يا أهلي هاتوا الملح حتى يبقى حيا هذا الجرح .... عذرا سيدي لم يبقى جرحا واحدا

[ضرغام فلسطين]

رد: يا أهلي هاتوا الملح حتى يبقى حيا هذا الجرح .... عذرا سيدي لم يبقى جرحا واحدا

أخ ياسيدى عندما قلت يا جرح تفتح ياجرح
كنت تعى جيدا ان سبب الجرح الوحيد هو الاحتلال والملح هو المقاومة
ولكن يا سيدى اليوم الجرح يزداد بزيادة الاسباب غير الاحتلال وللاسف من ابناء جلدتنا
فأى ملح سيكفى لهذا الجرح
حتى لو اتينا فى الجيل الثالث من المضادات الحيوية لن يتعافى هذا الجرح الى اذا غيرنا ما فى انفسنا
مشكور اخى المحتسب على هذه الكلمات الرائعة وفى ميزان حسناتك

[المحتسب]

رد: يا أهلي هاتوا الملح حتى يبقى حيا هذا الجرح .... عذرا سيدي لم يبقى جرحا واحدا

أخ ياسيدى عندما قلت يا جرح تفتح ياجرح
كنت تعى جيدا ان سبب الجرح الوحيد هو الاحتلال والملح هو المقاومة
ولكن يا سيدى اليوم الجرح يزداد بزيادة الاسباب غير الاحتلال وللاسف من ابناء جلدتنا
فأى ملح سيكفى لهذا الجرح
حتى لو اتينا فى الجيل الثالث من المضادات الحيوية لن يتعافى هذا الجرح الى اذا غيرنا ما فى انفسنا
مشكور اخى المحتسب على هذه الكلمات الرائعة وفى ميزان حسناتك

صحيح اخي ضرغام وخاصة مع ازمة الادوية

[حوار بناء]

رد: يا أهلي هاتوا الملح حتى يبقى حيا هذا الجرح .... عذرا سيدي لم يبقى جرحا واحدا

أخي الكريم والله بعد هذا الخضوع والاستسلام والركون الى الدنيا لن يتفتح هذا الجرح الا بثورة اسلامية طاهرة تعيد للقضية مجدها وعزتها

[حوار بناء]

رد: يا أهلي هاتوا الملح حتى يبقى حيا هذا الجرح .... عذرا سيدي لم يبقى جرحا واحدا

حتى يبقى حيا هذا الجرح فانة يلزم نفوس أبية وشجاعة وثائرة تقف في وجه الظلم والاستبداد

[المحتسبة]

رد: يا أهلي هاتوا الملح حتى يبقى حيا هذا الجرح .... عذرا سيدي لم يبقى جرحا واحدا

الجروح كثيرة لكن الجرح الاكبر لايمكن ان يدملوه مهما حاولوا

فدماء الشهداء ، وثبات وشموخ الاسرى هو الملح الذي سيبقى يحيي جرح الامة

هي مرحلة تضيق بها الخيارات و يتقدم بها المساومون الصفوف لكن سينهارون وتنهار هذه المرحلة لتعود مرحلة المقاومة من جديد تبعث امل النصر بنفوسنا .. فالدماء التي اريقت لايمكن ان تذهب هباءا وسيخرج ثمرها ولو بعد حين

[praa]

رد: يا أهلي هاتوا الملح حتى يبقى حيا هذا الجرح .... عذرا سيدي لم يبقى جرحا واحدا

جيل العقيدة والتمكين على موعــد "أليس الصبح بقريب" والله يا أخوة أنها ارهاصات لجيل العقيدة والتمكين ليميز الغث من السمين، ليبين الحق ولو كره الكافرون... ليحي سنن من قبلكم.. ليحي ثورة الدم يطلب الدم.. والشهيد يحي الملايين.. الدم قانون المرحلة... والشهيد هو خير شاهد على زيف دنيانا الزائلة...فالمناصب والكراسي تغير أناس ... نعم... الايمان يزيد وينقص..فشهداؤنا على درب الجهاد والاستشهاد ارتقو إلى العلا فرحين بما أتاهم الله من فضله وعلينا أن نسير على خطاهم وتقتفي أثرهم... فلنكن قابضين على الجمر كما الصحابة الأجلاء من لدن سيدنا محمد مرورا بالقسام والشقاقي والياسين والعرفات وكل الأحبة... ولا يسعني هنا إلا ان أتقدم لأخواني في حركة الجهاد على جهدهم المتواصل للشهداء والأسرى دوما... فاللهم اجعلنا من يحي سننك ويبقي على جذوة الصراع مع العدو مشتعلة حتى يحق الله الحق بكلماته... وسيبقى الأمنين العام د. رمضان شلح وحركة الجهاد الإسلامي خير شاهد للأجيال على صدق نهجها وإن خانها الخائنون... وإن تعرض لها الأرذلون... وإن قل المعين .... فالله خير حافظ وهو أرحم الراحمين... فاصبروا وصابروا حتى يأذن الله بأمره.. كونو ملح الأمة وعشقها ونبض القدس وبوصلتها الحقيقية... كونو ربانيين كما أرادكم الله"...ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا"
وفي الختام فرب العزة لا يجمع على عبده خوفين ولا أمنين .... فلا يأس مع الصبر وإن أهل الإيمان لا يضرهم من خذلهم.. أو تنكب الطريق..فالله حسيبنا وكفى بالله حسيبا..