اعتصم عشرات المرضى والطلاب والممنوعين من السفر قبل ظهر اليوم الخميس، أمام معبر رفح جنوب قطاع غزة للمطالبة بإعادة فتحه بشكل كامل.
وقد أطلق عدد من الممنوعين أمنياً من الفلسطينيين من دخول مصر، حملة بهدف رفع الظلم الواقع عليهم جراء منعهم من السفر وحرية التنقل من وإلى قطاع غزة.
واعتبر العديد من الممنوعين من السفر وخاصة المرضى أن الجانب المصري يعمل على إرجاعهم بدون سبب حقيقي والتعليل الدائم بأنهم ممنوعين لأسباب أمنية، وسط تساؤلات بمدى الخطر الذي سيشكله المرضى وأصحاب الاقامات على النظام المصري وأمن مصر
وناشد الممنوعون من السفر شباب ثورة 25 يناير، والمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية ضرورة إلغاء قوائم المنع الأمني، حيث لا يوجد تهديد حقيقي لأمن وسلامة مصر.
وشدد الممنوعون أن العديد منهم قد تضرر نتيجة منعه من السفر فمنهم من فقد عمله ومنهم من ينتظر العلاج ومنهم من اضطر لتأجيل دراسته في الجامعات، مما يمثل انتهاكاً لأكثر من حق إنساني.
وقد أكد الممنوعون من السفر، أن أمن مصر من أمنهم وأنهم لم ولن يكونوا في يوم تهديداً لأمن وسلامة مصر، إلا أن حقهم في التنقل والاستفادة من منفذ رفح البري هو واجب على الأشقاء المصريين.
وقد أطلق عدد من الممنوعين أمنياً من الفلسطينيين من دخول مصر، حملة بهدف رفع الظلم الواقع عليهم جراء منعهم من السفر وحرية التنقل من وإلى قطاع غزة.
واعتبر العديد من الممنوعين من السفر وخاصة المرضى أن الجانب المصري يعمل على إرجاعهم بدون سبب حقيقي والتعليل الدائم بأنهم ممنوعين لأسباب أمنية، وسط تساؤلات بمدى الخطر الذي سيشكله المرضى وأصحاب الاقامات على النظام المصري وأمن مصر
وناشد الممنوعون من السفر شباب ثورة 25 يناير، والمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية ضرورة إلغاء قوائم المنع الأمني، حيث لا يوجد تهديد حقيقي لأمن وسلامة مصر.
وشدد الممنوعون أن العديد منهم قد تضرر نتيجة منعه من السفر فمنهم من فقد عمله ومنهم من ينتظر العلاج ومنهم من اضطر لتأجيل دراسته في الجامعات، مما يمثل انتهاكاً لأكثر من حق إنساني.
وقد أكد الممنوعون من السفر، أن أمن مصر من أمنهم وأنهم لم ولن يكونوا في يوم تهديداً لأمن وسلامة مصر، إلا أن حقهم في التنقل والاستفادة من منفذ رفح البري هو واجب على الأشقاء المصريين.