غزة - الحور الإخبارية - أصيب أربعة أسرى فلسطينيين ومدير سجن أوهليكدار، خلال عملية نقل 60 أسيرا من سجن أوهليكدار إلى سجن رامون.
وأفاد أسرى سجن أوهليكدار، بأن إدارة السجن، قامت بنقل "60 أسيرا"، نصف الأسرى إلى سجن رامون، وفي أثناء عملية النقل قامت الإدارة بإجراء عملية تفتيش مذلة للأسرى، الأمر الذي رفضه الأسرى، وعلى أثر ذلك، جرى عراك مع السجانين، ما أدى إلى إصابة مدير السجن بجروح في رأسه، وإصابة الأسرى محمد أبو الرب، وهو ما زال بالمستشفى ولم يعرف شيء عن حالته، وماهر خمايسة، ومأمون سلامة من جبع جنين، وراتب حريبات من دورا الخليل، وتم رش جميع الأسرى بالغاز المعروف بغاز الفلفل.
من جهته استنكر نادي الأسير هذا الإجراء التعسفي بحق الأسرى، مؤكدا أن سياسة الإذلال التي تتبعها مديرية مصلحة السجون تؤكد مدى همجية الاحتلال، وأن الهدف الذي تسعى إليه هو الإذلال والقهر والقمع، كما ناشد نادي الأسير كل المعنيين بوضع حد لهذه السياسة، وتحديدا سياسة التفتيش التي أضحت عملا متعمدا لقهر الأسرى.
وأفاد أسرى سجن أوهليكدار، بأن إدارة السجن، قامت بنقل "60 أسيرا"، نصف الأسرى إلى سجن رامون، وفي أثناء عملية النقل قامت الإدارة بإجراء عملية تفتيش مذلة للأسرى، الأمر الذي رفضه الأسرى، وعلى أثر ذلك، جرى عراك مع السجانين، ما أدى إلى إصابة مدير السجن بجروح في رأسه، وإصابة الأسرى محمد أبو الرب، وهو ما زال بالمستشفى ولم يعرف شيء عن حالته، وماهر خمايسة، ومأمون سلامة من جبع جنين، وراتب حريبات من دورا الخليل، وتم رش جميع الأسرى بالغاز المعروف بغاز الفلفل.
من جهته استنكر نادي الأسير هذا الإجراء التعسفي بحق الأسرى، مؤكدا أن سياسة الإذلال التي تتبعها مديرية مصلحة السجون تؤكد مدى همجية الاحتلال، وأن الهدف الذي تسعى إليه هو الإذلال والقهر والقمع، كما ناشد نادي الأسير كل المعنيين بوضع حد لهذه السياسة، وتحديدا سياسة التفتيش التي أضحت عملا متعمدا لقهر الأسرى.
تعليق