أكد د. رؤوفين ارليخ مدير ما يسمى مركز المعلومات حول شؤون الإستخبارات و(الإرهاب) في الكيان الصهيوني أن الخلايا الناشطة لحركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية والتي تنشأ فور اعتقال أو إحباط الخلايا الجهادية تعكس القدرة العالية لدى "الجهاد الإسلامي في فلسطين" على ترميم قوته.
ووصف أرليخ في حديث للقناة الثانية في تلفزيون العدو، حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وأمينها العام الدكتور رمضان عبد الله شلّح "بالحركة العملاقة"، وقال: "انها حركة ارهابية طبعاً ولكنها تتميز بذكاء كبير فقياداتها رغم الاستهداف المباشر من الدولة الاسرائيلية لهم الا انهم يخططون ويعملون ليل نهار للقضاء على دولة اسرائيل".
ويتابع الكولونيل احتياط: " زعيم الجهاد في فلسطين شلّح وقيادات الجهاد لا يريدون هدنة مع اسرائيل لأنهم اخذوا على عاتقهم ان اسرائيل ستزول من الوجود، هذا ما يقولونه ليل نهار ويشجعون بذلك خلايا الجهاد على الاستمرار في العمل لتحقيق حلم الجهاد الاسلامي الأكبر في ازالة اسرائيل من الخارطة".
ويزيد قائلاً: " من الممكن ان يقوم الجيش الاسرائيلي الان بعمليات واسعة ضد الجهاد الاسلامي سيقتل الجيش العشرات وسيعتقل العشرات لكن بعد ساعات ربما ستجد خلية للجهاد جديدة تتجه للعمل بدلاً من التي انتهت عمليا، هم "جنيون" يخرجون من كل مكان".
ورأى ارليخ أن الأيدلوجية التي يعمل بها تنظيم الجهاد الإسلامي في فلسطين ستمكنه من الاستمرار في عمله لسنوات طويلة لأن نشطاء هذا الخط في العمل يضعون "الانتحار" الاستشهاد نصب أعينهم ويقومون بكل شيء من اجله.
ووصف أرليخ في حديث للقناة الثانية في تلفزيون العدو، حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وأمينها العام الدكتور رمضان عبد الله شلّح "بالحركة العملاقة"، وقال: "انها حركة ارهابية طبعاً ولكنها تتميز بذكاء كبير فقياداتها رغم الاستهداف المباشر من الدولة الاسرائيلية لهم الا انهم يخططون ويعملون ليل نهار للقضاء على دولة اسرائيل".
ويتابع الكولونيل احتياط: " زعيم الجهاد في فلسطين شلّح وقيادات الجهاد لا يريدون هدنة مع اسرائيل لأنهم اخذوا على عاتقهم ان اسرائيل ستزول من الوجود، هذا ما يقولونه ليل نهار ويشجعون بذلك خلايا الجهاد على الاستمرار في العمل لتحقيق حلم الجهاد الاسلامي الأكبر في ازالة اسرائيل من الخارطة".
ويزيد قائلاً: " من الممكن ان يقوم الجيش الاسرائيلي الان بعمليات واسعة ضد الجهاد الاسلامي سيقتل الجيش العشرات وسيعتقل العشرات لكن بعد ساعات ربما ستجد خلية للجهاد جديدة تتجه للعمل بدلاً من التي انتهت عمليا، هم "جنيون" يخرجون من كل مكان".
ورأى ارليخ أن الأيدلوجية التي يعمل بها تنظيم الجهاد الإسلامي في فلسطين ستمكنه من الاستمرار في عمله لسنوات طويلة لأن نشطاء هذا الخط في العمل يضعون "الانتحار" الاستشهاد نصب أعينهم ويقومون بكل شيء من اجله.
تعليق