ، مشيراً إلى أن قيادات الاحتلال ستسجن نفسها يوم السبت 25/ حزيران من أجل شاليط بعد أن أمضى 1813 يوم " خمس سنوات " فى حين أن نائل وفخرى البرغوثى لهم اليوم فى الاعتقال12123 يوم " 33 عام متتالية ودخلوا العام الرابع والثلاثين " .
ودعا حمدونة شريحة الشباب لتسخير إمكانيات التكنولوجيا لإنجاح هذه الخطوة وبما يوازى مكانة قضية الأسرى وقيمتها الإنسانية والوطنية والسياسية والأخلاقية والدينية.
تعليق