قامت أجهزة أمن حماس صباح اليوم الأربعاء الموافق 15 حزيران باحتجاز الناطق باسم حركة 'فتح' الدكتور فايز أبو عيطة للمرة الثانية خلال هذا الأسبوع.
وقالت مصادر في حركة 'فتح' إن قوات أمن حماس تحتجز د. أبو عيطة في أحد مقراتها الأمنية شمال قطاع غزة، مشيرة إلى أن 'حماس' لا تزال تفرض على أبو عيطة الإقامة الجبرية منذ عودته إلى قطاع غزة في نيسان الماضي بسبب التدهور الحاد في صحة والده الذي فارق الحياة بعد ذلك.
وأضافت المصادر أن قوات أمن حماس تقوم بعمليات دهم مفاجئة لمنزل أبو عيطة واختطفته أكثر من مرة، إضافة إلى استدعائه بشكل دائم ومصادرة جواز سفره وهويته الشخصية وأوراقه الثبوتية لإسكات صوته ومعاقبته على مهمة وطنية وتنظيمية يقوم بها كناطق باسم حركة فتح من قطاع غزة'.
وتساءلت المصادر عن جدوى اتفاق المصالحة إذا استمرت حركة حماس بمثل هذه الإجراءات القمعية بحق أبناء وكوادر حركة فتح في قطاع غزة، خاصة وأن أبو عيطة يحمل مهمة إعلامية لها علاقة بحرية الرأي والتعبير مما يفسر إصرار حماس على تكميم الأفواه وقمع الحريات.
وقالت مصادر في حركة 'فتح' إن قوات أمن حماس تحتجز د. أبو عيطة في أحد مقراتها الأمنية شمال قطاع غزة، مشيرة إلى أن 'حماس' لا تزال تفرض على أبو عيطة الإقامة الجبرية منذ عودته إلى قطاع غزة في نيسان الماضي بسبب التدهور الحاد في صحة والده الذي فارق الحياة بعد ذلك.
وأضافت المصادر أن قوات أمن حماس تقوم بعمليات دهم مفاجئة لمنزل أبو عيطة واختطفته أكثر من مرة، إضافة إلى استدعائه بشكل دائم ومصادرة جواز سفره وهويته الشخصية وأوراقه الثبوتية لإسكات صوته ومعاقبته على مهمة وطنية وتنظيمية يقوم بها كناطق باسم حركة فتح من قطاع غزة'.
وتساءلت المصادر عن جدوى اتفاق المصالحة إذا استمرت حركة حماس بمثل هذه الإجراءات القمعية بحق أبناء وكوادر حركة فتح في قطاع غزة، خاصة وأن أبو عيطة يحمل مهمة إعلامية لها علاقة بحرية الرأي والتعبير مما يفسر إصرار حماس على تكميم الأفواه وقمع الحريات.
تعليق