غزة - معا - أغلق أصحاب البيوت المدمرة صباح اليوم السبت، مراكز "العاب الصيف" التابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الاونروا" في مدينتي رفح وخان يونس احتجاجًا على تعطيلها تنفيذ المشروع الإسكاني المخصص لهم.
وقال عطية رضوان رئيس اللجنة الأهلية للبيوت المدمرة بأن ان اغلاق المخيمات الصيفية خطوة تم اللجوء لها جباراً لعدم استجابة الاونروا لمطالب أهالي المنازل المهدمة من عملية إعادة اعمار منازلهم، مشيراً الى انه تم إشعار وكالة الغوث بعملية إغلاق دائرة الطوارئ والخدمات الاجتماعية ومخازن التمويل احتجاجا علي عدم الاستجابة للمطالب.
وأكد رضوان علي مواصلة أهالي المنازل المدمرة والذين لا يمتلكون مأوى الى الآن منذ 10 أعوام على استمرارهم في الاحتجاج على عدم استجابة وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين لجميع الرسائل الموجة لديهم من قبل الأهالي.
وأوضح أن أكثر من 40 ألف عائلة بلا مأوى والوكالة تماطل وتتجاهل الأمر ولا تبدى اي اهتمام لمعاناتهم وظروفهم الصعبة.
وطالب رضوان ذوي الطلاب والأطفال عدم إرسال أبنائهم إلى ألعاب السمر جيمز تضامنا مع أهلي المنازل المدمرة.
وكان اصحاب البيوت المدمرة نفذوا خلال الاشهر الماضية اكثر من اعتصام مطالبين بتنفيذ الاونروا لوعودها باعادة بناء منازلهم التي هدمت خلال انتفاضة الاقصى.
وتعطي المنظمات الدولية والاهلية والحكومية اولوية لمن هدمت منازلهم خلال الحرب الاخيرة على القطاع في حين يعاني من هدمت منازلهم خلال الانتفاضة مما وصوفوه بالتقصير تجاههم.
وقال عطية رضوان رئيس اللجنة الأهلية للبيوت المدمرة بأن ان اغلاق المخيمات الصيفية خطوة تم اللجوء لها جباراً لعدم استجابة الاونروا لمطالب أهالي المنازل المهدمة من عملية إعادة اعمار منازلهم، مشيراً الى انه تم إشعار وكالة الغوث بعملية إغلاق دائرة الطوارئ والخدمات الاجتماعية ومخازن التمويل احتجاجا علي عدم الاستجابة للمطالب.
وأكد رضوان علي مواصلة أهالي المنازل المدمرة والذين لا يمتلكون مأوى الى الآن منذ 10 أعوام على استمرارهم في الاحتجاج على عدم استجابة وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين لجميع الرسائل الموجة لديهم من قبل الأهالي.
وأوضح أن أكثر من 40 ألف عائلة بلا مأوى والوكالة تماطل وتتجاهل الأمر ولا تبدى اي اهتمام لمعاناتهم وظروفهم الصعبة.
وطالب رضوان ذوي الطلاب والأطفال عدم إرسال أبنائهم إلى ألعاب السمر جيمز تضامنا مع أهلي المنازل المدمرة.
وكان اصحاب البيوت المدمرة نفذوا خلال الاشهر الماضية اكثر من اعتصام مطالبين بتنفيذ الاونروا لوعودها باعادة بناء منازلهم التي هدمت خلال انتفاضة الاقصى.
وتعطي المنظمات الدولية والاهلية والحكومية اولوية لمن هدمت منازلهم خلال الحرب الاخيرة على القطاع في حين يعاني من هدمت منازلهم خلال الانتفاضة مما وصوفوه بالتقصير تجاههم.
تعليق